المصدر -
تجاوزت صفقات النسخة الثانية من مزاد نادي الصقور السعودي، الذي ينظمه النادي بمقره بملهم (شمال الرياض) حتى 15 نوفمبر المقبل، حاجز السبعة ملايين ريال، إذ بيعت اليوم في الليلة الـ24 للمزاد، أربعة صقور بمبلغ 322 ألف ريال، ليصل إجمالي المبيعات مبلغ 7 ملايين و293 ألف ريال.
وجاءت الانطلاقة قوية مع الصقر الأول شاهين فرخ طرح الجبيل للطاروحين فيصل سعد العصيمي وعيد سعد العصيمي، وبِيعَ بمبلغ 110 آلاف ريال.
بعدها عرض الصقر الثاني شاهين فرخ طرح الدبدبة للطاروحين نايف فرحان الهديب وعبدالكريم عبدالهادي رمضان، وبيعَ بمبلغ 60 ألف ريال.
واستمر الحماس والتفاعل بالصقر الثالث شاهين فرخ طرح ضباء للطاروح عبدالرحمن يوسف الجهني، وبِيعَ بمبلغ 47 ألف ريال، وكما كانت البداية قوية جاء ختام الليلة بذات الإثارة من خلال الصقر الرابع شاهين فرخ طرح الشعلان للطاروح سعد جبارة الجهني، وبِيعَ بمبلغ 105 آلاف ريال.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث ستستقبل فرق النادي الخمسة في المناطق (الوسطى، والشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي طُرحَ (صيده أو شبكة) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، في حين يتكفل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، حيث يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يبث على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وبعد بيع الصقر تُستخرج شهادة تصدير له، بالإضافة إلى تركيب الحجل الإلكتروني للصقور، إلى جانب إصدار الوثائق الرسمية لإنهاء إجراءات البيع.
وجاءت الانطلاقة قوية مع الصقر الأول شاهين فرخ طرح الجبيل للطاروحين فيصل سعد العصيمي وعيد سعد العصيمي، وبِيعَ بمبلغ 110 آلاف ريال.
بعدها عرض الصقر الثاني شاهين فرخ طرح الدبدبة للطاروحين نايف فرحان الهديب وعبدالكريم عبدالهادي رمضان، وبيعَ بمبلغ 60 ألف ريال.
واستمر الحماس والتفاعل بالصقر الثالث شاهين فرخ طرح ضباء للطاروح عبدالرحمن يوسف الجهني، وبِيعَ بمبلغ 47 ألف ريال، وكما كانت البداية قوية جاء ختام الليلة بذات الإثارة من خلال الصقر الرابع شاهين فرخ طرح الشعلان للطاروح سعد جبارة الجهني، وبِيعَ بمبلغ 105 آلاف ريال.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث ستستقبل فرق النادي الخمسة في المناطق (الوسطى، والشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي طُرحَ (صيده أو شبكة) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، في حين يتكفل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، حيث يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يبث على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وبعد بيع الصقر تُستخرج شهادة تصدير له، بالإضافة إلى تركيب الحجل الإلكتروني للصقور، إلى جانب إصدار الوثائق الرسمية لإنهاء إجراءات البيع.