المصدر - تفعيلا لليوم العالمي للطفل 2021،أقام قسم رياض الأطفال بكلية التربية وبالتعاون مع إدارة العمل التطوعي تحت رعاية رئيس جامعة أم القرى الأستاذ الدكتور/ معدي بن محمد آل مذهب"ملتقى جودة الطفولة المبكرة - مستقبل واعد".
وافتتحت الملتقى نيابة عن رئيس جامعة أم القرى، وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات سعادة الدكتورةوردة بنت عبدالله الأسمري،وبحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية سعادة الدكتور عامر بن عوض الزائدي، بقاعة الملك عبدالعزيز المساندة،وصاحب الملتقى معرض للأركان التفاعلية للأطفال إضافة إلى قسم الاستشارات التربوية والتوعية لأولياء الأمور والقائمين على تربية الطفل في موضوعات بينية ومحاور متباينة تدور في فلك جودة الطفولة المبكرة، وتهدف إلى تحقيق غد واعد يتسق وأهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وفي إطار مسؤولية الجامعة المجتمعية تجاه تمكين الطفولة، وتنمية الموارد البشرية والكوادر التخصصية في مجال الطفولة المبكرة،وبيَّن عميد كلية التربية أ. د. عبدالله آل تميم أن هذا الملتقى يعزِّز الدور التعليميَّ لكلية التربية؛ ممثلاً في قسم رياض الأطفال لينعكس جليًّا في أداء دوره تجاه هذه الفئة الغالية من خلال الخدمات التعليمية والتثقيفية التي يقدِّمها عبر المقررات الدراسية والأنشطة التفاعلية داخل الجامعة وخارجها.
وأوضحت رئيسة قسم رياض الأطفال بكلية التربية د. سلوى أبو بكر باوزير أن الملتقى يهدف إلى استشراف مستقبل الطفولة الواعد بضمان تحقيق جودتها في جلّ الأبعاد والمحاور المعنية بواقع الطفولة المبكرة من منظومة حقوقية تعالج أحدث القضايا المعاصرة في الطفولة المبكرة، وفي جانب صحة الطفل وتغذيته، وتنمية الوعي المعرفي والغرس القيمي والمهارات المختلفة العلمية والرياضية واللغوية والتأكيد على ممارسة الأنشطة البدنية والذهنية لدى الأطفال في سنٍّ مبكِّرة، إضافةً إلى استثمار التقنية الحديثة في مجال التعليم والتعلُّم وتسليط الضوء على مهن المستقبل، ولا شك ان جودة بيئة الطفل التعليمية وفي تصميمها الهندسي ضمان لجودة حياة الطفولة، كما لم يغفل الملتقى عن التوعية بتلك الفئة التي تحتاج إلى رعاية خاصة في الموهبة وكذلك في اضطرابات طيف التوحد.
وبدورها أفادت المشرفة على إقامة الملتقى د. أمل محمد بنونه أن فكرة إعداد الملتقى التخصصي جاءت انطلاقًا من أهداف ورسالة جامعة أم القرى التي تسعى إلى تقديم تعليم متميز في المجالات التخصصية في الطفولة المبكرة، حيث قدم الملتقى 10 موضوعات علمية تثقيفية توعوية تطرَّق المشاركون بها إلى حقوق الطفل والقضايا المعاصرة، وجودة التربية وتحديات الحماية في عصر التقنية، والجودة في عمارة وتصميم بيئة الطفل، وإضافة إلى التفكير الناقد لحصانة ووعي الطفل، ودور الألعاب الإلكترونية في تعزيز تعليم الطفولة المبكِّرة، وجودة تعليم الطفولة المتمثلة في تجربة stem، والتوعية باضرابات طيف التوحد وتشخيصه وعلاجه، وأخيرًا تسليط الضوء على المفاتيح الذهبية لتوجيه سلوك الطفل.
من جانبها أضافت المشرفة العامة على إدارة العمل التطوعيِّ والمسؤولية المجتمعية د. سمية بنت عزت شرف: إن الملتقى والمعرض المصاحب له يأتيان من منطلق مسؤولية الجامعة في تحقيق الشراكة المجتمعية من خلال تآزر الجهات النوعية المهتمة برعاية الطفولة المبكِّرة في سنِّ ما قبل المدرسة، حيث جاءت مشاركة مركز التنمية التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة ممثلا بمركز شذى البراعم لضيافة الأطفال، ومركز ملاكِ الصغير لضيافة الأطفال مساهمة ثرية ومتميزة في تفعيل الملتقى.
