المصدر -
اتفق الدكتور مصطفى الشربينى رئيس مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخى والدكتور حسام الدين محمود الامين العام للمبادرة ان النساء هم من يتحملون وطأة الصدمات البيئية وهم ايضا صناع القرار المهمين والمؤثر في المنزل بشأن الطاقة والنفايات. لذا لا يمكن أن يكون العمل المناخي ناجحاً أو مستداماً إذا لم يشمل النساء.
هذا وقد أظهرت تحليل قامت به الأمم المتحدة أن النساء لديهم آليات تأقلم مختلفة في مواجهة تغير المناخ.
تركز الأمم المتحدة على النساء في جميع أنحاء العالم
بوصفهن عوامل تغيير،
وعلى تعليمهن كيفية دمج الحلول الذكية مناخياً في العمل اللاتى تقمن به. هذه الأساليب التي يقودها المجتمع لا تفيد البيئة فحسب، بل تمكّن النساء أيضاً من المساعدة في تحسين نوعية الحياة لأسرهن ومجتمعاتهن، مع تعزيز التنمية المستدامة.
واكد دكتور مصطفي الشربيني مؤسس ورئيس مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي (مبادرة سفراء المناخ) أننا اتخذنا قرارات باطلاق حركة نساء من آجل المناخ وذلك لتعزيز بناء قدرات القيادة النسائية في مجال تغير المناخ،* و تغير السلوك اليومى في الاسرة والعمل
*ومن جانبة أكد د حسام الدين محمود الامين العام لمبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي أننا في مصر نجد أن معدل التلوث الكربوني ” البصمة الكربونية ” مرتفع لكل فرد ، وأنه بهذه الطريقة تكون أنماط الحياة اليومية كثيرا مهدرة فالاستهلاك المفرط يضر بالمناخ والأجيال القادمة، وحيث انه تتخذ النساء معظم قرارات إنفاق الأسرة ، وهى صاحبة بصمة التغير الهامة فى الاسرة الصغيرة ليخرج من بين ايديها شبابا قادر على تغير سلوك حياتة للافضل
*
هذا وقد أظهرت تحليل قامت به الأمم المتحدة أن النساء لديهم آليات تأقلم مختلفة في مواجهة تغير المناخ.
تركز الأمم المتحدة على النساء في جميع أنحاء العالم
بوصفهن عوامل تغيير،
وعلى تعليمهن كيفية دمج الحلول الذكية مناخياً في العمل اللاتى تقمن به. هذه الأساليب التي يقودها المجتمع لا تفيد البيئة فحسب، بل تمكّن النساء أيضاً من المساعدة في تحسين نوعية الحياة لأسرهن ومجتمعاتهن، مع تعزيز التنمية المستدامة.
واكد دكتور مصطفي الشربيني مؤسس ورئيس مبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي (مبادرة سفراء المناخ) أننا اتخذنا قرارات باطلاق حركة نساء من آجل المناخ وذلك لتعزيز بناء قدرات القيادة النسائية في مجال تغير المناخ،* و تغير السلوك اليومى في الاسرة والعمل
*ومن جانبة أكد د حسام الدين محمود الامين العام لمبادرة المليون شاب متطوع للتكيف المناخي أننا في مصر نجد أن معدل التلوث الكربوني ” البصمة الكربونية ” مرتفع لكل فرد ، وأنه بهذه الطريقة تكون أنماط الحياة اليومية كثيرا مهدرة فالاستهلاك المفرط يضر بالمناخ والأجيال القادمة، وحيث انه تتخذ النساء معظم قرارات إنفاق الأسرة ، وهى صاحبة بصمة التغير الهامة فى الاسرة الصغيرة ليخرج من بين ايديها شبابا قادر على تغير سلوك حياتة للافضل
*
