المصدر - استقبل الدكتور سعود الغربي رئيس جمعية “إعلاميون” الإعلامي الأردني مروان البشابشة مدير عام قناة برايم الفضائية سابقًا ومدير عام وحدة التلفزيون بوكالة الأنباء الأردنية سابقًا في لقاء مفتوح وذلك في مقر الجمعية بالرياض بحضور مجموعة من المهتمين بالشأن الإعلامي.
وفي البداية رحب الدكتور سعود الغربي بالإعلامي مروان البشابشة، وقدم تعريفًا بالجمعية والمجالات عملها كما استعرض اللوائح والأنظمة التي تقوم عليها الجمعية ومشاركتها في الفعاليات الوطنية والتي تهتم بالجانبين الإعلامي والاجتماعي.
من جهته أشاد البشابشة بالدور الكبير الذي تقوم به “إعلاميون” وما لمسه من تفاعل من أعضاء الجمعية مع المناسبات الوطنية. مستعرضًا أوجه التشابه بين جمعية “إعلاميون” السعودية وجمعية “إعلاميون” الأردنية من خلال الدور الإعلامي الذي تقوم به كلتا الجمعيتين تجاه خدمة الوطن والمجتمع الإعلامي. معربًا عن فخره بجمعية “إعلاميون” وإنجازاتها التي حصلت في فترة وجيزة وساهمت إسهامًا كبيرًا في المجتمع من خلال التدريب والتطوير ونشر المعرفة على المستويين العام والخاص. مطالبًا أن يكون هناك برنامج إذاعي أو تلفزيونيًا يوثق مثل هذه الإسهامات والجهود الكبيرة المبذولة في مجال الإعلام السعودي وينشرها .
مؤكدًا أن المملكة العربية السعودية تمتلك أسماء كبيرة في المجال الإعلامي تمكنها من القيادة إعلاميًا. مثمنًا الدور الذي تقوم به جمعية “إعلاميون” السعودية تجاه المنتسبين لها من خدمات كالإسكان وغيره كونها تقوم بخدمة جميع الإعلاميين السعوديين في شتى المجالات ولا تقتصر على مجال واحد من مجالات الإعلام لذلك استحقت فعلًا ” إعلاميون” أن تكون بيت الإعلاميين.
وفي البداية رحب الدكتور سعود الغربي بالإعلامي مروان البشابشة، وقدم تعريفًا بالجمعية والمجالات عملها كما استعرض اللوائح والأنظمة التي تقوم عليها الجمعية ومشاركتها في الفعاليات الوطنية والتي تهتم بالجانبين الإعلامي والاجتماعي.
من جهته أشاد البشابشة بالدور الكبير الذي تقوم به “إعلاميون” وما لمسه من تفاعل من أعضاء الجمعية مع المناسبات الوطنية. مستعرضًا أوجه التشابه بين جمعية “إعلاميون” السعودية وجمعية “إعلاميون” الأردنية من خلال الدور الإعلامي الذي تقوم به كلتا الجمعيتين تجاه خدمة الوطن والمجتمع الإعلامي. معربًا عن فخره بجمعية “إعلاميون” وإنجازاتها التي حصلت في فترة وجيزة وساهمت إسهامًا كبيرًا في المجتمع من خلال التدريب والتطوير ونشر المعرفة على المستويين العام والخاص. مطالبًا أن يكون هناك برنامج إذاعي أو تلفزيونيًا يوثق مثل هذه الإسهامات والجهود الكبيرة المبذولة في مجال الإعلام السعودي وينشرها .
مؤكدًا أن المملكة العربية السعودية تمتلك أسماء كبيرة في المجال الإعلامي تمكنها من القيادة إعلاميًا. مثمنًا الدور الذي تقوم به جمعية “إعلاميون” السعودية تجاه المنتسبين لها من خدمات كالإسكان وغيره كونها تقوم بخدمة جميع الإعلاميين السعوديين في شتى المجالات ولا تقتصر على مجال واحد من مجالات الإعلام لذلك استحقت فعلًا ” إعلاميون” أن تكون بيت الإعلاميين.