وافتتحت الملتقى نيابة عن رئيس جامعة أم القرى، وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات سعادة الدكتورةوردة بنت عبدالله الأسمري،وبحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية سعادة الدكتور عامر بن عوض الزائدي، بقاعة الملك عبدالعزيز المساندة،وصاحب الملتقى معرض للأركان التفاعلية للأطفال إضافة إلى قسم الاستشارات التربوية والتوعية لأولياء الأمور والقائمين على تربية الطفل في موضوعات بينية ومحاور متباينة تدور في فلك جودة الطفولة المبكرة، وتهدف إلى تحقيق غد واعد يتسق وأهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وفي إطار مسؤولية الجامعة المجتمعية تجاه تمكين الطفولة، وتنمية الموارد البشرية والكوادر التخصصية في مجال الطفولة المبكرة،وبيَّن عميد كلية التربية أ. د. عبدالله آل تميم أن هذا الملتقى يعزِّز الدور التعليميَّ لكلية التربية؛ ممثلاً في قسم رياض الأطفال لينعكس جليًّا في أداء دوره تجاه هذه الفئة الغالية من خلال الخدمات التعليمية والتثقيفية التي يقدِّمها عبر المقررات الدراسية والأنشطة التفاعلية داخل الجامعة وخارجها.
وأوضحت رئيسة قسم رياض الأطفال بكلية التربية د. سلوى أبو بكر باوزير أن الملتقى يهدف إلى استشراف مستقبل الطفولة الواعد بضمان تحقيق جودتها في جلّ الأبعاد والمحاور المعنية بواقع الطفولة المبكرة من منظومة حقوقية تعالج أحدث القضايا المعاصرة في الطفولة المبكرة، وفي جانب صحة الطفل وتغذيته، وتنمية الوعي المعرفي والغرس القيمي والمهارات المختلفة العلمية والرياضية واللغوية والتأكيد على ممارسة الأنشطة البدنية والذهنية لدى الأطفال في سنٍّ مبكِّرة، إضافةً إلى استثمار التقنية الحديثة في مجال التعليم والتعلُّم وتسليط الضوء على مهن المستقبل، ولا شك ان جودة بيئة الطفل التعليمية وفي تصميمها الهندسي ضمان لجودة حياة الطفولة، كما لم يغفل الملتقى عن التوعية بتلك الفئة التي تحتاج إلى رعاية خاصة في الموهبة وكذلك في اضطرابات طيف التوحد.
وبدورها أفادت المشرفة على إقامة الملتقى د. أمل محمد بنونه أن فكرة إعداد الملتقى التخصصي جاءت انطلاقًا من أهداف ورسالة جامعة أم القرى التي تسعى إلى تقديم تعليم متميز في المجالات التخصصية في الطفولة المبكرة، حيث قدم الملتقى 10 موضوعات علمية تثقيفية توعوية تطرَّق المشاركون بها إلى حقوق الطفل والقضايا المعاصرة، وجودة التربية وتحديات الحماية في عصر التقنية، والجودة في عمارة وتصميم بيئة الطفل، وإضافة إلى التفكير الناقد لحصانة ووعي الطفل، ودور الألعاب الإلكترونية في تعزيز تعليم الطفولة المبكِّرة، وجودة تعليم الطفولة المتمثلة في تجربة stem، والتوعية باضرابات طيف التوحد وتشخيصه وعلاجه، وأخيرًا تسليط الضوء على المفاتيح الذهبية لتوجيه سلوك الطفل.
من جانبها أضافت المشرفة العامة على إدارة العمل التطوعيِّ والمسؤولية المجتمعية د. سمية بنت عزت شرف: إن الملتقى والمعرض المصاحب له يأتيان من منطلق مسؤولية الجامعة في تحقيق الشراكة المجتمعية من خلال تآزر الجهات النوعية المهتمة برعاية الطفولة المبكِّرة في سنِّ ما قبل المدرسة، حيث جاءت مشاركة مركز التنمية التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة ممثلا بمركز شذى البراعم لضيافة الأطفال، ومركز ملاكِ الصغير لضيافة الأطفال مساهمة ثرية ومتميزة في تفعيل الملتقى.