المصدر -
تستضيف هيئة الأزياء منصة تبادل الأزياء العالمية (GFX)، لإطلاق فعالية تبادل الأزياء "الرياض سواب شوب" التي ستقام لأول مرة في المملكة ، وذلك خلال يومي 11 - 12 ديسمبر 2021م في متجر "بيرسوناج" بمدينة الرياض، من الساعة 12 ظهراً حتى 11 مساءً، الفعالية هي جزء من مستقبل الأزياء الحدث السنوي الذي يعد من مبادرات الهيئة.
وتعد منصة تبادل الأزياء العالمية (GFX)، منصة دولية شهيرة بتعزيز الاستدامة في صناعة الأزياء، ضمن مسارات حملة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة، وستُسهم فعالية "تبادل الأزياء" في عرض وتبادل قطع الأزياء الفريدة والمستخدمة بعناية من خلال تجربة إعادة تدوير ديناميكية ضمن المتجر، بحضور الجهات الإعلامية والمهتمين في مجال الأزياء وكافة الفئات الاجتماعية على حد سواء.
وقد تم بناء مفهوم مبادلة الأزياء بين الأشخاص على أسس بسيطة، بحيث لا تعتمد العملية على دفع الفرد للأموال مقابل الحصول على حاجياته، بما يسهم في تحفيز الإجراءات الإيجابية التي تدعم الحفاظ على البيئة أثناء مشاركة الأفراد في نشاط يرتكز على إعادة تدوير قطع الأزياء المميزة والفريدة.
هذا وسيتخلل فعالية "تبادل الأزياء" إقامة ورش عمل فردية مدة كل واحدة منها 45 دقيقة يشارك فيها خبراء في مجال الأزياء، ومبدعون، ومنشآت تعليمية لخلق تجربة ديناميكية تستكشف عناصر الاستدامة اليومية.
وأوضحت صاحبة السمو الأميرة نورة بنت فيصل مديرة تطوير القطاع وتنفيذ البرامج في هيئة الأزياء أن المنصّة العالمية لتبادل الأزياء تهدف إلى تغيير طريقة تفكير العلامات التّجارية العالميّة (الماركات) والمستهلكين على حدّ سواء من خلال تحويلها نحو الاستهلاك المستدام وتشجيع الإدراك الأكثر استدامةً في المستقبل.
وسيتمكن المشاركون من التبرع بقطع أزياء في بيرسوناج الرياض للمساهمة في منصة تبادل الأزياء العالمية خلال أيام جمع القطع من 5 إلى 10 ديسمبر ،ويمكن للمشاركين شراء التذاكر مسبقًا وحجز موعد عبر TicketMix ليومي الحدث 11 و 12 ديسمبر، ويجب على الرغبين في المشاركة مبادلة الأزياء إحضار قطعة أزياء واحدة على الأقل، في حالة نظيفة وجيدة إلى موعد تبديل الأزياء الخاص بهم للمساهمة في التبرع و التبادل، وسيتم فحص كل قطعة لضمان الجودة، و تقديم للمالك تذكرة بدلا عن القطعة، ستعمل هذه التذكرة كعملة للحدث، حيث تكون المقايضة 1 - 1 ، وستكون مؤهلة للاستخدام عند "تسجيل المغادرة"،خلال الفترة الزمنية التي تبلغ ساعتين، ستتاح للحاضرين الفرصة لاستكشاف منشآت الحدث ومحطات المبدعين التي ستتناول موضوع الاستدامة في صناعة الأزياء، ولضمان تجربة ممتعة ومرضية للجميع، سيتطلب بروتوكول الفعالية أن تكون جميع العناصر والقطع المقدّمة محفوظة جيداً ونظيفة ومضغوطة بشكل مناسب، وسيتم التركيز خلال الفعالية على تبادل ملابس وقطع أزياء ذات جودة متوسطة إلى راقية، ومصمّمة للاستخدام طويل الأمد.
فيما بين الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء بوراك شاكماك ان تبادل الأزياء في بيئة ممتعة مع الترفيه والتركيز بشكل أساسي على تنسيق الملابس من خلال الملابس المستعملة والأزياء القديمة يخلقان عادات جديدة للأشخاص، منها استعمال المنتجات والأزياء لمدّة أطول وتقليص الحاجة إلى إنتاج المزيد من المنتجات .
وأفاد أن متجر تبادل الأزياء العالمية يمثل واحداً من الأنشطة المتعددة لهيئة الأزياء التي تسعى من خلالها إلى دعم قطاع الأزياء المحلي وتنميته، وتمكين الممارسين فيه، بما يُسهم في دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر تحويل قطاع الأزياء إلى صناعة منتجة وجاذبة، تستند على أسس التنمية المستدامة، وسنقوم بتثقيف المجتمع وتعزيزه وخلقه حول فكرة مشاركة القطع من خزائننا بهدف تمديد فترة حياتها، ومن خلال القيام بتجديد خزانة الملابس بشكل واعٍ، يمكننا ترك أثرٍ إيجابيٍّ على الأشخاص والكوكب فيما نفعل ذلك بطريقة أنيقة وراقية ومثيرة للحماس.
