الدكتورة: دعد قرقوط أخصائية أمراض النساء والولادة بمستشفيات الحمادي بالرياض.
المصدر -
يؤدي الحمل إلى تبدلات ملحوظة وخصوصاً تشريح وفيزوليجيا الجلد وستطرح الحامل العديد من الأسئلة حول هذا التغيرات التي يمكن أن تشاهد بشكل غير مرغوب به فإن تمت توعية الحامل بتوجيه من الاختصاصين*فإنه يمكن أن يساعد الحامل على فهم هذه التغيرات والعمل على معالجتها.
*التغيرات الجلدية خلال الحمل*:
إن أكثر من 90% من الناس يبدون درجات متفاوتة من فرط التصبغ خلال الحمل حيث يمكن أن يكون فرط التصبغ متعمماً أو متوضعاً في مناطق معينة كالحلمة والأعضاء التناسلية وباطن الفخذين والإبطين والخط الأبيض في منتصف البطن،ويمكن أن يصبح أغمق، التصبغ على شكل وحمات ونمش وندبات يمكن أن تزداد.*
الكلف يمكن أن تشاهد في أكثر من 70% من الحوامل وينجم في معظم الحالات عن توضعات الميلانين في البشره والإسوداد يمكن أن يزداد،وتستجيب تصبغات البشرة بصوره أسهل على المعالجات الموضعية بإستخدام الهيدروكينون ولكن يفضل أن تتم المعالجة بعد الحمل ليس بسبب عدم سلامة الهيدروكينون خلال الحمل ولكن بسبب عدم فعاليته خلال الحمل لأن التصبغات قد تتحسن بشكل تلقائي بعد الحمل ولكن الكلف يعتمد بأنه ينجم عن مشاركة التعرض للضوء مع التبدلات الهرمونية أثناء الحمل (زيادة هرمونات الإستروجين والبروجستيرون)،والهرمون المحرض للخلايا القتامينية. والمشكلة في معاودة ظهور الكلف بعد إستخدام موانع الحمل عن طريق الفم أو بعد حمل آخر والواقيات الشمسية يمكن أن تشكل أفضل واق من التصبغات.
*تبدلات الشعر:*
إن زياده هرمون الأندوجينية خلال الحمل يؤدي إلى بعض الشعرانية عند معظم الحوامل حيث يمكن أن ينجم عن زيادة فترة طور النمو للإشعار وتتحسن الشعرانية بعد الولادة وتدخل الأشعار الزائدة مرحلة إنتهاء النمو حيث ينجم عن ذلك إنتشار التساقط للجريبات الداخلة في مرحلة النمو وتستغرق هذه المرحلة من ثلاثة أشهر إلى خمسة عشر شهر بعد الولادة ويحصل تساقط شعر الرأس أثناء الحمل نتيجة تثبيط الأشعار بمرحلة البناء حيث تزول هذه العوامل بعد عدة شهور من الولادة وأخيراً فإن تساقط الشعر من الناحيه الجبهية والجدارية حيث يأخذ نموذج الصلع المذكر يمكن أن يحدث خلال الحمل وعادة تحسه ليس دائماً بعد الولادة.
*التبدلات الوعائية*
تنجم التبدلات الوعائية عن تغيرات في الأوعية الدموية وتكون شائعه أثناء الحمل وغالباً ما تتحسن بعد الولادة،في المهبل وعنق الرحم يصبح لونه مائل للإزرقاق في راحتي اليدين،إحمرار الوجه تبرقع الجلد وظهور الشعيرات الدموية وخاصة في الساقين وفي اللثه
*التبدلات في الوظائف الغدية:*
تؤدي تبدلات الوظائف الغدية على الجلد إلى بعض التغيرات.
*التبدلات الغدية أثناء الحمل*: زياده فرط التعرق،زيادة حدوث إكزيما،زياده حدوث حب الشباب مع إلتهاب أجريه شعرية حاك نتيجه الحمل مع زيادة الغدد الدهنية المتوضعه على الحلمة وتحمي الحلمة من التشققات.
*الأنسجه الضامه*:
*يمكن أن يظهر عند حوالي 90% من الحوامل ذوي البشرة البيضاء التشققات الجلدية التي تدعي بالفزر الحملية خلال الحمل وتكون الفرز أقل حدوثاُ عند النساء السمر والسود وغالباً ما تظهر الفرز الحملية على البطن ولكن يمكن أن تظهر على الصدر والفخذين والمناطق المغبنية،ويعتبر السد الميكانيكي العامل الأهم لظهور الفزر الحملية مع أن زيادة الهرمونات الأدرينالينية القشرية والإستروجينية والريلاكسين يمكن أن تلعب دوراً لحدوث* الفزر وتخف الفزر الحملية بعد الولاة ولكنها لا تختفي أبداً بشكل تام،ويمكن أن يتأثر عدد كبير من الأمراض الجلدية بالحمل وخاصه الأمراض التاليه:
1.الوحمات يمكن أن تتطور نحو الكبر أو زياده التصبغ.
2.التهاب الجلد التأتبي هو إلتهاب جلد اليدين التخريش أو إلتهاب جلد الحلمه مع الإرضاع.
3.الصدف قد يميل إلى التحسن إلتهاب المفاصل الصدفي قد يسوء.
4.الذئبة الحمراء إذا كانت نابتة قبل الحمل بثلاث أشهر فهي جيدة الحمل، وإن كانت نشطة أثناء الحمل فسوف تسوء الحالة في 50% من الحالات مع إحتمال إصابة الوليد بالذئبة الحمراء، عند أم لديها المضادات الدموية، وغالباً ما يحدث لمعان الجلد الذي يشمل على إلتهاب الأوعية مع إمكانيه إزدياد الالتهابات المفصلية وزيادة الإجهاض التلقائي والخدج (الولاده الباكره) مع إمكانية حدوث حصار قلب وهي قليل جداً والتهاب جلد التصلب الجهازي لا يتأثر بشكل عام.
