المصدر - أكد العضو الفخري لجمعية "إعلاميون" ورجل الأعمال الأستاذ محمد بن مسعد بن سمار، أن يوم التأسيس هو يوم يشعر فيه المواطنون السعوديون بالفخر والعزة، مُشيرًا إلى أنه لا يوجد لدى المملكة العربية السعودية يوم تحرير ولا عيد استقلال بل يوم عراقة وصمود.
وعبر بن سمار، عن فرحته بيوم التأسيس، وأبان: لكل أمة يوم خالد في تاريخها.. ويوم التأسيس الذي تحتفل به المملكة العربية السعودية يوم تاريخي في حياة السعوديين ويحق للمواطنين وهم يحتفلون بذكرى تأسيس الوطن، الذي مضى عليه أكثر من ثلاثة قرون تخللها ثلاث مراحل للدولة السعودية مليئة بالكفاح والعطاء واللحمة العظيمة بين القيادة والشعب المتفردة بمكنوناتها ومكوناتها.
وأشار العضو الفخري لجمعية "إعلاميون"، إلى الانجازات العظيمة التي تحققت لهذا الوطن العزيز وأهله في شتى مناحي الحياة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - في ظل نعمة الأمن الوارفة وبحبوحة العيش الكريم.
وأضاف: إن اقتصادنا الوطني حقق ويحقق بحمد الله تعالى تقدماً كبيراً وأصبح من الاقتصاديات الرائدة عالمياً بفضل رؤية 2030 والتي ساهمت في خلق مناخ تجاري مثالي وبيئة استثمارية جاذبة ومشجعة للمستثمر، ترجمت السياسات الاقتصادية الناجحة التي انتهجتها الدولة على قاعدة التنويع الاقتصادي والتنمية الاقتصادية الشاملة.
واختتم بن سمار، قائلًا: يجب علينا كمواطنين أن نبذل كل جهودنا لخدمة وطننا الغالي وتحقيق المزيد من التقدم والازدهار في ظل قيادة رشيدة وحكيمة تبذل الغالي والنفيس لشعب عظيم همته وطموحه عنان السماء.
وعبر بن سمار، عن فرحته بيوم التأسيس، وأبان: لكل أمة يوم خالد في تاريخها.. ويوم التأسيس الذي تحتفل به المملكة العربية السعودية يوم تاريخي في حياة السعوديين ويحق للمواطنين وهم يحتفلون بذكرى تأسيس الوطن، الذي مضى عليه أكثر من ثلاثة قرون تخللها ثلاث مراحل للدولة السعودية مليئة بالكفاح والعطاء واللحمة العظيمة بين القيادة والشعب المتفردة بمكنوناتها ومكوناتها.
وأشار العضو الفخري لجمعية "إعلاميون"، إلى الانجازات العظيمة التي تحققت لهذا الوطن العزيز وأهله في شتى مناحي الحياة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - في ظل نعمة الأمن الوارفة وبحبوحة العيش الكريم.
وأضاف: إن اقتصادنا الوطني حقق ويحقق بحمد الله تعالى تقدماً كبيراً وأصبح من الاقتصاديات الرائدة عالمياً بفضل رؤية 2030 والتي ساهمت في خلق مناخ تجاري مثالي وبيئة استثمارية جاذبة ومشجعة للمستثمر، ترجمت السياسات الاقتصادية الناجحة التي انتهجتها الدولة على قاعدة التنويع الاقتصادي والتنمية الاقتصادية الشاملة.
واختتم بن سمار، قائلًا: يجب علينا كمواطنين أن نبذل كل جهودنا لخدمة وطننا الغالي وتحقيق المزيد من التقدم والازدهار في ظل قيادة رشيدة وحكيمة تبذل الغالي والنفيس لشعب عظيم همته وطموحه عنان السماء.