المصدر -
فاز الفيلم الأردني الحارة للمخرج والكاتب باسل غندور، بجائزة لجنة التحكيم الكبرى ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان الفيلم الدولي الأول في أنوناي في عرضه الأول بفرنسا، ليُكمل الفيلم في 2022 مسيرته الدولية الشيقة التي بدأها منتصف العام الماضي.
الحارة حظيّ بإشادات واسعة ضمن عروضه في أكثر من 10 مهرجانات دولية في أهم مدن أوروبا، وأحدثها مهرجان روتردام السينمائي الدولي، أحد أقدم المهرجانات في أوروبا والعالم في (قسم Harbour)، ليكون أول فيلم أردني طويل يشارك في تاريخ المهرجان المرموق، كما شهد قبل شهرين عرضه الأول عربياً في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
وتلقى فيلم الحارة الإشادات النقدية والمدح من النقاد والمواقع العالمية منها سكرين دايلي، Backseat Mafia، موقع Pop Matters الأميركي الشهير وموقع The Upcoming البريطاني وصحيفة Corriere Del Ticino السويسرية وغيرهم ممن وصفوا الفيلم بالفاتن، المبهر، الملحمي والمشوق الذي سيعلق في ذهنك طويلاً.
فيلم الحارة حصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان لوكارنو السينمائي، وأقيم عرضه في ساحة بياتزا غراندي، أكبر شاشة سينما في الهواء الطلق بأوروبا، حيث سجل أول مشاركة لفيلم أردني طويل في تاريخ المهرجان وأول فيلم عربي يشارك في قسم بياتزا غراندي منذ 2008.
وفي مهرجان لندن السينمائي، رفع الفيلم شارة كامل العدد عبر رابط حجز التذاكر في المهرجان، ونافس على جائزة Sutherland المخصصة لأول عمل إبداعي لمخرجه في فيلم روائي طويل، وكان أول فيلم أردني يشارك في مهرجان لندن منذ ذيب المُرشح للـأوسكار والفائز بـبافتا والذي سجل آخر مشاركة لفيلم أردني في لندن قبل 7 سنوات.
تدور أحداث الفيلم في حي تحكمه النميمة والعنف في شرق عمّان، حيث يقوم شاب مخادع بالمستحيل ليكون مع حبيبته، لكن والدتها تقف عائقاً أمام اكتمال قصتهما، وعندما تلتقط كاميرا شخص مبتز مقطعاً مصوراً لهما في وضع حميمي، تلجأ الأم في الخفاء إلى عصابة لتضع حداً لما يحدث، لكن الأمور لا تجري كما خُطط لها.
وكان مشروع فيلم الحارة قد فاز بجائزة لجنة التحكيم لبرنامج صناعة الأفلام Eastern Promises ضمن فعاليات مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي بالتشيك، وحصل أيضاً على جائزتين من ملتقى القاهرة السينمائي للأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. كما تلقى الفيلم دعم من صندوق الأردن لدعم الأفلام التابع للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومؤسسة الدوحة للأفلام (قطر)، ومعمل مهرجان البحر الأحمر السينمائي لتطوير الأفلام (السعودية). وخلال مرحلة التطوير نال مشروع الفيلم مساندة كل من ورشة EAVE للمنتجين، وورشة راوي لكتاب السيناريو، وملتقى دبي السينمائي، ومنتدى سورفند لترويج الأفلام التابع لـصندوق النرويج لدعم سينما الجنوب.
فيلم الحارة من تأليف وإخراج باسل غندور، وبطولة عماد عزمي، بركة رحماني، منذر رياحنة، ميساء عبد الهادي، نادرة عمران ونديم ريماوي. ومن إنتاج بيت الشوارب (يوسف عبدالنبي)، The Imaginarium Films (رولا ناصر) وLagoonie Film Production (شاهيناز العقاد) كمنتج مشارك، وتتولى شركة MAD Solutions مهام توزيع الفيلم عربياً، بينما تتولى الشركة الفرنسية Elle Driver المبيعات في باقي أنحاء العالم.
باسل غندور شارك في تأليف وإنتاج فيلم ذيب الذي ترشح لنيل جائزة أفضل فيلم أجنبي في كل من حفل توزيع جوائز الأوسكار والبافتا، كما فاز بجائزة البافتا لأول عمل روائي أول سنة 2016. فيلم الحارة هو تجربته الإخراجية الأولى، وهو أيضاً من تأليفه، وينال عرضه الأول عالمياً في مهرجان لوكارنو السينمائي.
