المصدر - في شهر فبرارير من عام 1727 م رُسخ المجد التليد وتكونت نواة العز والتمكين .
فتأسست الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود ، ثم قامت الدولة السعودية الثانية ثم تأسست دولتنا المباركة على يد المؤسس العظيم جلالة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه .
واعتزازنا بذكرى هذا اليوم الذي قامت عليه جذور المملكة العربية السعودية حرسها الله بقيادة التحمت وارتبطت مع مواطنيها في تعاضد وولاء يتجاوز ثلاثة قرون، يشعرنا بفخر ثبات الأركان والأصول ونما الأغصان والفروع .
ولقد اعتمدت هذه القيادات باختلاف عصورها على تحقيق العدل والمساواة ومراعاة الله في كل شؤونهم، يجعلون من أولوياتهم مصالح شعوبهم وقضايا أمتهم العربية والإسلامية
إن هذا العصر الذي نعيشه بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين ورؤى سيدي ولي العهد الأمين يتكئ على قاعدة راسخة لبناء يتصاعد منذ 300 عام .
ولقد وصلنا إلى قمة القمم وذروة التقدم والنجاح في كل المجالات وهذا ليس حديثا مزيفا للتزلف وإنما حقيقة ملموسة وواقع معاش ومشاعر متواترة ومتحدة في الحب والولاء والإعجاب بهذه القيادة الحكيمة الرشيدة المباركة
أدام الله عليهم حفظه وتوفيقه وعلى بلادنا حرسها الله العز والنماء والتقدم والرقي .
فتأسست الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود ، ثم قامت الدولة السعودية الثانية ثم تأسست دولتنا المباركة على يد المؤسس العظيم جلالة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه .
واعتزازنا بذكرى هذا اليوم الذي قامت عليه جذور المملكة العربية السعودية حرسها الله بقيادة التحمت وارتبطت مع مواطنيها في تعاضد وولاء يتجاوز ثلاثة قرون، يشعرنا بفخر ثبات الأركان والأصول ونما الأغصان والفروع .
ولقد اعتمدت هذه القيادات باختلاف عصورها على تحقيق العدل والمساواة ومراعاة الله في كل شؤونهم، يجعلون من أولوياتهم مصالح شعوبهم وقضايا أمتهم العربية والإسلامية
إن هذا العصر الذي نعيشه بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين ورؤى سيدي ولي العهد الأمين يتكئ على قاعدة راسخة لبناء يتصاعد منذ 300 عام .
ولقد وصلنا إلى قمة القمم وذروة التقدم والنجاح في كل المجالات وهذا ليس حديثا مزيفا للتزلف وإنما حقيقة ملموسة وواقع معاش ومشاعر متواترة ومتحدة في الحب والولاء والإعجاب بهذه القيادة الحكيمة الرشيدة المباركة
أدام الله عليهم حفظه وتوفيقه وعلى بلادنا حرسها الله العز والنماء والتقدم والرقي .
