المصدر -
في فجر هذا اليوم كانت السعودية والعالم الإسلامي مع موعد لعودة الحياة إلى طبيعتها في المسجد الحرام، حيث بدأت الصلاة بتوجيه من إمام الحرم المكي بإقامة الصفوف وسد الخلل، بعد عامين من التباعد بسبب جائحة كورونا.
وتهيأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لاستقبال المصلين والزوار داخل المسجد الحرام بكامل طاقته الاستيعابية، وذلك بعد القرار الذي ورد في بيان وزارة الداخلية فيما يخص صدور الموافقة الكريمة على تخفيف الإجراءات الاحترازية الصحية اللازمة لمنع تفشي فايروس كورونا المستجد. حيث قامت الرئاسة بإعداد خطة تشغيلية متكاملة لخدمة القاصدين والزائرين، وتحدث مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام الدكتور سعد بن محمد المحيميد على الجاهزية التامة لاستقبال المعتمرين والمصلين في المسجد الحرام، بكامل الطاقة الاستيعابية في ظل تطبيق الإجراءات الاحترازية، حيث اشتملت الخطة على كثير مما ورد في التوجيهات الكريمة من القيادة الرشيدة.
وقال المحيميد بشائر الخير توالت بعودة المصلين والزائرين إلى المسجد الحرام، وكذلك الدروس وحلقات تحفيظ القرآن. ومن جانبه تحدث وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي أنه تم بفضل الله إزالة كافة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام ومرافقه، بالإضافة إلى استبدال الحواجز البلاستيكية المحيطة بالكعبة المشرفة واستبدالها بأخرى شريطية، وإزالة كل الحواجز البلاستيكية داخل صحن المطاف مع زيادة عدد المسارات الطواف، وذلك لكي يكون المطاف جاهز لاستقبال الطائفين بكامل طاقته الاستيعابية.
وأضاف الحجيلي أن الجميع سعيد بهذه العودة المباركة حيث سيكون الحرم المكي جاهزاً لاستقبال المصلين بكامل طاقته الاستيعابية، سائلاً الله –العلي القدير- أن يديم على الجميع الصحة والعافية أنه ولي ذلك والقادر عليه. الى ذلك نفذت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في إزالة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام وأروقته وساحاتها ومرافقه. حيث يأتي هذا الإجراء مواكبةً لقرار تخفيف الإجراءات الاحترازية وعودة الحرمين الشريفين لاستقبال القاصدين والزوار بكامل طاقتهما الاستيعابية، وأوضح وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي، أن الوكالة بتوجيهات الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بدأت في إزالة الملصقات. وأكد "الحجيلي" أنه سبق أن تم اعتماد الملصقات داخل المسجد الحرام لتعين القاصدين والزوار على تطبيق التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام ضمن حزمة من الإقرارات والإجراءات والتدابير الوقائية التي اتخذتها الرئاسة. كما قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بإزالة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام والتي اعتمدتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مع بداية جائحة فايروس كورونا، وذلك لتعين قاصدي المسجد الحرام على تطبيق مبدأ التباعد الجسدي. وأكد وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي، أنه ومنذ بداية الجائحة عملت الرئاسة على تطبيق عدد من الإجراءات والتدابير الوقائية للحفاظ على سلامة قاصدي المسجد الحرام ومن أهمها ملصقات التباعد الجسدي التي وزعت في كافة أرجاء البيت الحرام، حيث تم في البداية اعتماد الملصقات على بعد مترين ثم مع منتصف المرحلة الثالثة تم تقليصها إلى المتر ونصف المتر. وبين "الحجيلي" أن الملصقات ساهمت بشكل كبير في عمليات إدارة التفويج والحشود داخل المسجد الحرام، وذلك من خلال الممرات ومسارات المطاف والسعي والمصليات وغيرها من الأمور التي رتبت للحفاظ على سلامة قاصدي ومرتادي البيت الحرام. وفي ختام حديث أوضح "الحجيلي" أن اليوم ومع القرار الذي حمل بين طياته البشائر بزوال غمة الجائحة، نطوي في الرئاسة صفحة الملصقات التي رافقتنا طوال فترت الجائحة، سائلاً الله -العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والأمان وأن يحفظها وأهلها إلى يوم الدين.
وتهيأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لاستقبال المصلين والزوار داخل المسجد الحرام بكامل طاقته الاستيعابية، وذلك بعد القرار الذي ورد في بيان وزارة الداخلية فيما يخص صدور الموافقة الكريمة على تخفيف الإجراءات الاحترازية الصحية اللازمة لمنع تفشي فايروس كورونا المستجد. حيث قامت الرئاسة بإعداد خطة تشغيلية متكاملة لخدمة القاصدين والزائرين، وتحدث مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام الدكتور سعد بن محمد المحيميد على الجاهزية التامة لاستقبال المعتمرين والمصلين في المسجد الحرام، بكامل الطاقة الاستيعابية في ظل تطبيق الإجراءات الاحترازية، حيث اشتملت الخطة على كثير مما ورد في التوجيهات الكريمة من القيادة الرشيدة.
وقال المحيميد بشائر الخير توالت بعودة المصلين والزائرين إلى المسجد الحرام، وكذلك الدروس وحلقات تحفيظ القرآن. ومن جانبه تحدث وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي أنه تم بفضل الله إزالة كافة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام ومرافقه، بالإضافة إلى استبدال الحواجز البلاستيكية المحيطة بالكعبة المشرفة واستبدالها بأخرى شريطية، وإزالة كل الحواجز البلاستيكية داخل صحن المطاف مع زيادة عدد المسارات الطواف، وذلك لكي يكون المطاف جاهز لاستقبال الطائفين بكامل طاقته الاستيعابية.
وأضاف الحجيلي أن الجميع سعيد بهذه العودة المباركة حيث سيكون الحرم المكي جاهزاً لاستقبال المصلين بكامل طاقته الاستيعابية، سائلاً الله –العلي القدير- أن يديم على الجميع الصحة والعافية أنه ولي ذلك والقادر عليه. الى ذلك نفذت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في إزالة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام وأروقته وساحاتها ومرافقه. حيث يأتي هذا الإجراء مواكبةً لقرار تخفيف الإجراءات الاحترازية وعودة الحرمين الشريفين لاستقبال القاصدين والزوار بكامل طاقتهما الاستيعابية، وأوضح وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي، أن الوكالة بتوجيهات الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بدأت في إزالة الملصقات. وأكد "الحجيلي" أنه سبق أن تم اعتماد الملصقات داخل المسجد الحرام لتعين القاصدين والزوار على تطبيق التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام ضمن حزمة من الإقرارات والإجراءات والتدابير الوقائية التي اتخذتها الرئاسة. كما قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بإزالة ملصقات التباعد الجسدي داخل المسجد الحرام والتي اعتمدتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مع بداية جائحة فايروس كورونا، وذلك لتعين قاصدي المسجد الحرام على تطبيق مبدأ التباعد الجسدي. وأكد وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود بالرئاسة المهندس أسامة بن منصور الحجيلي، أنه ومنذ بداية الجائحة عملت الرئاسة على تطبيق عدد من الإجراءات والتدابير الوقائية للحفاظ على سلامة قاصدي المسجد الحرام ومن أهمها ملصقات التباعد الجسدي التي وزعت في كافة أرجاء البيت الحرام، حيث تم في البداية اعتماد الملصقات على بعد مترين ثم مع منتصف المرحلة الثالثة تم تقليصها إلى المتر ونصف المتر. وبين "الحجيلي" أن الملصقات ساهمت بشكل كبير في عمليات إدارة التفويج والحشود داخل المسجد الحرام، وذلك من خلال الممرات ومسارات المطاف والسعي والمصليات وغيرها من الأمور التي رتبت للحفاظ على سلامة قاصدي ومرتادي البيت الحرام. وفي ختام حديث أوضح "الحجيلي" أن اليوم ومع القرار الذي حمل بين طياته البشائر بزوال غمة الجائحة، نطوي في الرئاسة صفحة الملصقات التي رافقتنا طوال فترت الجائحة، سائلاً الله -العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والأمان وأن يحفظها وأهلها إلى يوم الدين.