المصدر - انطلقت في العاصمة السعودية الرياض،اليوم "الثلاثاء"، أعمال القمة الـ42 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي، والتي أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، خلال افتتاحها، على تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة، وأهمية استكمال الوحدة الاقتصادية الخليجية.
وقال الأمير محمد بن سلمان في كلمته: "نعمل على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وندعم الحل الدبلوماسي للنزاعات".
وتطرق ولي العهد السعودي إلى مجموعة من قضايا المنطقة، مشددا على "أهمية الحل السياسي للأزمة اليمنية"، بالإضافة إلى "أهمية استقرار العراق".
من جانبه، أكد العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، على "أهمية الدور السعودي لتجاوز التحديات"، مشددا كذلك على ضرورة "الالتزام بمضامين إعلان العلا".
بدوره، قال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، نايف الحجرف، إن هناك "عزيمة خليجية لتوحيد الصف والحفاظ على المنجزات".
وأضاف: "أمن واستقرار دول مجلس التعاون كل لا يتجزأ. الأمن الخليجي منظومة مترابطة لمواجهة كل التحديات".
وتابع: "هدفنا تعزيز العمل الخليجي لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية، (...)، ندعو لتعزيز المشاريع الخليجية المشتركة".
وقال الأمير محمد بن سلمان في كلمته: "نعمل على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وندعم الحل الدبلوماسي للنزاعات".
وتطرق ولي العهد السعودي إلى مجموعة من قضايا المنطقة، مشددا على "أهمية الحل السياسي للأزمة اليمنية"، بالإضافة إلى "أهمية استقرار العراق".
من جانبه، أكد العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، على "أهمية الدور السعودي لتجاوز التحديات"، مشددا كذلك على ضرورة "الالتزام بمضامين إعلان العلا".
بدوره، قال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، نايف الحجرف، إن هناك "عزيمة خليجية لتوحيد الصف والحفاظ على المنجزات".
وأضاف: "أمن واستقرار دول مجلس التعاون كل لا يتجزأ. الأمن الخليجي منظومة مترابطة لمواجهة كل التحديات".
وتابع: "هدفنا تعزيز العمل الخليجي لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية، (...)، ندعو لتعزيز المشاريع الخليجية المشتركة".