المصدر - أعلن خفر السواحل الاسباني عن انتشال أربع جثث أخرى قبالة سواحل البلاد أمس، ما يرفع عدد ضحايا غرق قارب مهاجرين الخميس غرب كيب ترافلغار إلى ثمانية، فيما لا يزال 17 آخرون في عداد المفقودين.
وقال متحدث باسم خفر السواحل: «خلال اليوم تم العثور على أربع جثث».
ورصدت سفينة شحن القارب المنكوب للمرة الأولى على بعد 70 كيلومتراً قبالة كيب ترافلغار وقامت بالإبلاغ عنه، حيث حشدت السلطات الاسبانية فرق إنقاذ يومي الخميس والجمعة.
وعثرت فرق الإنقاذ على رجلين على قيد الحياة في القارب، في حين تم إنقاذ امرأة من المياه.
وقال ناجون إن القارب كان متوجهاً إلى إسبانيا وعلى متنه 28 شخصاً، لكن من غير الواضح جنسيات الركاب ومكان الانطلاق من سواحل شمال إفريقيا.
وجابت طائرات مروحية وسفن عدة المياه الجمعة والسبت، لكنها لم تعثر على ناجين. وأفاد بيان خفر السواحل أن البحث سيستُأنف الأحد.
ووصل أكثر من 27 ألف مهاجر عن طريق البحر إلى إسبانيا وجزر البليار والكناري بين يناير ونهاية سبتمبر، بزيادة 54 في المائة مقارنة بالفترة نفسها عام 2020، وفقاً لأرقام وزارة الداخلية.
وذكرت المنظمة الدولية للهجرة أن 1,025 مهاجراً على الأقل لقوا حتفهم خلال محاولتهم الوصول إلى إسبانيا عام 2021، ما يجعله «العام الأكثر دموية» على طريق الهجرة هذا.
وقال متحدث باسم خفر السواحل: «خلال اليوم تم العثور على أربع جثث».
ورصدت سفينة شحن القارب المنكوب للمرة الأولى على بعد 70 كيلومتراً قبالة كيب ترافلغار وقامت بالإبلاغ عنه، حيث حشدت السلطات الاسبانية فرق إنقاذ يومي الخميس والجمعة.
وعثرت فرق الإنقاذ على رجلين على قيد الحياة في القارب، في حين تم إنقاذ امرأة من المياه.
وقال ناجون إن القارب كان متوجهاً إلى إسبانيا وعلى متنه 28 شخصاً، لكن من غير الواضح جنسيات الركاب ومكان الانطلاق من سواحل شمال إفريقيا.
وجابت طائرات مروحية وسفن عدة المياه الجمعة والسبت، لكنها لم تعثر على ناجين. وأفاد بيان خفر السواحل أن البحث سيستُأنف الأحد.
ووصل أكثر من 27 ألف مهاجر عن طريق البحر إلى إسبانيا وجزر البليار والكناري بين يناير ونهاية سبتمبر، بزيادة 54 في المائة مقارنة بالفترة نفسها عام 2020، وفقاً لأرقام وزارة الداخلية.
وذكرت المنظمة الدولية للهجرة أن 1,025 مهاجراً على الأقل لقوا حتفهم خلال محاولتهم الوصول إلى إسبانيا عام 2021، ما يجعله «العام الأكثر دموية» على طريق الهجرة هذا.