نال بها الخضري درجة الدكتوراه:
المصدر -
كشفت دراسة دكتوراه حديثة للباحث خالد الخضري بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي وعلاقتها بالخلافات الزوجية وانعكاساتها النفسية على الأزواج في مدينة الرياض" وجود سلبيات عديدة لوسائل التواصل الاجتماعي، في حين أكدت الدراسة أنها لا تخلو من الإيجابيات العديدة، وأن مستقبل المجتمعات مهدد من نواح متعددة أبرزها الهوية، والايديولوجيات، وحتى على مستوى اللغة القومية، بحكم ما تعيشه البشرية حالياً من تعاط كبير مع وسائل التواصل الاجتماعي التي مثلت لغة العصر الحديث، حيث لن يتمكن الآباء من تربية أبنائهم، أو ضبط تصرفاتهم بما يتوافق مع العادات والتقاليد والقيم التي يرغبون أن يربوا أبنائهم عليها، ما لم يكن هناك عمل جاد وجهود تسعى لحماية المجتمعات مما تواجهه من تهديد عبر تبني عدد من الأساليب والطرق الموازية للطريقة التي يقدم من خلالها المحتوى الإعلامي عبرها، وكذلك اتخاذ أساليب دفاعية في هذا الاتجاه تتمثل في عمل منصات جاذبة للأجيال القادمة، وقادرة على التعاطي مع طريقة تفكير الأجيال الجديدة ومن ثم تغذية تلك المنصات بالمحتوى الذي يساعد على تحقيق الأهداف المنشودة من الحفاظ على التدين والهوية والقيم والعادات والتقاليد.
وأوصت الدراسة بضرورة العمل على دعم التأثيرات الإيجابية لمرتادي وسائل التواصل الاجتماعي، وأيضاً عمل منصات متعددة تدعم المجالات الثقافية وتنال رضا الجمهور وجذبهم، وتبني منصات تدعم المنحى الأثري والتاريخي للمملكة عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي الأكثر استخداماً حسب ترتيب أفراد عينة الدراسة.
وكان الكاتب والمستشار الإعلامي خالد الخضري قد حصل على درجة الدكتوراه في تخصص علم النفس عبر هذه الأطروحة من جامعة العلوم الإبداعية في دولة الإمارات العربية الشقيقة، وهو صانع محتوى إعلامي صدر له 11 كتاباً تضمنت دراسات وبحوث إعلامية، وله تجربة طويلة في العمل الإعلامي.
وأوصت الدراسة بضرورة العمل على دعم التأثيرات الإيجابية لمرتادي وسائل التواصل الاجتماعي، وأيضاً عمل منصات متعددة تدعم المجالات الثقافية وتنال رضا الجمهور وجذبهم، وتبني منصات تدعم المنحى الأثري والتاريخي للمملكة عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي الأكثر استخداماً حسب ترتيب أفراد عينة الدراسة.
وكان الكاتب والمستشار الإعلامي خالد الخضري قد حصل على درجة الدكتوراه في تخصص علم النفس عبر هذه الأطروحة من جامعة العلوم الإبداعية في دولة الإمارات العربية الشقيقة، وهو صانع محتوى إعلامي صدر له 11 كتاباً تضمنت دراسات وبحوث إعلامية، وله تجربة طويلة في العمل الإعلامي.