المصدر -
دشّنت جامعة الطائف ممثلةً في كلية التربية (اليوم الأربعاء) عن بُعد المرحلة الأولى من مشروع برنامج الاستثمار الأمثل للكوادر التعليمية بالشراكة مع وزارة التعليم والهادفة لتأهيل المعلمين والمعلمات في مجموعة برامج نوعية مبتكرة.
وأكد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور خالد السواط أهمية هذه البرامج كونها تحقق مستهدفات الجامعة المتمثلة في خدمة المجتمع إضافة إلى إثراء برامج الكليات وخبرات منسوبيها إضافة لما تحققه من مستهدفات الجامعة والمتمثلة في خدمة المجتمع ودعم المشاريع الوطنية.
من جهته أوضح سعادة عميد الدراسات العليا بجامعة الطائف الدكتور سعد المالكي الخدمات التي تقدمها الجامعة ممثلة في عمادة الدراسات العليا وغيرها من الجهات التي يمكن لطلاب الدراسات العليا الاستفادة منها، لافتا إلى أهمية اتباع اللوائح والأنظمة التي يجب أن يتبعها طلاب وطالبات الدراسات العليا خلال فترة دراستهم.
فيما أشارت الأستاذة لطيفة العتيبي مديرة إدارة التدريب والابتعاث (بنات) من إدارة تعليم الطائف إلى أن المشروع يهدف إلى تأهيل المعلمين والمعلمات في التعليم العام، في تخصصات الدراسات الإسلامية، واللغة العربية، والدراسات الاجتماعية، وذلك من خلال الحصول على الدبلوم العالي في برامج مبادئ الإدارة، والتسويق، واللغة الإنجليزية، والعلوم، والرياضيات، والتربية البدنية والدفاع عن النفس، والفنون الجميلة، والمهارات الحياتية والأسرية، والتفكير الناقد، والمهارات الرقمية، من أجل الحصول على الدرجة العلمية التي تؤهلهم لتدريس المقررات الحديثة في مناهج التعليم العام.
ثم عرض الدكتور عبدالإله الخالدي مشرف لإدارة الإيفاد والتدريب بتعليم الطائف نبذة عن دور إدارة الإيفاد والابتعاث في إدارة التعليم بالطائف في دعم ومتابعة المعلمين والمعلمات الملتحقين بهذه البرامج حيث أن الإدارة مسؤولة عن متابعة الملتحقين في هذه البرامج بالشراكة مع كلية التربية إضافة إلى تقديم الدعم اللازم للمعلمين بما يحقق نجاح مسيرتهم التعليمية من كافة النواحي.
وقد اختتم عميد كلية التربية بجامعة الطائف الدكتور بكر كمال بالإشارة أن الكلية تشرف بأن تكون جزء من مشاريع الوزارة الطموحة والتي تلبي احتياجات كافة فئات المجتمع، والتي تحقق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية بركائزه الثلاثة (والتي أولها: تطوير أساس تعليمي متين، وثانيها: الإعداد لسوق العمل المستقبلي، وآخرها: إتاحة فرص التعلم مدى الحياة) من كما أن الكلية تسخر كافة خبراتها ومواردها لضمان تنفيذ هذه البرامج النوعية بتقديم الخدمات التعليمية المتميزة للمعلمين، والاستفادة من تبادل الخبرات بين وزارة التعليم والجامعة في تعزيز البحث العلمي وبرامج التطوير المهني. كما أشار الدكتور بكر كمال إلى أن البرنامج سوف يستوعب أكثر من 200 معلم ومعلمة، في الفترات المسائية.
وأكد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور خالد السواط أهمية هذه البرامج كونها تحقق مستهدفات الجامعة المتمثلة في خدمة المجتمع إضافة إلى إثراء برامج الكليات وخبرات منسوبيها إضافة لما تحققه من مستهدفات الجامعة والمتمثلة في خدمة المجتمع ودعم المشاريع الوطنية.
من جهته أوضح سعادة عميد الدراسات العليا بجامعة الطائف الدكتور سعد المالكي الخدمات التي تقدمها الجامعة ممثلة في عمادة الدراسات العليا وغيرها من الجهات التي يمكن لطلاب الدراسات العليا الاستفادة منها، لافتا إلى أهمية اتباع اللوائح والأنظمة التي يجب أن يتبعها طلاب وطالبات الدراسات العليا خلال فترة دراستهم.
فيما أشارت الأستاذة لطيفة العتيبي مديرة إدارة التدريب والابتعاث (بنات) من إدارة تعليم الطائف إلى أن المشروع يهدف إلى تأهيل المعلمين والمعلمات في التعليم العام، في تخصصات الدراسات الإسلامية، واللغة العربية، والدراسات الاجتماعية، وذلك من خلال الحصول على الدبلوم العالي في برامج مبادئ الإدارة، والتسويق، واللغة الإنجليزية، والعلوم، والرياضيات، والتربية البدنية والدفاع عن النفس، والفنون الجميلة، والمهارات الحياتية والأسرية، والتفكير الناقد، والمهارات الرقمية، من أجل الحصول على الدرجة العلمية التي تؤهلهم لتدريس المقررات الحديثة في مناهج التعليم العام.
ثم عرض الدكتور عبدالإله الخالدي مشرف لإدارة الإيفاد والتدريب بتعليم الطائف نبذة عن دور إدارة الإيفاد والابتعاث في إدارة التعليم بالطائف في دعم ومتابعة المعلمين والمعلمات الملتحقين بهذه البرامج حيث أن الإدارة مسؤولة عن متابعة الملتحقين في هذه البرامج بالشراكة مع كلية التربية إضافة إلى تقديم الدعم اللازم للمعلمين بما يحقق نجاح مسيرتهم التعليمية من كافة النواحي.
وقد اختتم عميد كلية التربية بجامعة الطائف الدكتور بكر كمال بالإشارة أن الكلية تشرف بأن تكون جزء من مشاريع الوزارة الطموحة والتي تلبي احتياجات كافة فئات المجتمع، والتي تحقق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية بركائزه الثلاثة (والتي أولها: تطوير أساس تعليمي متين، وثانيها: الإعداد لسوق العمل المستقبلي، وآخرها: إتاحة فرص التعلم مدى الحياة) من كما أن الكلية تسخر كافة خبراتها ومواردها لضمان تنفيذ هذه البرامج النوعية بتقديم الخدمات التعليمية المتميزة للمعلمين، والاستفادة من تبادل الخبرات بين وزارة التعليم والجامعة في تعزيز البحث العلمي وبرامج التطوير المهني. كما أشار الدكتور بكر كمال إلى أن البرنامج سوف يستوعب أكثر من 200 معلم ومعلمة، في الفترات المسائية.