في ملتقى قراءة النص بجدة:
المصدر -
يشارك المستشار الإعلامي الدكتور خالد الخضري بورقة علمية بعنوان: " مستقبل الصحافة الورقية في مواجهة السوشل ميديا" في ملتقى قراءة النص الثامن عشر الذي ينظمه النادي الأدبي الثقافي في جدة بتاريخ 1 إلى 3 مارس القادم،
حيث سيتناول الملتقى المحور الرئيس: " الحضور الثقافي والأدبي والنقدي في الصحف والمجلات السعودية" والذي يتضمن 10 محاور، جاءت ورقة الدكتور الخضري ضمن المحور العاشر حول "مستقبل المجلات والصحف في عصر الثورة الرقمية"، وهو ما يشغل الكاتب الخضري هذه الفترة من خلال المجالات البحثية والدراسات التي قدمها في هذا الجانب كونه باحث في الدراسات النفسية الإعلامية، وحاصل على الدكتوراه في مجال علم النفس برسالة تناولت الإعلام النفسي، تناولت وسائل التواصل الاجتماعي وعلاقتها بالخلافات الزوجية وانعكاساتها النفسية على الأزواج في مدينة الرياض، وهي دراسة اعتمدت المنهج الوصفي الارتباطي الذي سلط الضوء على حقيقة وسائل التواصل الاجتماعي ومدى تأثيرات الإيجابية والسلبية.
وسوف يتناول في ورقته بالملتقى جوانب من التغييرات التي يشهدها الإعلام عموماً في ظل مواجهته للسوشل ميديا، وحقيقة مستقبل المجلات والصحف الورقية، وكذلك الصحف الإلكترونية التي تعمل بعقلية الصحف الورقية، وكيف أن المسألة تعود للرسالة الإعلامية التي تنقل عبر وسيلة، وأن الورقي يمثل إحدى هذه الوسائل، وقد أوشك زمنه على الانتهاء، في حين لا يزال الفكر القديم يتشبث وبإصرار بالتمسك بهذه الوسيلة.
حيث سيتناول الملتقى المحور الرئيس: " الحضور الثقافي والأدبي والنقدي في الصحف والمجلات السعودية" والذي يتضمن 10 محاور، جاءت ورقة الدكتور الخضري ضمن المحور العاشر حول "مستقبل المجلات والصحف في عصر الثورة الرقمية"، وهو ما يشغل الكاتب الخضري هذه الفترة من خلال المجالات البحثية والدراسات التي قدمها في هذا الجانب كونه باحث في الدراسات النفسية الإعلامية، وحاصل على الدكتوراه في مجال علم النفس برسالة تناولت الإعلام النفسي، تناولت وسائل التواصل الاجتماعي وعلاقتها بالخلافات الزوجية وانعكاساتها النفسية على الأزواج في مدينة الرياض، وهي دراسة اعتمدت المنهج الوصفي الارتباطي الذي سلط الضوء على حقيقة وسائل التواصل الاجتماعي ومدى تأثيرات الإيجابية والسلبية.
وسوف يتناول في ورقته بالملتقى جوانب من التغييرات التي يشهدها الإعلام عموماً في ظل مواجهته للسوشل ميديا، وحقيقة مستقبل المجلات والصحف الورقية، وكذلك الصحف الإلكترونية التي تعمل بعقلية الصحف الورقية، وكيف أن المسألة تعود للرسالة الإعلامية التي تنقل عبر وسيلة، وأن الورقي يمثل إحدى هذه الوسائل، وقد أوشك زمنه على الانتهاء، في حين لا يزال الفكر القديم يتشبث وبإصرار بالتمسك بهذه الوسيلة.