وسيشهد زوّار فعالية المنصّة العالمية لتبادل الأزياء أيضًا أفضل الأزياء المحليّة والعالميّة الّتي تركّز على التقنيات المستدامة والمتجدّدة، وسيتعلّمون من روّاد الصنّاعة كيفيّة ترك الأثر المرجوّ؛ وبالطّبع سيلتقون بأصدقاء جدد شغوفين بجعل العالم مكانًا أفضل" .
وتعد منصة تبادل الأزياء العالمية (GFX)، منصة دولية شهيرة بتعزيز الاستدامة في صناعة الأزياء، ضمن مسارات حملة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة، وستُسهم فعالية "تبادل الأزياء" في عرض وتبادل قطع الأزياء الفريدة والمستخدمة بعناية من خلال تجربة إعادة تدوير ديناميكية ضمن المتجر، بحضور الجهات الإعلامية والمهتمين في مجال الأزياء وكافة الفئات الاجتماعية على حد سواء.
وقد تم بناء مفهوم مبادلة الأزياء بين الأشخاص على أسس بسيطة، بحيث لا تعتمد العملية على دفع الفرد للأموال مقابل الحصول على حاجياته، بما يسهم في تحفيز الإجراءات الإيجابية التي تدعم الحفاظ على البيئة أثناء مشاركة الأفراد في نشاط يرتكز على إعادة تدوير قطع الأزياء المميزة والفريدة.
هذا وسيتخلل فعالية "تبادل الأزياء" إقامة ورش عمل فردية مدة كل واحدة منها 45 دقيقة يشارك فيها خبراء في مجال الأزياء، ومبدعون، ومنشآت تعليمية لخلق تجربة ديناميكية تستكشف عناصر الاستدامة اليومية.
وأوضحت صاحبة السمو الأميرة نورة بنت فيصل مديرة تطوير القطاع وتنفيذ البرامج في هيئة الأزياء أن المنصّة العالمية لتبادل الأزياء تهدف إلى تغيير طريقة تفكير العلامات التّجارية العالميّة (الماركات) والمستهلكين على حدّ سواء من خلال تحويلها نحو الاستهلاك المستدام وتشجيع الإدراك الأكثر استدامةً في المستقبل.
وسيتمكن المشاركون من التبرع بقطع أزياء في بيرسوناج الرياض للمساهمة في منصة تبادل الأزياء العالمية خلال أيام جمع القطع من 5 إلى 10 ديسمبر ،ويمكن للمشاركين شراء التذاكر مسبقًا وحجز موعد عبر TicketMix ليومي الحدث 11 و 12 ديسمبر، ويجب على الرغبين في المشاركة مبادلة الأزياء إحضار قطعة أزياء واحدة على الأقل، في حالة نظيفة وجيدة إلى موعد تبديل الأزياء الخاص بهم للمساهمة في التبرع و التبادل، وسيتم فحص كل قطعة لضمان الجودة، و تقديم للمالك تذكرة بدلا عن القطعة، ستعمل هذه التذكرة كعملة للحدث، حيث تكون المقايضة 1 - 1 ، وستكون مؤهلة للاستخدام عند "تسجيل المغادرة"،خلال الفترة الزمنية التي تبلغ ساعتين، ستتاح للحاضرين الفرصة لاستكشاف منشآت الحدث ومحطات المبدعين التي ستتناول موضوع الاستدامة في صناعة الأزياء، ولضمان تجربة ممتعة ومرضية للجميع، سيتطلب بروتوكول الفعالية أن تكون جميع العناصر والقطع المقدّمة محفوظة جيداً ونظيفة ومضغوطة بشكل مناسب، وسيتم التركيز خلال الفعالية على تبادل ملابس وقطع أزياء ذات جودة متوسطة إلى راقية، ومصمّمة للاستخدام طويل الأمد.
فيما بين الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء بوراك شاكماك ان تبادل الأزياء في بيئة ممتعة مع الترفيه والتركيز بشكل أساسي على تنسيق الملابس من خلال الملابس المستعملة والأزياء القديمة يخلقان عادات جديدة للأشخاص، منها استعمال المنتجات والأزياء لمدّة أطول وتقليص الحاجة إلى إنتاج المزيد من المنتجات .
وأفاد أن متجر تبادل الأزياء العالمية يمثل واحداً من الأنشطة المتعددة لهيئة الأزياء التي تسعى من خلالها إلى دعم قطاع الأزياء المحلي وتنميته، وتمكين الممارسين فيه، بما يُسهم في دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر تحويل قطاع الأزياء إلى صناعة منتجة وجاذبة، تستند على أسس التنمية المستدامة، وسنقوم بتثقيف المجتمع وتعزيزه وخلقه حول فكرة مشاركة القطع من خزائننا بهدف تمديد فترة حياتها، ومن خلال القيام بتجديد خزانة الملابس بشكل واعٍ، يمكننا ترك أثرٍ إيجابيٍّ على الأشخاص والكوكب فيما نفعل ذلك بطريقة أنيقة وراقية ومثيرة للحماس.
وسيشهد زوّار فعالية المنصّة العالمية لتبادل الأزياء أيضًا أفضل الأزياء المحليّة والعالميّة الّتي تركّز على التقنيات المستدامة والمتجدّدة، وسيتعلّمون من روّاد الصنّاعة كيفيّة ترك الأثر المرجوّ؛ وبالطّبع سيلتقون بأصدقاء جدد شغوفين بجعل العالم مكانًا أفضل" .