المصدر -
رفع رئيس جامعة بيشة الدكتور محمد بن محسن صفحي باسمه واسم منسوبي الجامعة التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -، وللشعب السعودي الكريم، بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - مقاليد الحكم.
وقال سعادته: إن هذه الذكرى تتجلى فيها مجموعة من القيم العالية كترابط القيادة والشعب ووحدة الأهداف والتلاحم للحفاظ على منجزات الوطن ومكتسباته، إلى جانب كونها فرصة عظيمة لاستمرار منهجية العزم والحزم ومواصلة مسيرة العمل والعطاء، من أجل رفعة وطننا الغالي وتقدمه. مشيرًا إلى أن الجميع ينظر إلى السنوات السبع الماضية بفخر واعتزاز قياسًا إلى ما تحقق من منجزات وما نتطلع إليه بهمة عالية. مؤكدًا أن التغيرات الكبرى التي تشهدها بلادنا على جميع المستويات الاقتصادية، والتعليمية، والثقافية، والاجتماعية هي نتاج عمل دؤوب ورؤية عميقة من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين الداعمة لمنهجية البناء والتطوير.
وأوضح رئيس الجامعة أن خادم الحرمين الشريفين رسم سياسة لنهضة تعليمية نوعية، وتخريج جيل من الشباب ذوي الكفاءة ليسهموا بالبناء عبر القطاعات العامة والخاصة، وذلك بعد قرار دمج وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم في وزارة واحدة تحت مسمى "وزارة التعليم" ، ودعمه المستمر للجامعات السعودية عبر منحها المزيد من الدعم والرعاية والاهتمام، ومن ذلك الموافقة الكريمة على نظام الجامعات الذي سيحقق نقلة نوعية في مجال التعليم الأكاديمي والبحث العلمي والابتكار، ويسهم في ترشيد الإنفاق، وتنمية الموارد المالية والبشرية، وخلق فرص وظيفية تنافسية متواكبة مع رؤية المملكة 2030م الهادفة إلى بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح. مبينًا أن برامج الرؤية أولت قطاع التعليم عناية فائقة دعمًا لمسيرته في بناء جيل متعلم.
وسأل سعادته في ختام تصريحه، الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين وأن يديم عليهما نعمة الصحة والعافية وأن يجعلهما ذخرًا للوطن وأن يحفظ مملكتنا الغالية من كل سوء ومكروه وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار لمواصلة مسيرة التطور والازدهار.
وقال سعادته: إن هذه الذكرى تتجلى فيها مجموعة من القيم العالية كترابط القيادة والشعب ووحدة الأهداف والتلاحم للحفاظ على منجزات الوطن ومكتسباته، إلى جانب كونها فرصة عظيمة لاستمرار منهجية العزم والحزم ومواصلة مسيرة العمل والعطاء، من أجل رفعة وطننا الغالي وتقدمه. مشيرًا إلى أن الجميع ينظر إلى السنوات السبع الماضية بفخر واعتزاز قياسًا إلى ما تحقق من منجزات وما نتطلع إليه بهمة عالية. مؤكدًا أن التغيرات الكبرى التي تشهدها بلادنا على جميع المستويات الاقتصادية، والتعليمية، والثقافية، والاجتماعية هي نتاج عمل دؤوب ورؤية عميقة من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين الداعمة لمنهجية البناء والتطوير.
وأوضح رئيس الجامعة أن خادم الحرمين الشريفين رسم سياسة لنهضة تعليمية نوعية، وتخريج جيل من الشباب ذوي الكفاءة ليسهموا بالبناء عبر القطاعات العامة والخاصة، وذلك بعد قرار دمج وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم في وزارة واحدة تحت مسمى "وزارة التعليم" ، ودعمه المستمر للجامعات السعودية عبر منحها المزيد من الدعم والرعاية والاهتمام، ومن ذلك الموافقة الكريمة على نظام الجامعات الذي سيحقق نقلة نوعية في مجال التعليم الأكاديمي والبحث العلمي والابتكار، ويسهم في ترشيد الإنفاق، وتنمية الموارد المالية والبشرية، وخلق فرص وظيفية تنافسية متواكبة مع رؤية المملكة 2030م الهادفة إلى بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح. مبينًا أن برامج الرؤية أولت قطاع التعليم عناية فائقة دعمًا لمسيرته في بناء جيل متعلم.
وسأل سعادته في ختام تصريحه، الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين وأن يديم عليهما نعمة الصحة والعافية وأن يجعلهما ذخرًا للوطن وأن يحفظ مملكتنا الغالية من كل سوء ومكروه وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار لمواصلة مسيرة التطور والازدهار.