المصدر - عُطلت بعد ظهر اليوم الخميس 27 كانون الثاني / يناير القناة الأولى في التلفزيون الرسمي للنظام الإيراني وقناة القرآن.
وظهرت صورة متقاطعة للمرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي ، تليها صور مسعود رجوي ، زعيم المقاومة الإيرانية ، والسيدة مريم رجوي ، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
ورافقت الصور شعارات مسموعة "الموت لخامنئي!" و "عاشت رجوي"!
كما تم اختراق راديو طهران وراديو اقتصاد وراديو تلاوات ، وبُثَ عليها شعارات الموت لخامنئي وتحية رجوي.
وقال رضا علي دادي ، المدير الفني للإذاعة والتلفزيون الحكومي: "بالنظر إلى أن البنية التحتية الأمنية مصممة لحماية المذيع ، فهذه ليست مهمة سهلة وهي معقدة للغاية". "فقط أولئك الذين يمتلكون التكنولوجيا يمكنهم إتلاف الأنظمة. نحن نحقق حاليًا لتحديد مصدر المشكلة والعطل ".
كما تحدثت وكالة أنباء "تسنيم" عن حادثة الاختراق ، قائلة إن احتمال "اختراق العنصر البشري" يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ، وطالبت بالتحقيق اللازم في هذا الصدد.
ووفقًا لمصادر تقدم تقارير من داخل شبكات التلفزيون والإذاعة الإيرانية ، فإن "أكثر من 400 خادم تلفزيون وراديو كان غير متصل بالإنترنت وتم تدميره بالكامل".
"اللقطات المتعلقة بمجاهدي خلق تم بثها فجأة في الساعة 3 مساءً بتوقيت طهران على 14 محطة تلفزيونية و 13 محطة إذاعية ، وقد فوجئنا" ، وفقًا لتقارير من داخل النظام.
القناة الحكومية 1 ، القناة 2 ، القناة 3 ، القناة 4 ، القناة 5 ، قناة العالم وقنوات جام جام 1 و2 و3، وقناة القرآن ، سلامات ، الرياضة ، وقناة التعليم والثقافة TV وشهدت الانقطاعات المذكورة في الإذاعات إلى جانب الإذاعات التالية:
الثقافة ، بيام ، القرآن ، الرياضة ، اقتصاد (اقتصاد) ، اوا ، إيران ، الصحة ، تلاوت ، طهران ، راديو موسمي ، راديو ريسيرف ، راديو جوان.
ومنعت القوات الأمنية المرتبطة بشبكات البث الحكومية التابعة للنظام المواطنين من دخول مباني الشبكات الحكومية أو الخروج منها. متذرعين بأن زملاؤنا يحققون في الحادث.
وقال علي دادي ، نائب رئيس إذاعة جمهورية إيران الإسلامية (IRIB) ، للتلفزيون الحكومي IRINN يوم الخميس، أن هذا هجوم معقد للغاية ويمكن لمالكي هذه التكنولوجيا فقط استغلال وإتلاف الأبواب الخلفية والميزات المثبتة على الأنظمة.
وفقًا للتقارير الواردة من داخل إيران ، أغلقت فرق عملاء الأمن والاستخبارات جميع مداخل ومخارج المباني التابعة لهيئة البث التابعة للحكومة ، إذاعة جمهورية إيران الإسلامية (IRIB) ، وقامت باعتقالات واستجواب على عجل لموظفين في الإذاعة والتلفزيون الحكومي IRIB.
وأفادت مجموعة "أخرين خبر" على تلغرام ظهر اليوم: كيف وصل المنافقين (أي المنافقين ، المصطلح التحقيري الذي يستخدمه النظام الإيراني لمجاهدي خلق) إلى هوائيي الراديو والتلفزيون ؟!
الأنظمة التقنية والبثية معزولة تمامًا ومجهزة ببروتوكولات أمان مقبولة ولا يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت.
لم يتم بعد الإفراج عن معلومات مفصلة حول الأبعاد المختلفة للتخريب ، ويقوم مسؤولو الإذاعة والتلفزيون الحكومي IRIB بالتحقيق في القضية ، ولكن يبدو أن التخريب كان السيناريو الأكثر ترجيحًا ".
وغرد حسام الدين أشنا ، النائب السابق لوزير استخبارات النظام والمستشار الصحفي لحسن روحاني: "يمكنك أن تتوقع أي شيء من هذه المنظمة المنافقة".
