المصدر -
تنظم جامعة الدول العربية بالشراكة مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بجمهورية مصر العربية والبنك الدولي والاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمم المتحدة، أيام 13-15 فبراير 2022، تحت شعار "معا لتعاف مستدام" ، برعاية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، ومشاركة ممثلين رفيعي المستوى لعدد من المنظمات الدولية والمؤسسات الخاصة والمجتمع المدني، بهدف مناقشة آثار جائحة كورونا والتعافي المرن بتوظيف معايير الاستدامة ووسائل التخطيط التنموي.
وتتناول جلسات عمل الأسبوع العربي للتنمية المستدامة موضوعات مرتبطة بالمبادرة العربية للاستدامة، والأمن المائي الحضري من أجل التنمية المستدامة واستشراف الفرص والمهارات المطلوبة للمستقبل، في ظل التغيرات التكنولوجية الحديثة وعالم ما بعد كوفد 19.
وقد أفاد لنا الدكتور محمد التوابتي ، عضو شباب الأمم المتحدة لرؤية 2030،
من خلال حضوره الجلسات وأشاد بدور منظمات ومؤسسات العمل العربي المشترك ضمن فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة لاسيما مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي والجدير بالذكر أن مؤسس ورئيس المبادرة الدكتور مصطفى الشربيني قد تم اختياره سفيراً لميثاق الاتحاد الأوروبي للمناخ كونه أول من أطلق مبادرة بشأن تغير المناخ والإبلاغ عن قيم ميثاق المناخ
وأكد أن جهود دكتور مصطفى الشربيني مازالت مستمرة في الوطن العربي والقارة الأفريقية والتعاون محلياً ودولياً من أجل التكيف المناخي والتحضير لاستضافة مصر مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ( قمة المناخ Cop27 ) المقرر إقامته بمدينة شرم الشيخ خلال نوفمبر القادم.
وتتناول جلسات عمل الأسبوع العربي للتنمية المستدامة موضوعات مرتبطة بالمبادرة العربية للاستدامة، والأمن المائي الحضري من أجل التنمية المستدامة واستشراف الفرص والمهارات المطلوبة للمستقبل، في ظل التغيرات التكنولوجية الحديثة وعالم ما بعد كوفد 19.
وقد أفاد لنا الدكتور محمد التوابتي ، عضو شباب الأمم المتحدة لرؤية 2030،
من خلال حضوره الجلسات وأشاد بدور منظمات ومؤسسات العمل العربي المشترك ضمن فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة لاسيما مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي والجدير بالذكر أن مؤسس ورئيس المبادرة الدكتور مصطفى الشربيني قد تم اختياره سفيراً لميثاق الاتحاد الأوروبي للمناخ كونه أول من أطلق مبادرة بشأن تغير المناخ والإبلاغ عن قيم ميثاق المناخ
وأكد أن جهود دكتور مصطفى الشربيني مازالت مستمرة في الوطن العربي والقارة الأفريقية والتعاون محلياً ودولياً من أجل التكيف المناخي والتحضير لاستضافة مصر مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ( قمة المناخ Cop27 ) المقرر إقامته بمدينة شرم الشيخ خلال نوفمبر القادم.