المصدر - احتاج المصور الفوتوغرافي المعروف محمد أبو حسن، ٢٥ يوم لإنجاز 17 لوحة فوتوغرافية والتي تمثل 17 هدفا من أهداف التنمية المستدامة في ثالوثية (الأصالة والتراث والقوة) جمعهم في معرض بعنوان (فرس وعلم) بهدف تعزيز قيم أهداف الإستدامة تزامنا مع 17 ديسمبر ذكرى تولي الملك حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم ، وتهدف لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة، وأقيم في ممشى المرفأ المالي بمحافظة العاصمة ويستمر إلى 2يناير 2022.
وذكر المصور محمد أبو حسن، بأن المعرض يتزامن مع ذكرى تولي الملك حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم، ويتواكب مع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر والتي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والتي تعرف باسم الأهداف العالمية باعتبارها دعوة عالمية للعمل على إنهاء الفقر وحماية الكوكب وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030.
مبينا : بأن المكون الأساسي في تكوين سلسلة الصور لمعرض (فرس وعلم) هو الفارس البحريني مع الخيل وحاملاً للعلم البحريني في ثالوثية ( الأصالة والتراث والقوة ) في هذا الوطن ...
وأشار المصور محمد أبو حسن، بأهمية التغيير بقوله : ( نقود حقبة من الزمن تحكي فيها الصورة ما هو أكثر وأفضل من ألف مقالة. فمن خلال الضوء والظل، يمكن للمصور أن يكشف النقاب عن كل ما لا يمكن إخباره أو وصفه بالكلمات، مشيرا بأن الصورة هي لغة عالمية وجواز سفر لجميع البلدان مهما كانت لغاتهم وثقافاتهم. فمن خلال الصورة والاستخدام الفني المحترف لهذه اللغة العالمية يمكننا أن نمثل البحرين أفضل تمثيل وننقل للعالم كل تجاربنا ومشاعرنا ومكتسباتنا وفرحتنا بمناسبة العيد الوطني المجيد) .
وأوضح المصور أبو حسن، بأن أصعب التحديات التي واجهته لإنهاء مشروع بهذا الحجم وهذه الضخامة في 25 يوم فقط كانت تحدي التنسيق والتنظيم والترتيب صعب جداً ، فضلا على التصوير كان دائماً من بدايات الصباح الباكر قائلا " المشروع تطلب بالنسبة لي شخصياً تفرغ كامل وكذلك بالنسبة للفريق المساعد ، طبعاً بالإضافة لموضوع الطباعة والتجهيز للمعرض قبل تاريخ 17 سبتمبر".
وحول التعامل مع الخيل في مواقع التصوير المختلفة؟ افاد المصور أبو حسن بأن وزارة الداخلية وفرت محترفين وفرسان في هذا المجال وتعاونهم كان لأبعد الحدود مشيرا بأن تصوير الخيل في حد ذاته مدرسة لها فنونها وطرقها واقتناص زواياها وهنا يتطلب معرفة في جسم الخيل ووقفتها وحركتها ووضعية الإذن والوجه وغيرها من الأمور، مشيرا : بأن خبرته في تصوير الخيل العربية التي تجاوزت ثلاث سنوات تقريباُ وحضوره مهرجانات متخصصة لتصوير الفرس والفرسان في حالة الحركة وحتى في حالة إطلاق النار والحمد لله حصدت جوائز في هذا لمجال .
الجدير بالذكر : بأن الفنان التشكيلي محمد بوحسن ، شريك التنفيذي لشركة الوراقون ،وعضو في جمعية الفنون التشكيلية حصل على العديد من الجوائز أهمها ، الميدالية الذهبية في مسابقة الجوائز الفردية التي نظمتها منظمة التصوير الفوتوغرافي العالمية (الاتحاد الدوي للتصوير الضوئي "فياب") عن صورته التي حملت عنوان "شيخ" عام 2014 ،و جائزة مهرجان "شيفشاون" الدولي 2017، وجائزة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي 2018،بالإضافة لجائزة الأمير سلطان بن سلمان العالمية للتصوير في محور التراث الحضاري 2018،كما حاز على لقب فنان الاتحاد الدولي للتصوير الضوئي "فياب" ، وكان من بين المشاركين في الدورة الثانية الثلاثين لمسابقة "بينالي فياب" للتصوير بالأبيض والأسود والتي فاز فيها نادي البحرين للتصوير الفوتوغرافي بكأس العالم للتصوير الفوتوغرافي ،كما ساهم في نشر أكثر من 100 كتابًا ثقافيًا يستند إلى التصوير الفوتوغرافي باللغتين العربية والإنجليزية.