وظهرت صورة متقاطعة للمرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي ، تليها صور مسعود رجوي ، زعيم المقاومة الإيرانية ، والسيدة مريم رجوي ، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
ورافقت الصور شعارات مسموعة "الموت لخامنئي!" و "عاشت رجوي"!
كما تم اختراق راديو طهران وراديو اقتصاد وراديو تلاوات ، وبُثَ عليها شعارات الموت لخامنئي وتحية رجوي.
وقال رضا علي دادي ، المدير الفني للإذاعة والتلفزيون الحكومي: "بالنظر إلى أن البنية التحتية الأمنية مصممة لحماية المذيع ، فهذه ليست مهمة سهلة وهي معقدة للغاية". "فقط أولئك الذين يمتلكون التكنولوجيا يمكنهم إتلاف الأنظمة. نحن نحقق حاليًا لتحديد مصدر المشكلة والعطل ".
كما تحدثت وكالة أنباء "تسنيم" عن حادثة الاختراق ، قائلة إن احتمال "اختراق العنصر البشري" يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ، وطالبت بالتحقيق اللازم في هذا الصدد.
ووفقًا لمصادر تقدم تقارير من داخل شبكات التلفزيون والإذاعة الإيرانية ، فإن "أكثر من 400 خادم تلفزيون وراديو كان غير متصل بالإنترنت وتم تدميره بالكامل".
"اللقطات المتعلقة بمجاهدي خلق تم بثها فجأة في الساعة 3 مساءً بتوقيت طهران على 14 محطة تلفزيونية و 13 محطة إذاعية ، وقد فوجئنا" ، وفقًا لتقارير من داخل النظام.
القناة الحكومية 1 ، القناة 2 ، القناة 3 ، القناة 4 ، القناة 5 ، قناة العالم وقنوات جام جام 1 و2 و3، وقناة القرآن ، سلامات ، الرياضة ، وقناة التعليم والثقافة TV وشهدت الانقطاعات المذكورة في الإذاعات إلى جانب الإذاعات التالية:
الثقافة ، بيام ، القرآن ، الرياضة ، اقتصاد (اقتصاد) ، اوا ، إيران ، الصحة ، تلاوت ، طهران ، راديو موسمي ، راديو ريسيرف ، راديو جوان.
ومنعت القوات الأمنية المرتبطة بشبكات البث الحكومية التابعة للنظام المواطنين من دخول مباني الشبكات الحكومية أو الخروج منها. متذرعين بأن زملاؤنا يحققون في الحادث.
وقال علي دادي ، نائب رئيس إذاعة جمهورية إيران الإسلامية (IRIB) ، للتلفزيون الحكومي IRINN يوم الخميس، أن هذا هجوم معقد للغاية ويمكن لمالكي هذه التكنولوجيا فقط استغلال وإتلاف الأبواب الخلفية والميزات المثبتة على الأنظمة.
وفقًا للتقارير الواردة من داخل إيران ، أغلقت فرق عملاء الأمن والاستخبارات جميع مداخل ومخارج المباني التابعة لهيئة البث التابعة للحكومة ، إذاعة جمهورية إيران الإسلامية (IRIB) ، وقامت باعتقالات واستجواب على عجل لموظفين في الإذاعة والتلفزيون الحكومي IRIB.
وأفادت مجموعة "أخرين خبر" على تلغرام ظهر اليوم: كيف وصل المنافقين (أي المنافقين ، المصطلح التحقيري الذي يستخدمه النظام الإيراني لمجاهدي خلق) إلى هوائيي الراديو والتلفزيون ؟!
الأنظمة التقنية والبثية معزولة تمامًا ومجهزة ببروتوكولات أمان مقبولة ولا يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت.
لم يتم بعد الإفراج عن معلومات مفصلة حول الأبعاد المختلفة للتخريب ، ويقوم مسؤولو الإذاعة والتلفزيون الحكومي IRIB بالتحقيق في القضية ، ولكن يبدو أن التخريب كان السيناريو الأكثر ترجيحًا ".
وغرد حسام الدين أشنا ، النائب السابق لوزير استخبارات النظام والمستشار الصحفي لحسن روحاني: "يمكنك أن تتوقع أي شيء من هذه المنظمة المنافقة".
