المصدر - عبر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية عن شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- وسمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على ما يوليانه من رعاية ودعم واهتمام بالرياضة في المملكة، والذي أثمر عن مشاركة السعودية وللمرة الأولى بالتاريخ في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة والعشرون "بكين2022".
جاء ذلك على هامش تواجد سموه في العاصمة الصينية بكين كرئيساً للبعثة السعودية المشاركة في الدورة عبر لاعب المنتخب السعودي للرياضات الشتوية فائق عابدي.
وقال سموه في تصريح مرئي بثته اللجنة الأولمبية والبارالمبية على حسابها في (تويتر): "بوجود قائد مثل سمو سيدي ولي العهد، فإن الأحلام تتحقق".
وأشار الفيصل أن رؤية المملكة 2030 وضعت خارطة الطريق وآلية عمل، حيث عملوا في القطاع الرياضي على مدى السنوات الخمس الماضية بجهد كبير؛ حققوا فيها العديد من الإنجازات سواءً من ناحية الاستضافات أو زيادة التمثيل الرياضي أو تحقيق المنجزات الرياضية للمملكة في دورات الألعاب الأولمبية .
وأكد سمو الرئيس أن مشاركة المملكة وللمرة الأولى في تاريخها نتاج عمل كبير يحسب لكل من اجتهد سواءً في اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية أو وزارة الرياضة أو الاتحاد السعودي للرياضات الشتوية و اللاعبين أنفسهم، مشيراً أن الرياضة السعودية اليوم لا تزال في بداية الطريق على صعيد الألعاب الشتوية.
ولفت سموه أن الرياضة السعودية ستشهد نقلة نوعية كبيرة في الأعوام المقبلة مع اكتمال تجهيز المنشآت الرياضية واستضافة عدد من الدورات العالمية وعلى رأسها دورة الألعاب الآسيوية "الرياض2034"، مشدداً أن العمل يجري على قدم وساق لإعداد الرياضيين لأولمبياد باريس 2024 ولوس انجلوس 2028م .
جاء ذلك على هامش تواجد سموه في العاصمة الصينية بكين كرئيساً للبعثة السعودية المشاركة في الدورة عبر لاعب المنتخب السعودي للرياضات الشتوية فائق عابدي.
وقال سموه في تصريح مرئي بثته اللجنة الأولمبية والبارالمبية على حسابها في (تويتر): "بوجود قائد مثل سمو سيدي ولي العهد، فإن الأحلام تتحقق".
وأشار الفيصل أن رؤية المملكة 2030 وضعت خارطة الطريق وآلية عمل، حيث عملوا في القطاع الرياضي على مدى السنوات الخمس الماضية بجهد كبير؛ حققوا فيها العديد من الإنجازات سواءً من ناحية الاستضافات أو زيادة التمثيل الرياضي أو تحقيق المنجزات الرياضية للمملكة في دورات الألعاب الأولمبية .
وأكد سمو الرئيس أن مشاركة المملكة وللمرة الأولى في تاريخها نتاج عمل كبير يحسب لكل من اجتهد سواءً في اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية أو وزارة الرياضة أو الاتحاد السعودي للرياضات الشتوية و اللاعبين أنفسهم، مشيراً أن الرياضة السعودية اليوم لا تزال في بداية الطريق على صعيد الألعاب الشتوية.
ولفت سموه أن الرياضة السعودية ستشهد نقلة نوعية كبيرة في الأعوام المقبلة مع اكتمال تجهيز المنشآت الرياضية واستضافة عدد من الدورات العالمية وعلى رأسها دورة الألعاب الآسيوية "الرياض2034"، مشدداً أن العمل يجري على قدم وساق لإعداد الرياضيين لأولمبياد باريس 2024 ولوس انجلوس 2028م .
