المصدر - انطلقت فعاليات المؤتمر السادس للدوار واضطرابات السمع الذي ينظمه مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام بالتعاون مع الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة في فندق مريديان الخبر بمشاركة27 متحدثاً من داخل المملكة وخارجها يقدمون 30 محاضرة و6 ورش عمل على مدى يومين بعدد 23 ساعة معتمدة .
وأوضح رئيس تشغيل مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الأستاذ شريف عدنان عمر في افتتاح المؤتمر أن إقامة مثل هذه المؤتمرات يسهم في نقل الخبرات وتبادل الآراء في شتى التخصصات الطبية مما ينعكس أثره إيجابياً على كافة المشاركين والمهتمين في هذا المجال وإحداث تطورات في العلاج وتأثيره يمتد مباشرة على المرضى في مختلف المنشآت الصحية .
وبين أن التقدم الطبي هو نتيجة تبادل الخبرات ونقل المعرفة بين المختصين بالتزامن مع استقطاب الأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة التي صنعت فارقاً كبيراً بأيدي الأطباء المتميزين في مختلف التخصصات الطبية.
ومن جانبه أكد رئيس المؤتمر الدكتور مساعد الزهراني في كلمته خلال افتتاح فعاليات المؤتمر أمس السبت أن المؤتمر يهدف إلى تبادل الخبرات والتجارب، بهدف تطوير طرق العلاج ، بوجود متحدثين يناقشون طرق التشخيص ووسائل التأهيل لفاقدي السمع، وأيضا برمجة وتحديثات جهاز زراعة القوقعة الخارجي، ودعم الأجهزة المقترنة به (الهاتف المحمول، والسماعة الهوائية البلوتوث)، مشيراً إلى أنه سيتم خلال المؤتمر طرح مبادرة المستشفيات التخصصية بوزارة الصحة عن إرشادات الممارسة السريرية لزراعة القوقعة والتي نشرت في المجلة الطبية السعودية وامكانية تعميمها على مراكز زراعة القوقعة بالمملكة
ألى ذلك أوضح رئيس الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة الدكتور عبدالرحمن حجر
أقف امام هذا الحضور الرائع في هذا المؤتمر المُتجدد في كل عام في نسخته السادسة؛ ليُبرز لنا احد أهم الملكات التي انعم الله بها علينا وهي السمع والتوازن، ومن كرم الله علينا أن جعلنا من يحملُ هذا اللواء في خدمة المرضى في المملكة العربية السعودية، يسعدني اولاً أن أُبارك لكم ما حققتهُ الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة في كونها حصلت على المركز الأول في التقييم السنوي للجمعيات.
يذكر أن المؤتمر يحظى بمشاركة 12 متحدثاً من خارج المملكة يمثلون عدداً من الدول من بينها الكويت ومصر والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والبرازيل والدنمارك وهولندا ، في حين تبلغ عدد الساعات المعتمدة للمؤتمر ٢٣ ساعة معتمدة .
وأوضح رئيس تشغيل مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الأستاذ شريف عدنان عمر في افتتاح المؤتمر أن إقامة مثل هذه المؤتمرات يسهم في نقل الخبرات وتبادل الآراء في شتى التخصصات الطبية مما ينعكس أثره إيجابياً على كافة المشاركين والمهتمين في هذا المجال وإحداث تطورات في العلاج وتأثيره يمتد مباشرة على المرضى في مختلف المنشآت الصحية .
وبين أن التقدم الطبي هو نتيجة تبادل الخبرات ونقل المعرفة بين المختصين بالتزامن مع استقطاب الأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة التي صنعت فارقاً كبيراً بأيدي الأطباء المتميزين في مختلف التخصصات الطبية.
ومن جانبه أكد رئيس المؤتمر الدكتور مساعد الزهراني في كلمته خلال افتتاح فعاليات المؤتمر أمس السبت أن المؤتمر يهدف إلى تبادل الخبرات والتجارب، بهدف تطوير طرق العلاج ، بوجود متحدثين يناقشون طرق التشخيص ووسائل التأهيل لفاقدي السمع، وأيضا برمجة وتحديثات جهاز زراعة القوقعة الخارجي، ودعم الأجهزة المقترنة به (الهاتف المحمول، والسماعة الهوائية البلوتوث)، مشيراً إلى أنه سيتم خلال المؤتمر طرح مبادرة المستشفيات التخصصية بوزارة الصحة عن إرشادات الممارسة السريرية لزراعة القوقعة والتي نشرت في المجلة الطبية السعودية وامكانية تعميمها على مراكز زراعة القوقعة بالمملكة
ألى ذلك أوضح رئيس الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة الدكتور عبدالرحمن حجر
أقف امام هذا الحضور الرائع في هذا المؤتمر المُتجدد في كل عام في نسخته السادسة؛ ليُبرز لنا احد أهم الملكات التي انعم الله بها علينا وهي السمع والتوازن، ومن كرم الله علينا أن جعلنا من يحملُ هذا اللواء في خدمة المرضى في المملكة العربية السعودية، يسعدني اولاً أن أُبارك لكم ما حققتهُ الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة في كونها حصلت على المركز الأول في التقييم السنوي للجمعيات.
يذكر أن المؤتمر يحظى بمشاركة 12 متحدثاً من خارج المملكة يمثلون عدداً من الدول من بينها الكويت ومصر والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والبرازيل والدنمارك وهولندا ، في حين تبلغ عدد الساعات المعتمدة للمؤتمر ٢٣ ساعة معتمدة .