هشام كعكي: المؤتمر فرصة لمناقشة آفاق الانتعاش الاقتصادي
المصدر -
تشارك الغرفة التجارية بمكة المكرمة كراعٍ في المؤتمر الثاني عشر لغرف التجارة العالمية بمدينة دبي، تحت شعار «اقتصاد المستقبل: الجيل القادم من غرف التجارة»، والذي يقام تزامناً مع إكسبو دبي 2020، وذلك في الفترة من 23 إلى 25 نوفمبر الجاري.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة نائب رئيس اتحاد الغرف السعودية هشام محمد كعكي الذي يقود وفد الغرفة المشارك في المؤتمر أن هذه الفعالية تعد منصة دولية مناسبة لتبادل الخبرات والتجارب والوصول إلى رؤى متقاربة لتعزيز اقتصاد القطاع الخاص على النطاق الدولي.
وقال إن المؤتمر يشكل فرصة لمناقشة التحديات والفرص أمام التجارة العالمية وآفاق الانتعاش الاقتصادي عقب فترة الركود التي شهدها العالم بسبب جائحة كورونا "كوفيد-19"، وإبداء الرأي حول دور الغرف في ظل التطورات والثورة الرقمية والمتغيرات الاقتصادية العالمية، ودور الغرف في خدمة منتسبيها ومجتمعاتها خلال المرحلة المقبلة، مبيناً أن العمل جارٍ لتطوير مفهوم الاستثمار حتى يتلاءم مع الفرص الضخمة التي تحتكم إليها المملكة ومكة المكرمة على وجه الخصوص.
ولفت رئيس غرفة مكة المكرمة إلى أن المملكة أتاحت مناخاً متميزاً للاستثمار من خلال حزم من اللوائح والقوانين المميزة التي تصون حقوق المستثمر بهدف تحقيق التنمية المستدامة والمتوازنة، وخلق وظائف حقيقية لرفع مستويات المعيشة والرفاهية، وإيجاد استثمارات مواتية ومتطورة، وتوضيح الخطوات الكبيرة التي قطعتها المملكة لإتاحة الفرصة للمستثمر الأجنبي بأسهل الشروط وأحدث المعايير العالمية، التي تساوي بشكلٍ شبهِ تامٍّ بين المستثمر المحلِّي والأجنبي.
وتشهد فعاليات المؤتمر على مدى أيامه الثلاثة 44 جلسة حوارية تبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، منها منظومة التحديات والفرص المتاحة أمام الغرف حول العالم، والدور المتنامي للشراكات بين القطاعين العام والخاص، ومعايير الصحة والسلامة، ومرونة الأعمال والاستعداد للأزمات والمخاطر المستقبلية، والدعم اللوجستي للقطاع في ظل المتغيرات الجديدة، وتحديد الأدوات الضرورية لتسهيل الاستثمار في مرحلة ما بعد الجائحة.
يشار إلى أن مؤتمر غرف التجارة العالمية ينظمه الاتحاد العالمي لغرف التجارة كل عامين في مدينة مختلفة، ويعد المنتدى الدولي الوحيد الذي يتيح لصناع القرار على مستوى الغرف ورجال الأعمال الفرصة لتبادل الآراء والخبرات وبناء علاقات عمل متينة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة نائب رئيس اتحاد الغرف السعودية هشام محمد كعكي الذي يقود وفد الغرفة المشارك في المؤتمر أن هذه الفعالية تعد منصة دولية مناسبة لتبادل الخبرات والتجارب والوصول إلى رؤى متقاربة لتعزيز اقتصاد القطاع الخاص على النطاق الدولي.
وقال إن المؤتمر يشكل فرصة لمناقشة التحديات والفرص أمام التجارة العالمية وآفاق الانتعاش الاقتصادي عقب فترة الركود التي شهدها العالم بسبب جائحة كورونا "كوفيد-19"، وإبداء الرأي حول دور الغرف في ظل التطورات والثورة الرقمية والمتغيرات الاقتصادية العالمية، ودور الغرف في خدمة منتسبيها ومجتمعاتها خلال المرحلة المقبلة، مبيناً أن العمل جارٍ لتطوير مفهوم الاستثمار حتى يتلاءم مع الفرص الضخمة التي تحتكم إليها المملكة ومكة المكرمة على وجه الخصوص.
ولفت رئيس غرفة مكة المكرمة إلى أن المملكة أتاحت مناخاً متميزاً للاستثمار من خلال حزم من اللوائح والقوانين المميزة التي تصون حقوق المستثمر بهدف تحقيق التنمية المستدامة والمتوازنة، وخلق وظائف حقيقية لرفع مستويات المعيشة والرفاهية، وإيجاد استثمارات مواتية ومتطورة، وتوضيح الخطوات الكبيرة التي قطعتها المملكة لإتاحة الفرصة للمستثمر الأجنبي بأسهل الشروط وأحدث المعايير العالمية، التي تساوي بشكلٍ شبهِ تامٍّ بين المستثمر المحلِّي والأجنبي.
وتشهد فعاليات المؤتمر على مدى أيامه الثلاثة 44 جلسة حوارية تبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، منها منظومة التحديات والفرص المتاحة أمام الغرف حول العالم، والدور المتنامي للشراكات بين القطاعين العام والخاص، ومعايير الصحة والسلامة، ومرونة الأعمال والاستعداد للأزمات والمخاطر المستقبلية، والدعم اللوجستي للقطاع في ظل المتغيرات الجديدة، وتحديد الأدوات الضرورية لتسهيل الاستثمار في مرحلة ما بعد الجائحة.
يشار إلى أن مؤتمر غرف التجارة العالمية ينظمه الاتحاد العالمي لغرف التجارة كل عامين في مدينة مختلفة، ويعد المنتدى الدولي الوحيد الذي يتيح لصناع القرار على مستوى الغرف ورجال الأعمال الفرصة لتبادل الآراء والخبرات وبناء علاقات عمل متينة.