المصدر -
أطلقت جائزة جدة للإبداع في نسختها الخامسة، ضمن ملتقى مكة الثقافي "كيف نكون قدوة"، فعالياتها المصاحبة اليوم، بحضور رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة الدكتور أسامة بن صادق طيب، ورئيس جامعة جدة الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، بمركز السلام مول بجدة، وذلك تحت إشراف من جامعة جدة.
وتنوعت الفعاليات المصاحبة التي تصل لـ 53 فعالية بين ثقافية وتوعوية وترفيهية، يتم تنفيذها من قبل جامعات الملك عبدالعزيز، وجدة، وعفت، وتستمر حتى نهاية ديسمبر المقبل، إلى جانب تنظيم أركانٍ للتعريف بهذه الجائزة التي تسعى لتنمية الحراك الثقافي والإبداعي بالمحافظة، مستهدفة تحفيز مبدعي جدة ومبدعاتها ، على أن يحظى هذا التنافس في كل عام بالتنوع والتجديد في مختلف المجالات واستكشاف إبداع الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة واستثمار المقومات الثقافية والإبداعية التي تنبع من محافظة جدة.
كما جرى تنظيم أركانٍ للتعريف بالجائزة منذ انطلاقتها الأولى وتعزيز رؤيتها في أن تكون محافظة جدة رائدةً في تكريم المبدعين والمبدعات، وتقدير وتحفيز الطاقات الإبداعية بالمحافظة؛ وتحفيز أصحاب الثروات الفكرية والمبدعين في هذا الحراك التنافسي الذي كان النجاح حليفه في وضع بصمته على نشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع.
وخصصت الفعاليات جانباً للتثقيف والتدريب عبر إقامة المحاضرات والدورات التدريبية وورش العمل؛ في جوانب القيادة وصناعة الأثر، والطاقة الشمسية، والرخصة المهارية للريادة في التنمية المستدامة، وتطوير الأعمال، والتسويق الإلكتروني، ومهارات التفكير الإبداعي، ووسائل وأنشطة دعم ذوي الإعاقة، والفنون البصرية والرقمية، والإبداع المجتمعي، والأعمال التطوعية، وصناعة المحتوى الإعلامي، ومجالات تحسين جودة الحياة، إضافة للمسرحيات والعروض الترفيهية المختلفة.
يذكر أنه روعي تنويع أماكن إقامة الفعاليات المصاحبة للجائزة، ليمتد تأثيرها ليشمل أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع، وهو ما يعزز ويدعم مجالات الجائزة وأهدافها الواعدة، التي تتلخص في خمسة مجالات هي: الإبداع في العالم الرقمي، والإبداع الحكومي، والأمني، والمجتمعي، وجودة الحياة، معرفة المجتمع بالنماذج القدوة فيه، ورفع كفاءة منظومة العمل الإداري والثقافي والمعرفي للجهات المختلفة؛ وذلك تحقيقاً للتكامل التنموي بمحافظة جدة واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية.
وتنوعت الفعاليات المصاحبة التي تصل لـ 53 فعالية بين ثقافية وتوعوية وترفيهية، يتم تنفيذها من قبل جامعات الملك عبدالعزيز، وجدة، وعفت، وتستمر حتى نهاية ديسمبر المقبل، إلى جانب تنظيم أركانٍ للتعريف بهذه الجائزة التي تسعى لتنمية الحراك الثقافي والإبداعي بالمحافظة، مستهدفة تحفيز مبدعي جدة ومبدعاتها ، على أن يحظى هذا التنافس في كل عام بالتنوع والتجديد في مختلف المجالات واستكشاف إبداع الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة واستثمار المقومات الثقافية والإبداعية التي تنبع من محافظة جدة.
كما جرى تنظيم أركانٍ للتعريف بالجائزة منذ انطلاقتها الأولى وتعزيز رؤيتها في أن تكون محافظة جدة رائدةً في تكريم المبدعين والمبدعات، وتقدير وتحفيز الطاقات الإبداعية بالمحافظة؛ وتحفيز أصحاب الثروات الفكرية والمبدعين في هذا الحراك التنافسي الذي كان النجاح حليفه في وضع بصمته على نشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع.
وخصصت الفعاليات جانباً للتثقيف والتدريب عبر إقامة المحاضرات والدورات التدريبية وورش العمل؛ في جوانب القيادة وصناعة الأثر، والطاقة الشمسية، والرخصة المهارية للريادة في التنمية المستدامة، وتطوير الأعمال، والتسويق الإلكتروني، ومهارات التفكير الإبداعي، ووسائل وأنشطة دعم ذوي الإعاقة، والفنون البصرية والرقمية، والإبداع المجتمعي، والأعمال التطوعية، وصناعة المحتوى الإعلامي، ومجالات تحسين جودة الحياة، إضافة للمسرحيات والعروض الترفيهية المختلفة.
يذكر أنه روعي تنويع أماكن إقامة الفعاليات المصاحبة للجائزة، ليمتد تأثيرها ليشمل أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع، وهو ما يعزز ويدعم مجالات الجائزة وأهدافها الواعدة، التي تتلخص في خمسة مجالات هي: الإبداع في العالم الرقمي، والإبداع الحكومي، والأمني، والمجتمعي، وجودة الحياة، معرفة المجتمع بالنماذج القدوة فيه، ورفع كفاءة منظومة العمل الإداري والثقافي والمعرفي للجهات المختلفة؛ وذلك تحقيقاً للتكامل التنموي بمحافظة جدة واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية.