المصدر - زار معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، الضباط والجنود المرابطين في الحدِّ الجنوبي بمنطقتي عسير ونجران.
وألقى معاليه عدداً من المحاضرات والكلمات التوجيهية، منوِّها بهبَّت المملكة العربية السعودية ومن تضامن معها من الدول في "عاصفة الحزم" لتلبية نداء الواجب في إنقاذ اليمن وشعبه الشقيق من إجرام المعتدين، وذلك بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وبين معاليه أن الرباط في سبيل الله من أفضل وأجلِّ الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى ربه جل وعلا.
وقال معاليه في كلمة وجهها للجنود المرابطين: أنتم في خير عظيم وفضل تغبطون عليه، وقد فضلكم الله وشرفكم؛ فأحسنوا النية لله واعلموا أنكم في عمل صالح عظيم هو من أسباب حصول رضا الله ومحبته ومغفرته وجنته والرفعة في الدنيا والآخرة، فاصبروا على ما تكابدون من المشقة والمرابطة، فإن عِظم الجزاء من عِظم البلاء، ولا أعلم في هذا الوقت جهاداً تنطبق عليه نصوص الوحيين كجهادكم هذا.
*وأضاف معاليه: وأنتم اليوم ممن جعلكم الله لإطفاء الشر والفتنة من الذين يريدون إطفاء نور الله جل وعلا، فجاهدوا حق الجهاد وأخلصوا نياتكم في الدفاع عن بلد التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح؛ المملكة العربية السعودية.
*
وفي ختام زيارته أشاد معاليه بما رآه من شجاعة جنودنا المرابطين وصبرهم واستبسالهم في ميادين العزِّ والشرف، داعياً الله -سبحانه- لهم بالنصر العاجل وأن يخذل أعداءنا ويكبتهم ويجعل الدائرة عليهم.
ويحفظ بلادنا وأمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وألقى معاليه عدداً من المحاضرات والكلمات التوجيهية، منوِّها بهبَّت المملكة العربية السعودية ومن تضامن معها من الدول في "عاصفة الحزم" لتلبية نداء الواجب في إنقاذ اليمن وشعبه الشقيق من إجرام المعتدين، وذلك بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وبين معاليه أن الرباط في سبيل الله من أفضل وأجلِّ الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى ربه جل وعلا.
وقال معاليه في كلمة وجهها للجنود المرابطين: أنتم في خير عظيم وفضل تغبطون عليه، وقد فضلكم الله وشرفكم؛ فأحسنوا النية لله واعلموا أنكم في عمل صالح عظيم هو من أسباب حصول رضا الله ومحبته ومغفرته وجنته والرفعة في الدنيا والآخرة، فاصبروا على ما تكابدون من المشقة والمرابطة، فإن عِظم الجزاء من عِظم البلاء، ولا أعلم في هذا الوقت جهاداً تنطبق عليه نصوص الوحيين كجهادكم هذا.
*وأضاف معاليه: وأنتم اليوم ممن جعلكم الله لإطفاء الشر والفتنة من الذين يريدون إطفاء نور الله جل وعلا، فجاهدوا حق الجهاد وأخلصوا نياتكم في الدفاع عن بلد التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح؛ المملكة العربية السعودية.
*
وفي ختام زيارته أشاد معاليه بما رآه من شجاعة جنودنا المرابطين وصبرهم واستبسالهم في ميادين العزِّ والشرف، داعياً الله -سبحانه- لهم بالنصر العاجل وأن يخذل أعداءنا ويكبتهم ويجعل الدائرة عليهم.
ويحفظ بلادنا وأمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.