المصدر -
موجة من القلق والخوف مازالت تهيمن على العالم نتيجة تصاعد عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا ومتحوراته.
الحالات المؤكدة تجاوزت 307 ملايين إصابة على مستوى العالم وفقًا لجامعة جونز هوبكنز في حين تجاوز عدد الوفيات 5.48 ملايين
العالم لم يقف مكتوف الايدي لكبح جماح انتشار الفيروس ومتحوراته ..عبر اتخاذ إجراءات وقائية إضافة لإنتاج لقاحات مضادة للفيروس ومنذ بدء انتاج اللقاحات تم تقديم أكثر من 9.43 مليار جرعة تطعيم على مستوى العالم وفقًا لـ Our World in Data.
ووسط المتحورات الجديدة سواء دلتا أو أوميكرون وأحدثها دلتا كرون عادت دول ومدن عديدة للقيود الأولية التي فرضتها الجائحة في نهاية 2019 حيث شددت مدينة تيانجين شمال الصين ضوابط السفر والمغادرة وطالبت السكان بالحصول على موافقة من أرباب العمل.
وفي الولايات المتحدة تجاوز عدد الإصابات اليومية 61 مليون حالة مما دفع مركز السيطرة على الأمراض لتحذير المواطنين من عواقب عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية خاصة المتعلقة بوضع الكمامة.
اقتصاديا تتأرجح اقتصادات معظم دول العالم منذ مطلع العام 2022 بين تأثيرات تفشي أوميكرون والتضخم من خلال عودة إحجام المستهلكين عن الإنفاق ونقص الموظفين بسبب أوميكرون.
كذلك تنعكس المخاوف من عودة الاغلاقات على أسعار قطاع الطاقة بشكل قد يساهم في حدوث طفرة تضخّمية قوية في الأشهر المقبلة نتيجة ارتفاع أسعار المواد الأساسية.
يبقى الرهان معلقا على قدرة الحكومات الزام مواطنيها لاتباع الإجراءات الوقائية والحصول على التطعيم المضاد لفيروس
الحالات المؤكدة تجاوزت 307 ملايين إصابة على مستوى العالم وفقًا لجامعة جونز هوبكنز في حين تجاوز عدد الوفيات 5.48 ملايين
العالم لم يقف مكتوف الايدي لكبح جماح انتشار الفيروس ومتحوراته ..عبر اتخاذ إجراءات وقائية إضافة لإنتاج لقاحات مضادة للفيروس ومنذ بدء انتاج اللقاحات تم تقديم أكثر من 9.43 مليار جرعة تطعيم على مستوى العالم وفقًا لـ Our World in Data.
ووسط المتحورات الجديدة سواء دلتا أو أوميكرون وأحدثها دلتا كرون عادت دول ومدن عديدة للقيود الأولية التي فرضتها الجائحة في نهاية 2019 حيث شددت مدينة تيانجين شمال الصين ضوابط السفر والمغادرة وطالبت السكان بالحصول على موافقة من أرباب العمل.
وفي الولايات المتحدة تجاوز عدد الإصابات اليومية 61 مليون حالة مما دفع مركز السيطرة على الأمراض لتحذير المواطنين من عواقب عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية خاصة المتعلقة بوضع الكمامة.
اقتصاديا تتأرجح اقتصادات معظم دول العالم منذ مطلع العام 2022 بين تأثيرات تفشي أوميكرون والتضخم من خلال عودة إحجام المستهلكين عن الإنفاق ونقص الموظفين بسبب أوميكرون.
كذلك تنعكس المخاوف من عودة الاغلاقات على أسعار قطاع الطاقة بشكل قد يساهم في حدوث طفرة تضخّمية قوية في الأشهر المقبلة نتيجة ارتفاع أسعار المواد الأساسية.
يبقى الرهان معلقا على قدرة الحكومات الزام مواطنيها لاتباع الإجراءات الوقائية والحصول على التطعيم المضاد لفيروس