المصدر -
اختتم بيت جميل للفنون التراثية دورته التدريبية بتخرج طلاب نهاية العام دفعة
(2021 /2019_2020)
بالتزامن مع افتتاح معرض حي جميل ويهدف المشروع إلى حث الطلاب
المشاركين على التعمق في كل جانب من الجوانب العملية للتصميم والتصنيع ، وصقل ممارساتهم كحرفيين ومصممين وفنانين من خلال تطوير فهم شامل للمواد المستخدمة.
وقد شارك كل من الفنانون :
محمد كتبي ،زياد الدهشان ، محمد الجوجو ، شريفة الغامدي ، نائلة عطار ، لجين باعشن ، دلال باقبص، هبة بايزيد ، خديجة بخش ، آيات ضاحي ، رشا فضة ، نفيسة جميل ، دنا قنديل ، منار منصور كنيد ، نهى مدني.
وبالحديث مع مديرة المعرض الاستاذة فاطمة مازح عبرت عن سعادتها بتخرج هذه الدفعة التي تميزت بجمال مخرجاتها و وصفت المعرض بأنه
يقوم بجمع أنماط مختلفة من التعليم، والاستكشاف والمهارات الحرفية التي تم تطويرها خلال البرنامج السنوي الذي تقدمه مدرسة الأمير تشارلز للفنون التراثية والتي تجمع بين التعليم النظري والتعليم التطبيقي في بيت جميل للفنون التراثية.
فيما عبر المهندس والفنان محمد كتبي عن أهمية الإهتمام بالحرف اليدوية والتراثية ودمجها بالتصاميم الحديثة لاستخدامها في الهندسة المعمارية والديكور .
و بالنسبة للمشاريع النهائية ، صمم المشاركون مجموعة من المنتجات التي تعكس تصاميم و زخرفة البلد وتجمع بين تاريخها الغني بالمواد المتنوعة والمهارات الحرفية والزخارف وبين عبق تاريخ البلد المستلهم من العالم الإسلامي.
وفي حديث مع طالبات المعرض استعرضت الفنانة لجين باعشن أعمالها المصممة على قماش السدو والتي قامت بعمل تصاميم مصغرة للسواتر ( البارتشن )استلهمتها من الفن التراثي الاسلامي القديم الموجود بالمساجد .
فيما جعلتنا الفنانة خديجة بخش نشاهد أعمالها من المنحوتات الجبسية والحجرية مستخدمة الزخارف النباتية والاسلامية القديمة بإبداع
وقد لفت أنظارنا جودة استخدام الفنانين والفنانات لقطع الفسيفساء الملونة وقطع الخزف الجميلة وتوظيفها في لوحات لها طابع اسلامي مؤثر ومنهم الفنانة نهى مدني وآيات ضاحي والتي إلتقطنا لهما صوراً بجانب أعمالهما الجميلة .
وفي ختام المعرض تم تكريم الفنانين وتسليم الطلاب والطالبات شهاداتهم مع أخذ صورة جماعية لهم متمنيين لهم مزيداً من النجاح والإبداع .
اختتم بيت جميل للفنون التراثية دورته التدريبية بتخرج طلاب نهاية العام دفعة
(2021 /2019_2020)
بالتزامن مع افتتاح معرض حي جميل ويهدف المشروع إلى حث الطلاب
المشاركين على التعمق في كل جانب من الجوانب العملية للتصميم والتصنيع ، وصقل ممارساتهم كحرفيين ومصممين وفنانين من خلال تطوير فهم شامل للمواد المستخدمة.
وقد شارك كل من الفنانون :
محمد كتبي ،زياد الدهشان ، محمد الجوجو ، شريفة الغامدي ، نائلة عطار ، لجين باعشن ، دلال باقبص، هبة بايزيد ، خديجة بخش ، آيات ضاحي ، رشا فضة ، نفيسة جميل ، دنا قنديل ، منار منصور كنيد ، نهى مدني.
وبالحديث مع مديرة المعرض الاستاذة فاطمة مازح عبرت عن سعادتها بتخرج هذه الدفعة التي تميزت بجمال مخرجاتها و وصفت المعرض بأنه
يقوم بجمع أنماط مختلفة من التعليم، والاستكشاف والمهارات الحرفية التي تم تطويرها خلال البرنامج السنوي الذي تقدمه مدرسة الأمير تشارلز للفنون التراثية والتي تجمع بين التعليم النظري والتعليم التطبيقي في بيت جميل للفنون التراثية.
فيما عبر المهندس والفنان محمد كتبي عن أهمية الإهتمام بالحرف اليدوية والتراثية ودمجها بالتصاميم الحديثة لاستخدامها في الهندسة المعمارية والديكور .
و بالنسبة للمشاريع النهائية ، صمم المشاركون مجموعة من المنتجات التي تعكس تصاميم و زخرفة البلد وتجمع بين تاريخها الغني بالمواد المتنوعة والمهارات الحرفية والزخارف وبين عبق تاريخ البلد المستلهم من العالم الإسلامي.
وفي حديث مع طالبات المعرض استعرضت الفنانة لجين باعشن أعمالها المصممة على قماش السدو والتي قامت بعمل تصاميم مصغرة للسواتر ( البارتشن )استلهمتها من الفن التراثي الاسلامي القديم الموجود بالمساجد .
فيما جعلتنا الفنانة خديجة بخش نشاهد أعمالها من المنحوتات الجبسية والحجرية مستخدمة الزخارف النباتية والاسلامية القديمة بإبداع
وقد لفت أنظارنا جودة استخدام الفنانين والفنانات لقطع الفسيفساء الملونة وقطع الخزف الجميلة وتوظيفها في لوحات لها طابع اسلامي مؤثر ومنهم الفنانة نهى مدني وآيات ضاحي والتي إلتقطنا لهما صوراً بجانب أعمالهما الجميلة .
وفي ختام المعرض تم تكريم الفنانين وتسليم الطلاب والطالبات شهاداتهم مع أخذ صورة جماعية لهم متمنيين لهم مزيداً من النجاح والإبداع .