المصدر -
انطلقت فاعليات المؤتمر الأول للاتحاد العربي الأفريقي الأوربي للشباب برئاسة الدكتور منذر شعشاعة الرئيس العام تحت عنوان( الشباب واقع ومستقبل ) تحت رعاية الدكتور محمد حسين المحرصاوى رئيس جامعة الازهر
من قاعة المؤتمرات لجامعة الازهر بمركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي بمشاركة مؤسسة المرأة المصرية والافريقية وبحضور وفود الدول العربية سفراء لدولة العراق وفلسطين وغيرها وقيادات الاتحاد بمصر الدكتورة سلطانة صالح رئيس مجلس الأمناء والشريف حمدي هاشم نائب رئيس الاتحاد بمصر ، وممثلي أمناء المحافظات للاتحاد بمصر والدول العربية ونخبة من الاعلامين وأساتذة جامعة الازهر وممثلي الشباب والمرأة
و في ضوء ما تم القائه من كلمات السادة الحضور والضيوف ومن خلال الأبحاث وأوراق العمل المقدمة للمؤتمر بعد مراجعتها تم الخروج بعدد من التوصيات وهى على النحو التالي:
1- رفع برقية شكر وتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية على دعمه الكامل واهتمامه بالشباب العربي والأفريقي والدولي وخير مثال على ذلك المؤتمرات الدولية التى دعا اليها فخامة الرئيس ورعاها.
2- *تقديم الشكر لجامعة الأزهر الشريف لرعايتها الشرفية للمؤتمر الدولي للاتحاد العربي الأفريقي الأوروبي للشباب, والشكر كذلك للجنة المنظمة على حسن التخطيط والتنظيم للمؤتمرات.
3- *ترجمة توصيات المؤتمر وملخصات البحوث المقدمة إلى اللغات الحية ونشرها عبر وسائل النشر المتعددة.
4- *تزويد مجلة الدراسات الأفريقية والعربية للبحوث بتوصيات المؤتمر ونشر البحوث بالمجلة حسب البرتوكول المتفق عليه, ووفق قواعد النشر بالمجلة.
5- ضرورة استمرار الاهتمام بالشباب وتمكينهم من حضور المؤتمرات الشبابية والعلمية والمشاركة فيها بالبحوث العلمية وأوراق العمل لطرح رؤياهم والوقوف على مشكلاتهم.
6- زيادة مساحة التعاون والتنسيق والتكامل بين المنظمات الشبابية العربية والأفريقية والأوربية فى كافة المجالات الثقافية والرياضية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
7- إجراء المزيد من البحوث لدراسية مشاكل الشباب وطرق حلها بمشاركة منظمات المجتمع المدني وبالتعاون مع المنظمات الحكومية.
8- دعم واعتماد برامج تدريبية لتأهيل الشباب لسوق العمل انطلاقاً من رؤية العديد من الدول للتنمية المستدامة ودور الشباب فيها.
9- الاهتمام بالتعليم الفني خاصة فى البلدان العربية والأفريقية حيث أنه السبيل إلى مواجهة حل مشكلة البطالة وتوفير فرص العمل, ويتم ذلك من خلال التوسع في التجارب الرائدة في هذا المجال مثل مدارس مبارك كول.
10-* الاهتمام ببرامج التدريب التحويلي للشباب من خلال فتح مراكز للتدريب المهني فى كافة الأنشطة المهنية والحرفية التي يحتاج لها سوق العمل العربي والأفريقي, وتوفير كل الدعم المادي والفني والتقني لها, ويمكن أن يكون الاتحاد المبادرة فى انشاء هذه المراكز.
11-* العمل على تغير ثقافة الأسرة العربية والأفريقية والتى تجند التعليم الجامعي للأبناء, مع عدم قدرة سوق العمل على استيعاب الاعداد المتزايدة من خريجي الجامعات, والتوجه نحو التعليم الفني والتدريب المهنى الذى يحتاجه سوق العمل.
12-* الاهتمام بعملية التنشئة الأسرية للأبناء خاصة فيما يتعلق بتحمل المسئولية سواء نحو النفس والجماعية والمجتمع, بما يجعلهم مواطنين صالحين لأنفسهم ومجتمعهم, وأن تحتوى المقررات الدراسية فى مراحل التعليم المختلفة على عرض للنماذج المشرفة من العالم العربي والأفريقي فى كافة المجالات كنماذج مشرفة يقتدى بها الشباب.
13-* استثمار ثورة المعلومات والاتصالات فى تدعيم أواصر الترابط والتعاون بين الشباب العربي الأفريقي والأوربي من خلال البرامج الهادفة على وسائل التواصل الاجتماعي بدلاً من الألعاب الالكترونية المدمرة للشباب.
14-* إعطاء الشباب مساحة اكبر للمشاركة في المنظمات والهيئات الحكومية والتشريعية حيث أنهم الأقدار على التعبير عن مشاركتهم وحاجاتهم ويتم ذلك من خلال تخصيص عدد من المقاعد للشباب في المحليات والبرلمان.
15-* رفع أهم توصيات المؤتمر للجهات المختصة في مجال التدريب والتعليم والثقافة.