الحارة حظيّ بإشادات واسعة ضمن عروضه في أكثر من 10 مهرجانات دولية في أهم مدن أوروبا، وأحدثها مهرجان روتردام السينمائي الدولي، أحد أقدم المهرجانات في أوروبا والعالم في (قسم Harbour)، ليكون أول فيلم أردني طويل يشارك في تاريخ المهرجان المرموق، كما شهد قبل شهرين عرضه الأول عربياً في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
وتلقى فيلم الحارة الإشادات النقدية والمدح من النقاد والمواقع العالمية منها سكرين دايلي، Backseat Mafia، موقع Pop Matters الأميركي الشهير وموقع The Upcoming البريطاني وصحيفة Corriere Del Ticino السويسرية وغيرهم ممن وصفوا الفيلم بالفاتن، المبهر، الملحمي والمشوق الذي سيعلق في ذهنك طويلاً.
فيلم الحارة حصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان لوكارنو السينمائي، وأقيم عرضه في ساحة بياتزا غراندي، أكبر شاشة سينما في الهواء الطلق بأوروبا، حيث سجل أول مشاركة لفيلم أردني طويل في تاريخ المهرجان وأول فيلم عربي يشارك في قسم بياتزا غراندي منذ 2008.
وفي مهرجان لندن السينمائي، رفع الفيلم شارة كامل العدد عبر رابط حجز التذاكر في المهرجان، ونافس على جائزة Sutherland المخصصة لأول عمل إبداعي لمخرجه في فيلم روائي طويل، وكان أول فيلم أردني يشارك في مهرجان لندن منذ ذيب المُرشح للـأوسكار والفائز بـبافتا والذي سجل آخر مشاركة لفيلم أردني في لندن قبل 7 سنوات.
تدور أحداث الفيلم في حي تحكمه النميمة والعنف في شرق عمّان، حيث يقوم شاب مخادع بالمستحيل ليكون مع حبيبته، لكن والدتها تقف عائقاً أمام اكتمال قصتهما، وعندما تلتقط كاميرا شخص مبتز مقطعاً مصوراً لهما في وضع حميمي، تلجأ الأم في الخفاء إلى عصابة لتضع حداً لما يحدث، لكن الأمور لا تجري كما خُطط لها.
وكان مشروع فيلم الحارة قد فاز بجائزة لجنة التحكيم لبرنامج صناعة الأفلام Eastern Promises ضمن فعاليات مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي بالتشيك، وحصل أيضاً على جائزتين من ملتقى القاهرة السينمائي للأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. كما تلقى الفيلم دعم من صندوق الأردن لدعم الأفلام التابع للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومؤسسة الدوحة للأفلام (قطر)، ومعمل مهرجان البحر الأحمر السينمائي لتطوير الأفلام (السعودية). وخلال مرحلة التطوير نال مشروع الفيلم مساندة كل من ورشة EAVE للمنتجين، وورشة راوي لكتاب السيناريو، وملتقى دبي السينمائي، ومنتدى سورفند لترويج الأفلام التابع لـصندوق النرويج لدعم سينما الجنوب.
فيلم الحارة من تأليف وإخراج باسل غندور، وبطولة عماد عزمي، بركة رحماني، منذر رياحنة، ميساء عبد الهادي، نادرة عمران ونديم ريماوي. ومن إنتاج بيت الشوارب (يوسف عبدالنبي)، The Imaginarium Films (رولا ناصر) وLagoonie Film Production (شاهيناز العقاد) كمنتج مشارك، وتتولى شركة MAD Solutions مهام توزيع الفيلم عربياً، بينما تتولى الشركة الفرنسية Elle Driver المبيعات في باقي أنحاء العالم.
باسل غندور شارك في تأليف وإنتاج فيلم ذيب الذي ترشح لنيل جائزة أفضل فيلم أجنبي في كل من حفل توزيع جوائز الأوسكار والبافتا، كما فاز بجائزة البافتا لأول عمل روائي أول سنة 2016. فيلم الحارة هو تجربته الإخراجية الأولى، وهو أيضاً من تأليفه، وينال عرضه الأول عالمياً في مهرجان لوكارنو السينمائي.