المصدر -
أطلق صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز ، أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة ، في مقر الإمارة بجدة اليوم ، بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن جلوي ، مستشار أمير منطقة مكة المكرمة، محافظ جدة المكلف، برنامج " لنبادر" أحد برامج التطوع والشراكة المجتمعية بجدة.
وأطلع سموه على أهداف البرنامج الرامي لتبني المبادرات المجتمعية في القطاعين العام والخاص، وتسهيل إجراءات نجاحها عبر تأسيس فرقة تطوعية ذات أهداف متخصصة تتماشى مع رؤية المملكة 2030 ، كما يهدف البرنامج إلى إبراز الدور الريادي لمحافظة جدة في إنجاح مخرجات ما يتم تبنيه من مبادرات وبرامج تطوعية، إلى جانب ترسيخ مفهوم التكامل البناء بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني، وإعداد الخطط الاستراتيجية وتوزيع المهام لتصل إلى مبادرتين شهرية وبرامج تطوع أسبوعية ، بالإضافة لبناء شراكات مع الجهات ذات العلاقة والجهات التعليمية لتطوير مفهوم وآلية التطوع وفق تدريب منهجي ، وتقييم واعتماد أكاديمي.
عقب ذلك شهد سمو أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة، توقيع مذكرة تعاون بين برنامج " لنبادر " والغرفة التجارية بجدة، ويهدف البرنامج الذي وقعه عن الجانبين نائب رئيس الغرفة خلف العتيبي ، ومديرة البرنامج سارة العايد ، إلى دعم رواد الأعمال وفتح المجالات لهم من خلال تنوع المبادرات، إضافة لترسيخ مفهوم التطوع ، كذلك دعم البرامج المجتمعية وتبني مبادراتها في القطاعين العام والخاص ، وتسهيل إجراءات نجاحها.
وأطلع سموه على أهداف البرنامج الرامي لتبني المبادرات المجتمعية في القطاعين العام والخاص، وتسهيل إجراءات نجاحها عبر تأسيس فرقة تطوعية ذات أهداف متخصصة تتماشى مع رؤية المملكة 2030 ، كما يهدف البرنامج إلى إبراز الدور الريادي لمحافظة جدة في إنجاح مخرجات ما يتم تبنيه من مبادرات وبرامج تطوعية، إلى جانب ترسيخ مفهوم التكامل البناء بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني، وإعداد الخطط الاستراتيجية وتوزيع المهام لتصل إلى مبادرتين شهرية وبرامج تطوع أسبوعية ، بالإضافة لبناء شراكات مع الجهات ذات العلاقة والجهات التعليمية لتطوير مفهوم وآلية التطوع وفق تدريب منهجي ، وتقييم واعتماد أكاديمي.
عقب ذلك شهد سمو أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة، توقيع مذكرة تعاون بين برنامج " لنبادر " والغرفة التجارية بجدة، ويهدف البرنامج الذي وقعه عن الجانبين نائب رئيس الغرفة خلف العتيبي ، ومديرة البرنامج سارة العايد ، إلى دعم رواد الأعمال وفتح المجالات لهم من خلال تنوع المبادرات، إضافة لترسيخ مفهوم التطوع ، كذلك دعم البرامج المجتمعية وتبني مبادراتها في القطاعين العام والخاص ، وتسهيل إجراءات نجاحها.
