المصدر -
استكمالًا لسلسلة الإنجازات التي استطاعت المملكة العربية السعودية، تحقيقها خلال الفترة الماضية، في ظل عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظهما الله ـ ، و كذلك القائمين على الثقافة والترفيه والسياحة في المملكة، وما تجلى عن ذلك في إقامة الفعاليات والأحداث تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
فقد أخذ شباب المملكة إطلاق العديد من المبادرات الرامية لتعزيز واستكمال هذا الدور، على النحو الذي يُكمل القصة وفق ما يملكون من مواهب وقدرات و إمكانيات، وفق تخصصاتهم المهنية والفنية المختلفة.
فقد سعت الأستاذة سلوى الإنصاري، لإطلاق كتابًا جديدًا يؤرخ لمدينة تبوك، تلك المدينة العظيمة، الشاهد على الكثير من الأحداث والفعاليات الضاربة في التاريخ الإنساني وتاريخ المملكة، ولكن بطريقة جديدة ومبتكرة، حيث يسعى العمل لجمع شمل وأفكار ومواهب وإبداعات أصحاب المواهب الفنية المختلفة، كُلً بطريقته لصياغة سيمفونية ثقافية متكاملة الأطر، تجتمع حلقاتها الفنية والإبداعية وتتشابك في منطقة الإلهام فتخرج لنا كتابًا عن "مدينة الأحلام" يتحدث فيه الأدباء ويتغنى به الشعراء ويرسم الفنانون التشكيليون ملامحها الجميلة الساحرة في لوحات فنية متكاملة الأطر الخيالية المازجة بين الأفق الواسع والواقع والتاريخ والحضارة، لذا فهذا الكتاب يمثل مزجًا شعريًا وغزليًا وواقع تاريخيًا ورسومًا خيالية عن واقع مدينتنا الجميلة.
وحول فكرة الكتاب ورؤيته، قالت الكاتبة سلوى الانصاري، إن فكرة الكتاب خرجت من رحم مبادرة «فكر وفن ونشر» التي أطلقتها فاطمة بنت عوض الشريف، وطمحت منها أن يكون هناك كتابًا خاصًا بكل مدينة من مدن المملكة العربية السعودية، على غرار كتاب الطائف «أقلام وألوان تشكيلية» والذي آمل له أن يكون من الأفكار الخالدة ذات التأثير.
وأضافت الأنصاري، في تصريح صحفي، نسعى خلال هذا الكتاب للإبحار في العمق لاستخراج الدرر، ونقدمها للقارئ السعودي والعربي في هذا القالب الجديد الذي يجمع بين الأدب والشعر والفن التشكيلي لنصنع تحفة تحدث الأجيال عن مدينة تبوك مدينة الأحلام.
ولفتت إلى أن منهجية الكتاب لا تعتمد على المعلومات التاريخية البحته، نحن نريد أن يكون لدينا إصدارًا ثقافيًا مختلفًا و متفرداً و لحناً جميلاً في فضاءات الكتب، ولذا فهو كتاب سيجمع التاريخ الشفوي من الآباء والأجداد وكتب التاريخ و القصائد التي تغنى بها الشعراء عن مدينتنا الآسرة و رسومات أبدع فيها فنانيها بأفكارهم وألوانهم البديعة.
يضم الكتاب مجموعة من المحاور والفصول التي نسجها وخطها مبدعوها تحت هذه الأسماء المستقلة، ومنها، مدينة الأحلام، الأمير الهمام، تبوك الورد مدينة الشمال، تبوك بين الأقلام والألوان، مدينة الأحلام نيوم، المناطق الأثرية في مدينة تبوك، تواريخ مهمة في ذاكرة أهالي المنطقة، خواطر تشكيلية وقراءة نقدية، مزارع تبوك وبساتينها، بروفايل، الأزياء والرقصات والمأكولات الشعبية، قصص الآباء والأجداد، الحكم والأمثال، الأحاجي.
وسيشارك في صناعة هذا العمل، كبار السن لما يحملون من أفكار وأسرار وكواليس من تاريخ مدينتا، وكذا الشعراء والأدباء والكتاب والفنانين التشكيليين والمصورين والمهتمين بالآثار والمؤرخين، لتتكامل إبداعاتهم جميعًا في صياغة هذا المشروع الفني الأدبي الثقافي الثري، الذي يستهدف أطفال وشباب وكُل أفراد الأسرة، ليس فقط في المملكة وإنما لكُل زوارها، بهدف التعرف على تبوك، هذه المدينة الضاربة في تاريخ وحضارة المملكة والشاهدة على روافد وأحداث غيرت وشكلت الحياة في المملكة والمنطقة، بل والعالم، وستتنوع مشاركات المبدعين في هذا الكتاب بإسهاماتهم في القصة القصيرة، والمقالات، والرسم، والتصوير، والتاريخ الشفهي، والقراءات النقدية للوحات الفنية، الشعر، النثر.
