المصدر -
افتتح الأمير تركي بن طلال ، أمير منطقة عسير، رئيس هيئة تطوير المنطقة، في مستهل جولته لمحافظة بلقرن ، مقر المركز الحضاري بالبظاظة، الذي يعد ذا قيمة ثقافية واجتماعية لما يضمه من فعاليات ومعارض متنوعة.
وأطلق الأمير تركي بن طلال خلال التدشين مبادرة تقدير لكل ذي صاحب عطاء، بطريقة مبتكرة وفريدة، حيث وجّه سموه أن يكون كل تدشين أو افتتاح لأي منشأة أو مشروع خلال الزيارة، على يد ابن من أبناء المحافظة، ليكون أبلغ تقدير وعرفان، حيث أناب سموه الشيخ دحيم القرني لافتتاح المركز الحضاري، نظير جهوده في المحافظة وأعماله الخيرية في الإصلاح والسقيا وعمارة المساجد، وإطعام المساكين، خلال العقود الماضية.
وتجول سموه في أروقة المركز ، مطلعاً على أعمال اللجنة الشبابية بالمحافظة، وما تقدمه من برامج متنوعة لخدمة الشباب والفتيات في المحافظة ومراكزها.
من جهة أخرى، اطلع الأمير تركي بن طلال على مشروع تطوير وسط المدينة القديمة وسوق سبت العلاية الشعبي، مستعرضًا الخطة التطويرية للقرية التراثية التي تشكل نواة انطلاق مدينة "سبت العلاية" القديمة، التي تضم مسجدًا تراثيًا وسوقًا شعبيًا ومنازل كانت تستخدم للإدارات الحكومية والمدارس قديمًا.
ويشمل مشروع التطوير تأهيل الساحات والمسارات الداخلية والمداخل الرئيسية للقرية، وتحسين واجهات المباني الحديثة، وترميم المباني ذات الأولوية، وإعادة توظيف المباني التراثية في أنشطة جاذبة، إلى جانب إيصال الخدمات الأساسية داخل القرية وتطوير الطرق ومواقف الانتظار، وكذلك إعادة تطوير السوق واستخدامه في أنشطة تجارية وحرفية وتأهيل ساحات وممرات السوق وإضافة مناطق للجلوس وتنسيق مواقعها، بالتوافق مع معايير مشروع المشهد الحضري للمنطقة الذي تشرف عليه هيئة تطوير عسير، وتنفذه أمانة المنطقة وبلدياتها.
وأطلق الأمير تركي بن طلال خلال التدشين مبادرة تقدير لكل ذي صاحب عطاء، بطريقة مبتكرة وفريدة، حيث وجّه سموه أن يكون كل تدشين أو افتتاح لأي منشأة أو مشروع خلال الزيارة، على يد ابن من أبناء المحافظة، ليكون أبلغ تقدير وعرفان، حيث أناب سموه الشيخ دحيم القرني لافتتاح المركز الحضاري، نظير جهوده في المحافظة وأعماله الخيرية في الإصلاح والسقيا وعمارة المساجد، وإطعام المساكين، خلال العقود الماضية.
وتجول سموه في أروقة المركز ، مطلعاً على أعمال اللجنة الشبابية بالمحافظة، وما تقدمه من برامج متنوعة لخدمة الشباب والفتيات في المحافظة ومراكزها.
من جهة أخرى، اطلع الأمير تركي بن طلال على مشروع تطوير وسط المدينة القديمة وسوق سبت العلاية الشعبي، مستعرضًا الخطة التطويرية للقرية التراثية التي تشكل نواة انطلاق مدينة "سبت العلاية" القديمة، التي تضم مسجدًا تراثيًا وسوقًا شعبيًا ومنازل كانت تستخدم للإدارات الحكومية والمدارس قديمًا.
ويشمل مشروع التطوير تأهيل الساحات والمسارات الداخلية والمداخل الرئيسية للقرية، وتحسين واجهات المباني الحديثة، وترميم المباني ذات الأولوية، وإعادة توظيف المباني التراثية في أنشطة جاذبة، إلى جانب إيصال الخدمات الأساسية داخل القرية وتطوير الطرق ومواقف الانتظار، وكذلك إعادة تطوير السوق واستخدامه في أنشطة تجارية وحرفية وتأهيل ساحات وممرات السوق وإضافة مناطق للجلوس وتنسيق مواقعها، بالتوافق مع معايير مشروع المشهد الحضري للمنطقة الذي تشرف عليه هيئة تطوير عسير، وتنفذه أمانة المنطقة وبلدياتها.
