المصدر - يطيب لي في هذه المناسبة العزيزة على نفس كل مواطن سعودي ،ان اعرض بين يدي القارئ ثلاث رسائل تعبر عن اعتزازي بهذه المناسبة وما تحقق من انجازات في هذا العصر الزاهر وما تحقق من انجاز بوجه الخصوص عن كسوة الكعبة المشرفة .
الرسالة الاولى :
اتقدم بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، لأوكد البيعة سمعاً وطاعة ، حباً ووفاء لقائدنا وولي عهده الأمين في السراء والضراء وفي المنشط والمكره ديانة لله سبحانه وتعالى وعقيدة لا نحيد عنها بإذن الله تعالى ، سائلين المولى عز وجل أن يحفظهم ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين.
الرسالة الثانية :
شهدت المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله حتى الان خلال سبع سنوات المزيد من الإنجازات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات ، تشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته وحققت مؤشرات عالمية متقدمة في عدد من المجالات ، ما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة تحقيقا لتطلعات القيادة الرشيدة بان تكون المملكة العربية السعودية هي المملكة العربية السعودية العظمى ولله الحمد والفضل والمنة ، ويأتي في المقدمة اهتمامها الكبير والسخي بالحرمين الشريفين وقاصديهما لمكانة المملكة العربية السعودية في العمق الاسلامي ففيها مقدساتهم وهي مهوى افادتهم ،واستقرارها وامنها من امن العالم الاسلامي والعالم بشكل عام .
الرسالة الثالثة:
على خطى المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه ، واصل أبناؤه البررة من بعده العناية بالكعبة المشرفة وكسوتها خير عناية وعظموها خير تعظيم ، ففي عام ١٤٣٨ هـ صدرت موافقته الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بتغير مسمى مصنع كسوة الكعبة المشرفة إلى مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة تخلدا لذكراه وعرفاناً لما امر به بسابق فضله ولجهوده العظيمة في هذا الوطن الغالي.
لتبدا مرحلة جديده من التطوير والتحسين لهذا الصرح العظيم ، وليصبح المجمع واجهة حضارية بهذه البلاد المباركة ومعلم حضاري مميز ونقطة جذب لزوار مكة المكرمة من الداخل والخارج ، ليشاهدوا جهود الدولة وفقها الله في العناية بالمسجد الحرام والكعبة المشرفة على وجه الخصوص وطبع صورة ذهنيه عن كسوة الكعبة المشرفة ،تحاكي الماضي والحاضر والمستقبل ، بتطوير مستمر ومتميز ، للثوب الأغلى على مر العصور المصنوع بأيدي سعودية من الحرير الخالص وخيوط الفضة وخيوط الفضة المطلية بالذهب لتزدان الكعبة المشرفة في كل عام بهذا الجمال القشيب والمنظر المهيب .
حفظ الله لنا عقيدتنا وولاة امرنا وامننا واماننا وادام علينا نعمه ظاهرة وباطنة واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .
مستشار الرئيس العام ووكيل مجمع الملك عبدالعزيز لشؤون كسوة الكعبة المشرفة ووكيل التخطيط والجودة بالمسجد الحرام
أ.عبدالحميد بن سعيد المالكي
الرسالة الاولى :
اتقدم بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، لأوكد البيعة سمعاً وطاعة ، حباً ووفاء لقائدنا وولي عهده الأمين في السراء والضراء وفي المنشط والمكره ديانة لله سبحانه وتعالى وعقيدة لا نحيد عنها بإذن الله تعالى ، سائلين المولى عز وجل أن يحفظهم ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين.
الرسالة الثانية :
شهدت المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله حتى الان خلال سبع سنوات المزيد من الإنجازات التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات ، تشكل في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنميته وحققت مؤشرات عالمية متقدمة في عدد من المجالات ، ما يضعها في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة تحقيقا لتطلعات القيادة الرشيدة بان تكون المملكة العربية السعودية هي المملكة العربية السعودية العظمى ولله الحمد والفضل والمنة ، ويأتي في المقدمة اهتمامها الكبير والسخي بالحرمين الشريفين وقاصديهما لمكانة المملكة العربية السعودية في العمق الاسلامي ففيها مقدساتهم وهي مهوى افادتهم ،واستقرارها وامنها من امن العالم الاسلامي والعالم بشكل عام .
الرسالة الثالثة:
على خطى المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه ، واصل أبناؤه البررة من بعده العناية بالكعبة المشرفة وكسوتها خير عناية وعظموها خير تعظيم ، ففي عام ١٤٣٨ هـ صدرت موافقته الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بتغير مسمى مصنع كسوة الكعبة المشرفة إلى مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة تخلدا لذكراه وعرفاناً لما امر به بسابق فضله ولجهوده العظيمة في هذا الوطن الغالي.
لتبدا مرحلة جديده من التطوير والتحسين لهذا الصرح العظيم ، وليصبح المجمع واجهة حضارية بهذه البلاد المباركة ومعلم حضاري مميز ونقطة جذب لزوار مكة المكرمة من الداخل والخارج ، ليشاهدوا جهود الدولة وفقها الله في العناية بالمسجد الحرام والكعبة المشرفة على وجه الخصوص وطبع صورة ذهنيه عن كسوة الكعبة المشرفة ،تحاكي الماضي والحاضر والمستقبل ، بتطوير مستمر ومتميز ، للثوب الأغلى على مر العصور المصنوع بأيدي سعودية من الحرير الخالص وخيوط الفضة وخيوط الفضة المطلية بالذهب لتزدان الكعبة المشرفة في كل عام بهذا الجمال القشيب والمنظر المهيب .
حفظ الله لنا عقيدتنا وولاة امرنا وامننا واماننا وادام علينا نعمه ظاهرة وباطنة واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .
مستشار الرئيس العام ووكيل مجمع الملك عبدالعزيز لشؤون كسوة الكعبة المشرفة ووكيل التخطيط والجودة بالمسجد الحرام
أ.عبدالحميد بن سعيد المالكي