المصدر -
أكد وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، أن المملكة تستهدف زراعة 10 مليارات شجرة على مساحة 50 ألف هكتار، بهدف الحد من الآثار السلبية للانبعاثات الكربونية، وهو ما يؤثر إيجابيًا على التغير المناخي والتنوع الأحيائي.
وأوضح الفضلي خلال جلسة نقاشية ضمن فعاليات مبادرة السعودية الخضراء، أن الاستراتيجية الوطنية للبيئة تضمنت 64 مبادرة بتكلفة إجمالية تتجاوز 52 مليار ريال سعودي، شاملة لجميع جوانب المجال البيئي.
وأبان أن أبرز توصيات الاستراتيجية الوطنية هي: إعادة هيكلة الإطار المؤسسي عبر إنشاء صندوق بيئي وطني في المنطقة، و5 مراكز بيئية وطنية لتعزيز الامتثال البيئي ومكافحة التصحر وحماية الحياة الفطرية، وتعزيز إعادة تدوير النفايات، وتوفير خدمات الأرصاد الجوية والدراسات المناخية.
وأشار إلى أن مبادرة "السعودية الخضراء" تسهم في حماية التنوع البيولوجي، وتسعى للإعلان عن 30% من مساحة أراضي المملكة كمناطق محمية، مبيناً أن المملكة حققت إنجازات كبيرة في هذا المسار على مدار السنوات الثلاث الماضية، إذ جرى زيادة المناطق المحمية بأربعة أضعاف لتصل إلى ما يقارب 16% من إجمالي مساحة المملكة بعد أن كانت تمثل نسبة 4.3% فقط قبل ثلاث سنوات.
وذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة زادت من عدد المتنزهات الوطنية من 19 متنزهًا قبل ثلاث سنوات إلى أكثر من 300 متنزه حاليًا، وبناء العديد من مراكز تكاثر أنواع الحياة الفطرية المحلية المهددة بالانقراض، لافتاً الانتباه إلى أن نظام البيئة الذي أُصدر مؤخرًا يركز بشكل كبير على التنوع البيولوجي، وحماية وترميم الموائل الساحلية والبحرية مثل غابات المانغروف والشعاب المرجانية.
وأوضح الفضلي خلال جلسة نقاشية ضمن فعاليات مبادرة السعودية الخضراء، أن الاستراتيجية الوطنية للبيئة تضمنت 64 مبادرة بتكلفة إجمالية تتجاوز 52 مليار ريال سعودي، شاملة لجميع جوانب المجال البيئي.
وأبان أن أبرز توصيات الاستراتيجية الوطنية هي: إعادة هيكلة الإطار المؤسسي عبر إنشاء صندوق بيئي وطني في المنطقة، و5 مراكز بيئية وطنية لتعزيز الامتثال البيئي ومكافحة التصحر وحماية الحياة الفطرية، وتعزيز إعادة تدوير النفايات، وتوفير خدمات الأرصاد الجوية والدراسات المناخية.
وأشار إلى أن مبادرة "السعودية الخضراء" تسهم في حماية التنوع البيولوجي، وتسعى للإعلان عن 30% من مساحة أراضي المملكة كمناطق محمية، مبيناً أن المملكة حققت إنجازات كبيرة في هذا المسار على مدار السنوات الثلاث الماضية، إذ جرى زيادة المناطق المحمية بأربعة أضعاف لتصل إلى ما يقارب 16% من إجمالي مساحة المملكة بعد أن كانت تمثل نسبة 4.3% فقط قبل ثلاث سنوات.
وذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة زادت من عدد المتنزهات الوطنية من 19 متنزهًا قبل ثلاث سنوات إلى أكثر من 300 متنزه حاليًا، وبناء العديد من مراكز تكاثر أنواع الحياة الفطرية المحلية المهددة بالانقراض، لافتاً الانتباه إلى أن نظام البيئة الذي أُصدر مؤخرًا يركز بشكل كبير على التنوع البيولوجي، وحماية وترميم الموائل الساحلية والبحرية مثل غابات المانغروف والشعاب المرجانية.