بمناسبة الاحتفال بالذكرى الأولى لتأسيس الدولة السعودية:
المصدر -
رفع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، أسامة بن أحمد نقلي، أسمى آيات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ولصاحب السمو الملكي، ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - بمناسبة الاحتفال بالذكرى الأولى ليوم التأسيس الموافق الثاني والعشرين من فبراير من العام 1727م.
وقال نقلي في كلمة له بهذه المناسبة " نحتفي اليومَ بكلِ فخرٍ واعتزازٍ وشموخ.. بملحمةٍ تروي قصةَ تحدٍ تاريخيٍ.. قصةَ قيادةٍ وقفت بكلِ ثباتٍ..*لترسي دعائم الدولةِ وتوطدَها.. تحت رايةٍ تستندُ إلى كتابِ اللهِ وسنةِ رسولِه صلى اللهُ عليهِ وسلم".
وأضاف:" على مدىَ ثلاثةِ قرونٍ منَ الزمن... مُنذُ عهدِ التأسيسِ على يدِ الإمامِ محمد بن سعود -رحمه الله-، وحتى عهدِ التوحيدِ على يدِ الملكِ عبدالعزيزِ بن عبدالرحمنِ آل سعود -طيبَ اللهُ ثراَه-... استمرت الرايةُ مرفوعةً خفاقةً*على نفسِ النهجِ الثابتِ.. والمبادئِ الراسخةِ.. ونبراساً للملوكِ البررةِ من بعدِهِم".
وتابع السفير أسامة نقلي: "اليوم.. بفضلِ اللهِ تعالى.. تزدادُ الرايةُ علوًا وشموخًا.. بطموحٍ يلامسُ عنانَ السماءِ، وحزمٍ وعزمٍ..*لدولةٍ ترومُ المقدمةَ دومًا.. بقيادةِ مولاي*خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملك سلمانِ بن عبد العزيز،*وسيدي صاحبِ السمو الملكيّ وليّ العهدِ الأمير محمد بن سلمان*-حفظهُما اللهُ".
وأشار " إننَا اليوم.. إذ ننطلقُ بخطىً متسارعةٍ نحو مستقبلٍ واعدٍ.. نستمدُ قوتَنَا من اعتزازِنَا بجذورِنَا التاريخيةِ العريقة... تاريخٌ يزدانُ بالتلاحمِ الوثيقِ بين القيادةِ والمواطن.. ويزهو بولاءٍ لولاةِ الأمر.. في بيعةٍ على السمعِ والطاعةِ.. في المنشطِ والمكرهِ، وفي العسرِ واليسرِ".
واختتم سفير خادم الحرمين الشريفين كلمته قائلا "*هنيئًا لنَا.. بوطنٍ عريقٍ رايتَه "لا إلهَ إلاَ اللهُ محمدٌ رسولُ اللهِ"... وبقيادةٍ عكَفَتُ منذُ يومِ التأسيسِ على خدمةِ الوطنِ والمواطنِ.. وخدمةِ أمتيِنَا العربيةِ والإسلاميةِ، والأمنِ والسلمِ الدوليينْ".
*
وقال نقلي في كلمة له بهذه المناسبة " نحتفي اليومَ بكلِ فخرٍ واعتزازٍ وشموخ.. بملحمةٍ تروي قصةَ تحدٍ تاريخيٍ.. قصةَ قيادةٍ وقفت بكلِ ثباتٍ..*لترسي دعائم الدولةِ وتوطدَها.. تحت رايةٍ تستندُ إلى كتابِ اللهِ وسنةِ رسولِه صلى اللهُ عليهِ وسلم".
وأضاف:" على مدىَ ثلاثةِ قرونٍ منَ الزمن... مُنذُ عهدِ التأسيسِ على يدِ الإمامِ محمد بن سعود -رحمه الله-، وحتى عهدِ التوحيدِ على يدِ الملكِ عبدالعزيزِ بن عبدالرحمنِ آل سعود -طيبَ اللهُ ثراَه-... استمرت الرايةُ مرفوعةً خفاقةً*على نفسِ النهجِ الثابتِ.. والمبادئِ الراسخةِ.. ونبراساً للملوكِ البررةِ من بعدِهِم".
وتابع السفير أسامة نقلي: "اليوم.. بفضلِ اللهِ تعالى.. تزدادُ الرايةُ علوًا وشموخًا.. بطموحٍ يلامسُ عنانَ السماءِ، وحزمٍ وعزمٍ..*لدولةٍ ترومُ المقدمةَ دومًا.. بقيادةِ مولاي*خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملك سلمانِ بن عبد العزيز،*وسيدي صاحبِ السمو الملكيّ وليّ العهدِ الأمير محمد بن سلمان*-حفظهُما اللهُ".
وأشار " إننَا اليوم.. إذ ننطلقُ بخطىً متسارعةٍ نحو مستقبلٍ واعدٍ.. نستمدُ قوتَنَا من اعتزازِنَا بجذورِنَا التاريخيةِ العريقة... تاريخٌ يزدانُ بالتلاحمِ الوثيقِ بين القيادةِ والمواطن.. ويزهو بولاءٍ لولاةِ الأمر.. في بيعةٍ على السمعِ والطاعةِ.. في المنشطِ والمكرهِ، وفي العسرِ واليسرِ".
واختتم سفير خادم الحرمين الشريفين كلمته قائلا "*هنيئًا لنَا.. بوطنٍ عريقٍ رايتَه "لا إلهَ إلاَ اللهُ محمدٌ رسولُ اللهِ"... وبقيادةٍ عكَفَتُ منذُ يومِ التأسيسِ على خدمةِ الوطنِ والمواطنِ.. وخدمةِ أمتيِنَا العربيةِ والإسلاميةِ، والأمنِ والسلمِ الدوليينْ".
*