16-* دعم برامج التعليم التكنولوجي والتحول الرقمي كأحد متطلبات التنمية.
**
من قاعة المؤتمرات لجامعة الازهر بمركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي بمشاركة مؤسسة المرأة المصرية والافريقية وبحضور وفود الدول العربية سفراء لدولة العراق وفلسطين وغيرها وقيادات الاتحاد بمصر الدكتورة سلطانة صالح رئيس مجلس الأمناء والشريف حمدي هاشم نائب رئيس الاتحاد بمصر ، وممثلي أمناء المحافظات للاتحاد بمصر والدول العربية ونخبة من الاعلامين وأساتذة جامعة الازهر وممثلي الشباب والمرأة
و في ضوء ما تم القائه من كلمات السادة الحضور والضيوف ومن خلال الأبحاث وأوراق العمل المقدمة للمؤتمر بعد مراجعتها تم الخروج بعدد من التوصيات وهى على النحو التالي:
1- رفع برقية شكر وتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية على دعمه الكامل واهتمامه بالشباب العربي والأفريقي والدولي وخير مثال على ذلك المؤتمرات الدولية التى دعا اليها فخامة الرئيس ورعاها.
2- *تقديم الشكر لجامعة الأزهر الشريف لرعايتها الشرفية للمؤتمر الدولي للاتحاد العربي الأفريقي الأوروبي للشباب, والشكر كذلك للجنة المنظمة على حسن التخطيط والتنظيم للمؤتمرات.
3- *ترجمة توصيات المؤتمر وملخصات البحوث المقدمة إلى اللغات الحية ونشرها عبر وسائل النشر المتعددة.
4- *تزويد مجلة الدراسات الأفريقية والعربية للبحوث بتوصيات المؤتمر ونشر البحوث بالمجلة حسب البرتوكول المتفق عليه, ووفق قواعد النشر بالمجلة.
5- ضرورة استمرار الاهتمام بالشباب وتمكينهم من حضور المؤتمرات الشبابية والعلمية والمشاركة فيها بالبحوث العلمية وأوراق العمل لطرح رؤياهم والوقوف على مشكلاتهم.
6- زيادة مساحة التعاون والتنسيق والتكامل بين المنظمات الشبابية العربية والأفريقية والأوربية فى كافة المجالات الثقافية والرياضية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
7- إجراء المزيد من البحوث لدراسية مشاكل الشباب وطرق حلها بمشاركة منظمات المجتمع المدني وبالتعاون مع المنظمات الحكومية.
8- دعم واعتماد برامج تدريبية لتأهيل الشباب لسوق العمل انطلاقاً من رؤية العديد من الدول للتنمية المستدامة ودور الشباب فيها.
9- الاهتمام بالتعليم الفني خاصة فى البلدان العربية والأفريقية حيث أنه السبيل إلى مواجهة حل مشكلة البطالة وتوفير فرص العمل, ويتم ذلك من خلال التوسع في التجارب الرائدة في هذا المجال مثل مدارس مبارك كول.
10-* الاهتمام ببرامج التدريب التحويلي للشباب من خلال فتح مراكز للتدريب المهني فى كافة الأنشطة المهنية والحرفية التي يحتاج لها سوق العمل العربي والأفريقي, وتوفير كل الدعم المادي والفني والتقني لها, ويمكن أن يكون الاتحاد المبادرة فى انشاء هذه المراكز.
11-* العمل على تغير ثقافة الأسرة العربية والأفريقية والتى تجند التعليم الجامعي للأبناء, مع عدم قدرة سوق العمل على استيعاب الاعداد المتزايدة من خريجي الجامعات, والتوجه نحو التعليم الفني والتدريب المهنى الذى يحتاجه سوق العمل.
12-* الاهتمام بعملية التنشئة الأسرية للأبناء خاصة فيما يتعلق بتحمل المسئولية سواء نحو النفس والجماعية والمجتمع, بما يجعلهم مواطنين صالحين لأنفسهم ومجتمعهم, وأن تحتوى المقررات الدراسية فى مراحل التعليم المختلفة على عرض للنماذج المشرفة من العالم العربي والأفريقي فى كافة المجالات كنماذج مشرفة يقتدى بها الشباب.
13-* استثمار ثورة المعلومات والاتصالات فى تدعيم أواصر الترابط والتعاون بين الشباب العربي الأفريقي والأوربي من خلال البرامج الهادفة على وسائل التواصل الاجتماعي بدلاً من الألعاب الالكترونية المدمرة للشباب.
14-* إعطاء الشباب مساحة اكبر للمشاركة في المنظمات والهيئات الحكومية والتشريعية حيث أنهم الأقدار على التعبير عن مشاركتهم وحاجاتهم ويتم ذلك من خلال تخصيص عدد من المقاعد للشباب في المحليات والبرلمان.
15-* رفع أهم توصيات المؤتمر للجهات المختصة في مجال التدريب والتعليم والثقافة.
16-* دعم برامج التعليم التكنولوجي والتحول الرقمي كأحد متطلبات التنمية.
**