وذكر المصور محمد أبو حسن، بأن المعرض يتزامن مع ذكرى تولي الملك حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم، ويتواكب مع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر والتي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والتي تعرف باسم الأهداف العالمية باعتبارها دعوة عالمية للعمل على إنهاء الفقر وحماية الكوكب وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030.
مبينا : بأن المكون الأساسي في تكوين سلسلة الصور لمعرض (فرس وعلم) هو الفارس البحريني مع الخيل وحاملاً للعلم البحريني في ثالوثية ( الأصالة والتراث والقوة ) في هذا الوطن ...
وأشار المصور محمد أبو حسن، بأهمية التغيير بقوله : ( نقود حقبة من الزمن تحكي فيها الصورة ما هو أكثر وأفضل من ألف مقالة. فمن خلال الضوء والظل، يمكن للمصور أن يكشف النقاب عن كل ما لا يمكن إخباره أو وصفه بالكلمات، مشيرا بأن الصورة هي لغة عالمية وجواز سفر لجميع البلدان مهما كانت لغاتهم وثقافاتهم. فمن خلال الصورة والاستخدام الفني المحترف لهذه اللغة العالمية يمكننا أن نمثل البحرين أفضل تمثيل وننقل للعالم كل تجاربنا ومشاعرنا ومكتسباتنا وفرحتنا بمناسبة العيد الوطني المجيد) .
وأوضح المصور أبو حسن، بأن أصعب التحديات التي واجهته لإنهاء مشروع بهذا الحجم وهذه الضخامة في 25 يوم فقط كانت تحدي التنسيق والتنظيم والترتيب صعب جداً ، فضلا على التصوير كان دائماً من بدايات الصباح الباكر قائلا " المشروع تطلب بالنسبة لي شخصياً تفرغ كامل وكذلك بالنسبة للفريق المساعد ، طبعاً بالإضافة لموضوع الطباعة والتجهيز للمعرض قبل تاريخ 17 سبتمبر".
وحول التعامل مع الخيل في مواقع التصوير المختلفة؟ افاد المصور أبو حسن بأن وزارة الداخلية وفرت محترفين وفرسان في هذا المجال وتعاونهم كان لأبعد الحدود مشيرا بأن تصوير الخيل في حد ذاته مدرسة لها فنونها وطرقها واقتناص زواياها وهنا يتطلب معرفة في جسم الخيل ووقفتها وحركتها ووضعية الإذن والوجه وغيرها من الأمور، مشيرا : بأن خبرته في تصوير الخيل العربية التي تجاوزت ثلاث سنوات تقريباُ وحضوره مهرجانات متخصصة لتصوير الفرس والفرسان في حالة الحركة وحتى في حالة إطلاق النار والحمد لله حصدت جوائز في هذا لمجال .
الجدير بالذكر : بأن الفنان التشكيلي محمد بوحسن ، شريك التنفيذي لشركة الوراقون ،وعضو في جمعية الفنون التشكيلية حصل على العديد من الجوائز أهمها ، الميدالية الذهبية في مسابقة الجوائز الفردية التي نظمتها منظمة التصوير الفوتوغرافي العالمية (الاتحاد الدوي للتصوير الضوئي "فياب") عن صورته التي حملت عنوان "شيخ" عام 2014 ،و جائزة مهرجان "شيفشاون" الدولي 2017، وجائزة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي 2018،بالإضافة لجائزة الأمير سلطان بن سلمان العالمية للتصوير في محور التراث الحضاري 2018،كما حاز على لقب فنان الاتحاد الدولي للتصوير الضوئي "فياب" ، وكان من بين المشاركين في الدورة الثانية الثلاثين لمسابقة "بينالي فياب" للتصوير بالأبيض والأسود والتي فاز فيها نادي البحرين للتصوير الفوتوغرافي بكأس العالم للتصوير الفوتوغرافي ،كما ساهم في نشر أكثر من 100 كتابًا ثقافيًا يستند إلى التصوير الفوتوغرافي باللغتين العربية والإنجليزية.
