المصدر -
نظمت دار الحضانة الاجتماعية بالدمام متمثلة بوحدة التدريب والتطوير اليوم الثلاثاء ٧ / ٧ / ١٤٣٣ دورة تثقيفية بعنوان ( الأبعاد والخصائص النفسية لشخصية الأيتام ) استهدفت منسوبي ومنسوبات فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والتي أقيمت في قاعة مركز التدريب بالإشراف ..
بدأت الدورة بحضور كريم لسعادة مدير إدارة الإشراف على الفروع الإيوائية الأستاذ - فهد بن راشد العميرة الذي شكر مديرة الدار الأستاذة - بسمه بنت عيسى العيسى لتنظيم مثل هذه الدورات كما أثنى على - شروق آل خميس أخصائي نفسي أول علم نفس اكلينيكي لتقديمها الدورة وجميع فريق العمل على جهودهم حيث أبدى سعادته وحماسه لمثل هذه الفعاليات التي تثري الموظف وقال اننا نتطلع بأن تقام ورش و دورات متتالية من دار الحضانة المتميزة بتنظيمها و دوراتها ..
بعدها بدأت الأخصائية - شروق بالحديث عن وضع الأيتام في الدور الإيوائية ومدى تأثير هذه البيئة والظروف التى نشأوا فيها على شخصياتهم ،
ثم تحدثت عن تعريف الشخصية وكيف تنعكس على التفاعل من جهة الرغبات والميول والأفكار والمواهب وماهية العوامل المؤثرة فيها سواء وراثية / تربوية / بيئية وأوضحت الفروق بين الشخصية السوية والمضطربة ومدى تأثير العلاقات الإنسانية الأولى في تكوين السمات الشخصية وبينت الأساليب الملائمة للتعامل مع اليتيم ،
ثم أعطت الحضور الفرصة لطرح الأسئلة والنقاش ..
وفي الختام تم تكريم المدربة من إدارة الدار بشهادة شكر وتقدير لما قدمته من علم ومجهود .
بدأت الدورة بحضور كريم لسعادة مدير إدارة الإشراف على الفروع الإيوائية الأستاذ - فهد بن راشد العميرة الذي شكر مديرة الدار الأستاذة - بسمه بنت عيسى العيسى لتنظيم مثل هذه الدورات كما أثنى على - شروق آل خميس أخصائي نفسي أول علم نفس اكلينيكي لتقديمها الدورة وجميع فريق العمل على جهودهم حيث أبدى سعادته وحماسه لمثل هذه الفعاليات التي تثري الموظف وقال اننا نتطلع بأن تقام ورش و دورات متتالية من دار الحضانة المتميزة بتنظيمها و دوراتها ..
بعدها بدأت الأخصائية - شروق بالحديث عن وضع الأيتام في الدور الإيوائية ومدى تأثير هذه البيئة والظروف التى نشأوا فيها على شخصياتهم ،
ثم تحدثت عن تعريف الشخصية وكيف تنعكس على التفاعل من جهة الرغبات والميول والأفكار والمواهب وماهية العوامل المؤثرة فيها سواء وراثية / تربوية / بيئية وأوضحت الفروق بين الشخصية السوية والمضطربة ومدى تأثير العلاقات الإنسانية الأولى في تكوين السمات الشخصية وبينت الأساليب الملائمة للتعامل مع اليتيم ،
ثم أعطت الحضور الفرصة لطرح الأسئلة والنقاش ..
وفي الختام تم تكريم المدربة من إدارة الدار بشهادة شكر وتقدير لما قدمته من علم ومجهود .