تستهدف إبداعات الشباب
المصدر -
وقع رئيس النادي الأدبي الثقافي بجدة الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي والدكتورة نوف بنت عبدالحميد الخطابي عميدة اللغات والترجمة بجامعة جدة اتفاقية تعاون ثقافي مشترك مساء أمس الاحد حيث تهدف هذه الاتفاقية المشتركة إلى التعاون في إقامة البرامج والفعاليات الثقافية والفكرية، وتبادل الدعم المعرفي بين الطرفين، كما تسعى لإقامة البرامج التطويرية والتدريبية لخدمة المجتمع وتكوين فريق عمل مشترك يضم متخصصين لتفعيل هذا التعاون.
وأكدت الدكتورة نوف الخطابي عقب توقيع الاتفاقية أن هذه الاتفاقية إلا تأكيد للشراكة الحقيقية بينهما وتهدف في مجملها إلى إيجاد تعاون مشترك لتفعيل واكتشاف المواهب الثقافية والأدبية والتي تعتبر محضنا أساسيا للثقافة والعلم والمعرفة وبحيث تكمل الأندية الأدبية دور التعليم في صقل هذه المواهب وإبرازها لتكون قدرات ثقافية وإبداعية في المستقبل. وقالت الخطابي وتهدف الاتفاقية بنشر الثقافة وتنميتها في الفكر المجتمعي في شتى المجالات المعرفية والفكرية والبيئية والسعي لدعم الشباب. ورفع مستوي الوعي الثقافي بالابنكار وتشجيعه لدى كافة شرائح المجتمع وتوظيف الطاقات والامكانات البشرية لسكان جدة خاصة الشباب منهم والجهات المعنية بتقديم خدمات اجتماعية لتقديم مشروعات وفعاليات ومشاركات من شأنها نشر الثقافة وزيادة الوعي لدى سكان محافظة جدة لتكون وسكانها نموذجا حضاريا متقدما ومتطورا.
من جانبه قال رئيس النادي الأدبي الثقافي الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي: إن الشراكة المجتمعية هي مطلب لكل من يقوم على رعاية الأبناء والحرص عليهم وتنمية مواهبهم وتقديمهم لمجتمع واع وواعد. وأن يستهدف شريحة الشباب، واكتشافهم وتنمية قدراتهم الفكرية والثقافية وتقديمهم للمجتمع ليكونوا عناصر بناء في المجتمع، حيث تعد الاتفاقية استمرار للتعاون القائم بين النادي والكلية موضحا بأنه سيتم تكوين لجنة لهذه المواهب وتبادل الخبرات لاكتشافها واحتضانهم من قبل النادي والكلية ، وإشراكهم في العديد من الملتقيات سواء في نادي جدة أو الأندية الأخرى وكذلك في معارض الكتب والمناسبات الثقافية.
وأكدت الدكتورة نوف الخطابي عقب توقيع الاتفاقية أن هذه الاتفاقية إلا تأكيد للشراكة الحقيقية بينهما وتهدف في مجملها إلى إيجاد تعاون مشترك لتفعيل واكتشاف المواهب الثقافية والأدبية والتي تعتبر محضنا أساسيا للثقافة والعلم والمعرفة وبحيث تكمل الأندية الأدبية دور التعليم في صقل هذه المواهب وإبرازها لتكون قدرات ثقافية وإبداعية في المستقبل. وقالت الخطابي وتهدف الاتفاقية بنشر الثقافة وتنميتها في الفكر المجتمعي في شتى المجالات المعرفية والفكرية والبيئية والسعي لدعم الشباب. ورفع مستوي الوعي الثقافي بالابنكار وتشجيعه لدى كافة شرائح المجتمع وتوظيف الطاقات والامكانات البشرية لسكان جدة خاصة الشباب منهم والجهات المعنية بتقديم خدمات اجتماعية لتقديم مشروعات وفعاليات ومشاركات من شأنها نشر الثقافة وزيادة الوعي لدى سكان محافظة جدة لتكون وسكانها نموذجا حضاريا متقدما ومتطورا.
من جانبه قال رئيس النادي الأدبي الثقافي الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي: إن الشراكة المجتمعية هي مطلب لكل من يقوم على رعاية الأبناء والحرص عليهم وتنمية مواهبهم وتقديمهم لمجتمع واع وواعد. وأن يستهدف شريحة الشباب، واكتشافهم وتنمية قدراتهم الفكرية والثقافية وتقديمهم للمجتمع ليكونوا عناصر بناء في المجتمع، حيث تعد الاتفاقية استمرار للتعاون القائم بين النادي والكلية موضحا بأنه سيتم تكوين لجنة لهذه المواهب وتبادل الخبرات لاكتشافها واحتضانهم من قبل النادي والكلية ، وإشراكهم في العديد من الملتقيات سواء في نادي جدة أو الأندية الأخرى وكذلك في معارض الكتب والمناسبات الثقافية.