المصدر -
يبدأ نادي الصقور السعودي غداً، في تسليم الأسلحة والذخيرة لهواة الصيد الذين قاموا بالشراء عبر منصته الإلكترونية، وهو ذات الموعد الذي أعلنه النادي من قبل لانطلاق عمليات التسليم التي تستمر حتى 31 ديسمبر المقبل، وستكون في منطقة مخصصة للتسليم بمقر النادي بملهم شمال الرياض، إذ سيتم إشعار العميل بالمواعيد المتاحة عبر رسائل نصية.
وكان النادي قد نظم معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الثالثة، وذلك خلال المدة من ١ إلى ١٥ أكتوبر، وأطلق بالتزامن معه منصة إلكترونية تمكِّن المستفيدين من استعراض منتجات شركات الأسلحة المشاركة، وتتيح خدمة شراء سلاح ناري، وذخيرة، وخدمة التحقق من أهلية المستخدم وأهلية شراء الذخائر، وإظهار الأسلحة المرمزة في المعرض لغرض تسويق بيعها عبر المنصة الإلكترونية، وإصدار ترخيص "حمل أو اقتناء" السلاح لكلا الجنسين.
كما تواصل المنصة استقبال عمليات الشراء حتى ١٥ ديسمبر المقبل، وتوفر لهواة الصيد والمقناص واقتناء الأسلحة مجموعة مميزة وفريدة من الأسلحة، وإصدارات خاصة من الأسلحة النادرة والتراثية.
يذكر أن المنصة الإلكترونية شهدت - منذ بدء عمليات الشراء يوم الأحد ٣ أكتوبر- تنفيذ أكثر من ٦٠ ألف عملية شراء لأسلحة وذخيرة، استعدت لها شركات الأسلحة المشاركة بمجموعة متميزة لتلبية رغبات هواة الصيد والمقناص، بلغت ٤٥ ألف قطعة سلاح، إضافة إلى مخزون كبير من الذخيرة، حيث شارك في الجناح سبع شركات سعودية تمثل ٥٤ علامة تجارية عالمية.
وكان النادي قد نظم معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الثالثة، وذلك خلال المدة من ١ إلى ١٥ أكتوبر، وأطلق بالتزامن معه منصة إلكترونية تمكِّن المستفيدين من استعراض منتجات شركات الأسلحة المشاركة، وتتيح خدمة شراء سلاح ناري، وذخيرة، وخدمة التحقق من أهلية المستخدم وأهلية شراء الذخائر، وإظهار الأسلحة المرمزة في المعرض لغرض تسويق بيعها عبر المنصة الإلكترونية، وإصدار ترخيص "حمل أو اقتناء" السلاح لكلا الجنسين.
كما تواصل المنصة استقبال عمليات الشراء حتى ١٥ ديسمبر المقبل، وتوفر لهواة الصيد والمقناص واقتناء الأسلحة مجموعة مميزة وفريدة من الأسلحة، وإصدارات خاصة من الأسلحة النادرة والتراثية.
يذكر أن المنصة الإلكترونية شهدت - منذ بدء عمليات الشراء يوم الأحد ٣ أكتوبر- تنفيذ أكثر من ٦٠ ألف عملية شراء لأسلحة وذخيرة، استعدت لها شركات الأسلحة المشاركة بمجموعة متميزة لتلبية رغبات هواة الصيد والمقناص، بلغت ٤٥ ألف قطعة سلاح، إضافة إلى مخزون كبير من الذخيرة، حيث شارك في الجناح سبع شركات سعودية تمثل ٥٤ علامة تجارية عالمية.