وأوضحت الأنصاري أن وسيلة المشاركة لكُل المبدعين الراغبين في الانضمام لهذا العمل، سوف يكون من خلال الإيميل الخاص بالمبادرة [email protected]
فقد أخذ شباب المملكة إطلاق العديد من المبادرات الرامية لتعزيز واستكمال هذا الدور، على النحو الذي يُكمل القصة وفق ما يملكون من مواهب وقدرات و إمكانيات، وفق تخصصاتهم المهنية والفنية المختلفة.
فقد سعت الأستاذة سلوى الإنصاري، لإطلاق كتابًا جديدًا يؤرخ لمدينة تبوك، تلك المدينة العظيمة، الشاهد على الكثير من الأحداث والفعاليات الضاربة في التاريخ الإنساني وتاريخ المملكة، ولكن بطريقة جديدة ومبتكرة، حيث يسعى العمل لجمع شمل وأفكار ومواهب وإبداعات أصحاب المواهب الفنية المختلفة، كُلً بطريقته لصياغة سيمفونية ثقافية متكاملة الأطر، تجتمع حلقاتها الفنية والإبداعية وتتشابك في منطقة الإلهام فتخرج لنا كتابًا عن "مدينة الأحلام" يتحدث فيه الأدباء ويتغنى به الشعراء ويرسم الفنانون التشكيليون ملامحها الجميلة الساحرة في لوحات فنية متكاملة الأطر الخيالية المازجة بين الأفق الواسع والواقع والتاريخ والحضارة، لذا فهذا الكتاب يمثل مزجًا شعريًا وغزليًا وواقع تاريخيًا ورسومًا خيالية عن واقع مدينتنا الجميلة.
وحول فكرة الكتاب ورؤيته، قالت الكاتبة سلوى الانصاري، إن فكرة الكتاب خرجت من رحم مبادرة «فكر وفن ونشر» التي أطلقتها فاطمة بنت عوض الشريف، وطمحت منها أن يكون هناك كتابًا خاصًا بكل مدينة من مدن المملكة العربية السعودية، على غرار كتاب الطائف «أقلام وألوان تشكيلية» والذي آمل له أن يكون من الأفكار الخالدة ذات التأثير.
وأضافت الأنصاري، في تصريح صحفي، نسعى خلال هذا الكتاب للإبحار في العمق لاستخراج الدرر، ونقدمها للقارئ السعودي والعربي في هذا القالب الجديد الذي يجمع بين الأدب والشعر والفن التشكيلي لنصنع تحفة تحدث الأجيال عن مدينة تبوك مدينة الأحلام.
ولفتت إلى أن منهجية الكتاب لا تعتمد على المعلومات التاريخية البحته، نحن نريد أن يكون لدينا إصدارًا ثقافيًا مختلفًا و متفرداً و لحناً جميلاً في فضاءات الكتب، ولذا فهو كتاب سيجمع التاريخ الشفوي من الآباء والأجداد وكتب التاريخ و القصائد التي تغنى بها الشعراء عن مدينتنا الآسرة و رسومات أبدع فيها فنانيها بأفكارهم وألوانهم البديعة.
يضم الكتاب مجموعة من المحاور والفصول التي نسجها وخطها مبدعوها تحت هذه الأسماء المستقلة، ومنها، مدينة الأحلام، الأمير الهمام، تبوك الورد مدينة الشمال، تبوك بين الأقلام والألوان، مدينة الأحلام نيوم، المناطق الأثرية في مدينة تبوك، تواريخ مهمة في ذاكرة أهالي المنطقة، خواطر تشكيلية وقراءة نقدية، مزارع تبوك وبساتينها، بروفايل، الأزياء والرقصات والمأكولات الشعبية، قصص الآباء والأجداد، الحكم والأمثال، الأحاجي.
وسيشارك في صناعة هذا العمل، كبار السن لما يحملون من أفكار وأسرار وكواليس من تاريخ مدينتا، وكذا الشعراء والأدباء والكتاب والفنانين التشكيليين والمصورين والمهتمين بالآثار والمؤرخين، لتتكامل إبداعاتهم جميعًا في صياغة هذا المشروع الفني الأدبي الثقافي الثري، الذي يستهدف أطفال وشباب وكُل أفراد الأسرة، ليس فقط في المملكة وإنما لكُل زوارها، بهدف التعرف على تبوك، هذه المدينة الضاربة في تاريخ وحضارة المملكة والشاهدة على روافد وأحداث غيرت وشكلت الحياة في المملكة والمنطقة، بل والعالم، وستتنوع مشاركات المبدعين في هذا الكتاب بإسهاماتهم في القصة القصيرة، والمقالات، والرسم، والتصوير، والتاريخ الشفهي، والقراءات النقدية للوحات الفنية، الشعر، النثر.
وأوضحت الأنصاري أن وسيلة المشاركة لكُل المبدعين الراغبين في الانضمام لهذا العمل، سوف يكون من خلال الإيميل الخاص بالمبادرة [email protected]