المصدر - أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل، أن صدور الأمر الملكي الكريم بأن يكون يوم (22 فبراير) من كل عام يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية باسم (يوم التأسيس)، سلط الضوء على أهم حدث في التاريخ الحديث وهو مصدر فخر لنا كمنتمين لهذه الأرض المباركة ويشير بكل شموخ إلى إرث تاريخي ممتد لأكثر من ثلاثة قرون .
وأشار سموه إلى أن يوم التأسيس يعكس بدلالة واضحة مدى حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظهما الله ـ على إبراز الهوية الوطنية لأبناء المملكة العربية السعودية، بربطهم معرفياً باللبنة الأولى لعمقنا التاريخي والحضاري؛ الذي نرى ثمار تأثيره اليوم بحمد الله وتوفيقه في عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهد الأمين، عبر تواصل البناء والتنمية والتخطيط للمستقبل على أساس راسخ ووفق نظرة ثاقبة وأهداف ترتكز على رؤية المملكة 2030 .
وأضاف: يوم التأسيس استذكار لتاريخنا العريق وحضارتنا المتجذرة وثقافتنا الراسخة التي بدأت من الدرعية عاصمة هذه البلاد الأولى في منتصف عام 1139هـ 1727م التي أسسها الإمام المؤسس محمد بن سعود، ومن ثم استعاد تأسيس الدولة السعودية الثانية الإمام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود، ومن ثم ما قام به الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ طيب الله ثراه ـ من تأسيس وتوحيد المملكة العربية السعودية .
وسأل سمو نائب أمير حائل الله العلي القدير أن يحفظ هذا الوطن ويديم أمنه وأمانه، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين .
وأشار سموه إلى أن يوم التأسيس يعكس بدلالة واضحة مدى حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظهما الله ـ على إبراز الهوية الوطنية لأبناء المملكة العربية السعودية، بربطهم معرفياً باللبنة الأولى لعمقنا التاريخي والحضاري؛ الذي نرى ثمار تأثيره اليوم بحمد الله وتوفيقه في عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهد الأمين، عبر تواصل البناء والتنمية والتخطيط للمستقبل على أساس راسخ ووفق نظرة ثاقبة وأهداف ترتكز على رؤية المملكة 2030 .
وأضاف: يوم التأسيس استذكار لتاريخنا العريق وحضارتنا المتجذرة وثقافتنا الراسخة التي بدأت من الدرعية عاصمة هذه البلاد الأولى في منتصف عام 1139هـ 1727م التي أسسها الإمام المؤسس محمد بن سعود، ومن ثم استعاد تأسيس الدولة السعودية الثانية الإمام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود، ومن ثم ما قام به الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ طيب الله ثراه ـ من تأسيس وتوحيد المملكة العربية السعودية .
وسأل سمو نائب أمير حائل الله العلي القدير أن يحفظ هذا الوطن ويديم أمنه وأمانه، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين .