المصدر -
رغم خطورة تقاطع "الصفران" ببيشة والذي شهد العديد من الحوادث المأساوية وعلى الرغم من المطالبات المتكررة من أهالي القرية والأحياء القريبة منه بوضع مطبات اصطناعية أو إنشاء (دوّار) للحد من الحوادث الخطيرة التي تقع فيه، إلا أن ذلك كله لم تحرك الجهات المختصة والمعنية ساكناً.
ذكر الأهالي بأنهم يخافون على أنفسهم عند خروجهم من منازلهم للذهاب للأعمال والمدارس أو العودة منها لأن بعض قائدي المركبات ومنهم المراهقين يقودون مركباتهم بسرعة جنونية أثناء مرورهم من هذا التقاطع والذي يقع عند التقاء طريق الدحو المزدوج بالصفران بالقرب من قوز نعمان، حيث لم يجد أي اهتمام من قبل رؤساء بلدية بيشة السابقين بالرغم من المطالبات العديدة التي تقدم بها الأهالي إلى بلدية بيشة حيث ظلت حبيست الأدراج منذ 8 سنوات!! وكلهم أمل في إنهاء هذه المعاناة من قبل رئيس البلدية الحالي الأستاذ علي آل جلبان والذي يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة بيشة وأهلها وجهوده واضحة وجلية في جميع المواقع والميادين.
وأضاف الأهالي بأنهم تقدموا إلى البلدية وتم رفع معاملة رسمية بهذا الخصوص والخروج بوعود من المسؤولين على مدى الأعوام السابقة دون جدوى أو فائدة، ولا نعرف عن سبب هذه المماطلة فهل أصبحت أرواح البشر بلا أهمية!!
مؤكدين بأن وجود مثل هذه التقاطعات الخطيرة والتي تعبرها الكثير من المركبات الصغيرة والكبيرة على مدار الساعة يعتبر أمرا خطيرا إذا لم يكن هناك وسائل للسلامة ومطبات صناعية تحفظ أرواح العابرين.
مؤكدين بأن هذا الموقع شهد العديد من الحوادث المأساوية ومع ذلك لا تحرك الجهات المعنية سواء البلدية أو المرور ساكنًا لإنقاذ الأهالي من الخطر المحدق بهم بشكل شبه يومي.
فالوضع يحتاج مطبات بمواصفات خاصة حيث يربط هذا الطريق الواصل مابين الصفران ومركز الدحو، مراكز وقرى شمال بيشة وربطها بوسط المحافظة إذ يختصر هذا الطريق الوقت والمسافة لذلك فهو يعج بالمركبات على طوال الساعة.
الأهالي مندهشين من بقاء هذا التقاطع الخطير على حاله كل تلك السنوات ،فالبلدية كانت تعتذر في فترات سابقة بعدم وضع المطبات حتى يتم تركيب اللوحات الإرشادية والتحذيرية وعندما وضع المقاول اللوحات الإرشادية والتحذيرية قبل وبعد التقاطع إلا أن المماطلة مستمرة حتى الآن ولم نجد أي تفاعل من البلدية تجاه هذا الأمر الخطير.
وأشار الأهالي بأنه تمت مخاطبة قسم المشاريع بالبلدية لدراسة تطوير هذا التقاطع وفق مخطط هندسي متكامل،لكن حتى يومنا الحالي ننتظر هذا التخطيط
الهندسي.ذكر الأهالي بأنهم يخافون على أنفسهم عند خروجهم من منازلهم للذهاب للأعمال والمدارس أو العودة منها لأن بعض قائدي المركبات ومنهم المراهقين يقودون مركباتهم بسرعة جنونية أثناء مرورهم من هذا التقاطع والذي يقع عند التقاء طريق الدحو المزدوج بالصفران بالقرب من قوز نعمان، حيث لم يجد أي اهتمام من قبل رؤساء بلدية بيشة السابقين بالرغم من المطالبات العديدة التي تقدم بها الأهالي إلى بلدية بيشة حيث ظلت حبيست الأدراج منذ 8 سنوات!! وكلهم أمل في إنهاء هذه المعاناة من قبل رئيس البلدية الحالي الأستاذ علي آل جلبان والذي يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة بيشة وأهلها وجهوده واضحة وجلية في جميع المواقع والميادين.
وأضاف الأهالي بأنهم تقدموا إلى البلدية وتم رفع معاملة رسمية بهذا الخصوص والخروج بوعود من المسؤولين على مدى الأعوام السابقة دون جدوى أو فائدة، ولا نعرف عن سبب هذه المماطلة فهل أصبحت أرواح البشر بلا أهمية!!
مؤكدين بأن وجود مثل هذه التقاطعات الخطيرة والتي تعبرها الكثير من المركبات الصغيرة والكبيرة على مدار الساعة يعتبر أمرا خطيرا إذا لم يكن هناك وسائل للسلامة ومطبات صناعية تحفظ أرواح العابرين.
مؤكدين بأن هذا الموقع شهد العديد من الحوادث المأساوية ومع ذلك لا تحرك الجهات المعنية سواء البلدية أو المرور ساكنًا لإنقاذ الأهالي من الخطر المحدق بهم بشكل شبه يومي.
فالوضع يحتاج مطبات بمواصفات خاصة حيث يربط هذا الطريق الواصل مابين الصفران ومركز الدحو، مراكز وقرى شمال بيشة وربطها بوسط المحافظة إذ يختصر هذا الطريق الوقت والمسافة لذلك فهو يعج بالمركبات على طوال الساعة.
الأهالي مندهشين من بقاء هذا التقاطع الخطير على حاله كل تلك السنوات ،فالبلدية كانت تعتذر في فترات سابقة بعدم وضع المطبات حتى يتم تركيب اللوحات الإرشادية والتحذيرية وعندما وضع المقاول اللوحات الإرشادية والتحذيرية قبل وبعد التقاطع إلا أن المماطلة مستمرة حتى الآن ولم نجد أي تفاعل من البلدية تجاه هذا الأمر الخطير.
وأشار الأهالي بأنه تمت مخاطبة قسم المشاريع بالبلدية لدراسة تطوير هذا التقاطع وفق مخطط هندسي متكامل،لكن حتى يومنا الحالي ننتظر هذا التخطيط