المصدر - حصلت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك على جائزتين من جوائز برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية "ندلب" المقدمة لعدد من الجهات الحكومية الأعضاء في البرنامج نظير تميزها في أدائها، حيث حصلت الهيئة على الجائزتين عن مبادرة "تحسين تجربة المستفيد في منظومة الاستيراد والتصدير"، ومبادرة "تطوير عملية الاستيراد والتصدير".
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقامه البرنامج بمناسبة إنجازاته لعام 2021م مساء أمس، تحت رعاية وحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، وأصحاب المعالي أعضاء لجنة البرنامج.
ويأتي تحقيق الهيئة لجائزتي "ندلب" للتميز من أصل 15 جائزة قدمها البرنامج موزعة على 13 جهة حكومية، وذلك نتيجةً لما تحقق من آثار إيجابية لمبادرة تحسين تجربة المستفيد في منظومة الاستيراد والتصدير والمتمثل ذلك في اكتمال الربط التقني بين الجهات ذات العلاقة بعملية الفسح، إلى جانب تخفيض عدد البنود المقيدة للاستيراد بأكثر من 22% وأكثر من 15% للبنود المقيدة في التصدير، بالإضافة إلى مبادرتها الهادفة لتطوير عملية الاستيراد والتصدير، حيث كان لها الأثر الكبير في تسهيل الإجراءات الجمركية والخدمات اللوجستية المرتبطة بها، من خلال تقليل مدة متوسط الفسح من 288 ساعة في عام 2016م إلى 9 ساعات في العام 2021م.
ويأتي هذا التكريم الذي حظيت به الهيئة في وقت تُحقق فيه تقدماً ملموساً على مستوى مبادرتها لتيسير التجارة، التي يأتي من أبرزها سعيها للوصول إلى فسح الواردات في وقت قياسي، حيث أطلقت العديد من المبادرات لتحقيق هذا المستهدف، من أبرزها إطلاق مركز العمليات الجمركية، حيث باتت عمليات الفسح لجميع المنافذ يحكمها عمليات متابعة دقيقة لقياس مستوى الأداء، هذا إلى جانب ما تحقق من مكتسبات خلال المرحلة الماضية وذلك باستكمال جهودها في عمليات الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية
ذات العلاقة بإجراءات الفسح وذلك في سبيل تسريع وأتمتة اتخاذ قرارات الفسح بين الجهات المختصة.
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقامه البرنامج بمناسبة إنجازاته لعام 2021م مساء أمس، تحت رعاية وحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، وأصحاب المعالي أعضاء لجنة البرنامج.
ويأتي تحقيق الهيئة لجائزتي "ندلب" للتميز من أصل 15 جائزة قدمها البرنامج موزعة على 13 جهة حكومية، وذلك نتيجةً لما تحقق من آثار إيجابية لمبادرة تحسين تجربة المستفيد في منظومة الاستيراد والتصدير والمتمثل ذلك في اكتمال الربط التقني بين الجهات ذات العلاقة بعملية الفسح، إلى جانب تخفيض عدد البنود المقيدة للاستيراد بأكثر من 22% وأكثر من 15% للبنود المقيدة في التصدير، بالإضافة إلى مبادرتها الهادفة لتطوير عملية الاستيراد والتصدير، حيث كان لها الأثر الكبير في تسهيل الإجراءات الجمركية والخدمات اللوجستية المرتبطة بها، من خلال تقليل مدة متوسط الفسح من 288 ساعة في عام 2016م إلى 9 ساعات في العام 2021م.
ويأتي هذا التكريم الذي حظيت به الهيئة في وقت تُحقق فيه تقدماً ملموساً على مستوى مبادرتها لتيسير التجارة، التي يأتي من أبرزها سعيها للوصول إلى فسح الواردات في وقت قياسي، حيث أطلقت العديد من المبادرات لتحقيق هذا المستهدف، من أبرزها إطلاق مركز العمليات الجمركية، حيث باتت عمليات الفسح لجميع المنافذ يحكمها عمليات متابعة دقيقة لقياس مستوى الأداء، هذا إلى جانب ما تحقق من مكتسبات خلال المرحلة الماضية وذلك باستكمال جهودها في عمليات الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية
ذات العلاقة بإجراءات الفسح وذلك في سبيل تسريع وأتمتة اتخاذ قرارات الفسح بين الجهات المختصة.