*التغيرات الجلدية خلال الحمل*:
إن أكثر من 90% من الناس يبدون درجات متفاوتة من فرط التصبغ خلال الحمل حيث يمكن أن يكون فرط التصبغ متعمماً أو متوضعاً في مناطق معينة كالحلمة والأعضاء التناسلية وباطن الفخذين والإبطين والخط الأبيض في منتصف البطن،ويمكن أن يصبح أغمق، التصبغ على شكل وحمات ونمش وندبات يمكن أن تزداد.*
الكلف يمكن أن تشاهد في أكثر من 70% من الحوامل وينجم في معظم الحالات عن توضعات الميلانين في البشره والإسوداد يمكن أن يزداد،وتستجيب تصبغات البشرة بصوره أسهل على المعالجات الموضعية بإستخدام الهيدروكينون ولكن يفضل أن تتم المعالجة بعد الحمل ليس بسبب عدم سلامة الهيدروكينون خلال الحمل ولكن بسبب عدم فعاليته خلال الحمل لأن التصبغات قد تتحسن بشكل تلقائي بعد الحمل ولكن الكلف يعتمد بأنه ينجم عن مشاركة التعرض للضوء مع التبدلات الهرمونية أثناء الحمل (زيادة هرمونات الإستروجين والبروجستيرون)،والهرمون المحرض للخلايا القتامينية. والمشكلة في معاودة ظهور الكلف بعد إستخدام موانع الحمل عن طريق الفم أو بعد حمل آخر والواقيات الشمسية يمكن أن تشكل أفضل واق من التصبغات.
*تبدلات الشعر:*
إن زياده هرمون الأندوجينية خلال الحمل يؤدي إلى بعض الشعرانية عند معظم الحوامل حيث يمكن أن ينجم عن زيادة فترة طور النمو للإشعار وتتحسن الشعرانية بعد الولادة وتدخل الأشعار الزائدة مرحلة إنتهاء النمو حيث ينجم عن ذلك إنتشار التساقط للجريبات الداخلة في مرحلة النمو وتستغرق هذه المرحلة من ثلاثة أشهر إلى خمسة عشر شهر بعد الولادة ويحصل تساقط شعر الرأس أثناء الحمل نتيجة تثبيط الأشعار بمرحلة البناء حيث تزول هذه العوامل بعد عدة شهور من الولادة وأخيراً فإن تساقط الشعر من الناحيه الجبهية والجدارية حيث يأخذ نموذج الصلع المذكر يمكن أن يحدث خلال الحمل وعادة تحسه ليس دائماً بعد الولادة.
*التبدلات الوعائية*
تنجم التبدلات الوعائية عن تغيرات في الأوعية الدموية وتكون شائعه أثناء الحمل وغالباً ما تتحسن بعد الولادة،في المهبل وعنق الرحم يصبح لونه مائل للإزرقاق في راحتي اليدين،إحمرار الوجه تبرقع الجلد وظهور الشعيرات الدموية وخاصة في الساقين وفي اللثه
*التبدلات في الوظائف الغدية:*
تؤدي تبدلات الوظائف الغدية على الجلد إلى بعض التغيرات.
*التبدلات الغدية أثناء الحمل*: زياده فرط التعرق،زيادة حدوث إكزيما،زياده حدوث حب الشباب مع إلتهاب أجريه شعرية حاك نتيجه الحمل مع زيادة الغدد الدهنية المتوضعه على الحلمة وتحمي الحلمة من التشققات.
*الأنسجه الضامه*:
*يمكن أن يظهر عند حوالي 90% من الحوامل ذوي البشرة البيضاء التشققات الجلدية التي تدعي بالفزر الحملية خلال الحمل وتكون الفرز أقل حدوثاُ عند النساء السمر والسود وغالباً ما تظهر الفرز الحملية على البطن ولكن يمكن أن تظهر على الصدر والفخذين والمناطق المغبنية،ويعتبر السد الميكانيكي العامل الأهم لظهور الفزر الحملية مع أن زيادة الهرمونات الأدرينالينية القشرية والإستروجينية والريلاكسين يمكن أن تلعب دوراً لحدوث* الفزر وتخف الفزر الحملية بعد الولاة ولكنها لا تختفي أبداً بشكل تام،ويمكن أن يتأثر عدد كبير من الأمراض الجلدية بالحمل وخاصه الأمراض التاليه:
1.الوحمات يمكن أن تتطور نحو الكبر أو زياده التصبغ.
2.التهاب الجلد التأتبي هو إلتهاب جلد اليدين التخريش أو إلتهاب جلد الحلمه مع الإرضاع.
3.الصدف قد يميل إلى التحسن إلتهاب المفاصل الصدفي قد يسوء.
4.الذئبة الحمراء إذا كانت نابتة قبل الحمل بثلاث أشهر فهي جيدة الحمل، وإن كانت نشطة أثناء الحمل فسوف تسوء الحالة في 50% من الحالات مع إحتمال إصابة الوليد بالذئبة الحمراء، عند أم لديها المضادات الدموية، وغالباً ما يحدث لمعان الجلد الذي يشمل على إلتهاب الأوعية مع إمكانيه إزدياد الالتهابات المفصلية وزيادة الإجهاض التلقائي والخدج (الولاده الباكره) مع إمكانية حدوث حصار قلب وهي قليل جداً والتهاب جلد التصلب الجهازي لا يتأثر بشكل عام.