المصدر -
وافق معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي المهندس أحمد بن سليمان الراجحي على تأسيس أول جمعية مهنية للأفلام في تاريخ المملكة، بمجلس إدارة يرأسه مشعل المطيري، وعضوية كل من حسام الحلوة، وجمانة زاهد، وأحمد الملا، وإبراهيم الحساوي، وهناء العمير، وعبدالمحسن النمر، وسعد الدوسري، وفهد الأسطا، وعبدالعزيز المزيني، وفهد التميمي.
وتعد الجمعية أول جمعية مهنية للأفلام تندرج تحت مبادرة "تأسيس الجمعيات المهنية الثقافية" التابعة لبرنامج جودة الحياة، وقد انطلقت في تأسيسها من استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي اعتمدها صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان مؤخرًا، التي تستهدف بناء منظومة متنوعة من المنظمات غير الربحية في مختلف القطاعات الثقافية وفي عموم مناطق المملكة، وتشمل تكوين 16 جمعية مهنية في 13 قطاع ثقافي.
وشملت قائمة مؤسسيها بالإضافة لأعضاء مجلس الإدارة كلاً من عبدالعزيز الشلاحي، ودانية الحمراني، وعوض الهمزاني، وأيمن جمال، وممدوح سالم، وبدر الحمود، والدكتور محمد البشير، وعلاء يوسف، وهند الفهاد، ومحمد الحمود، والدكتور فهد اليحيا، وتوفيق الزايدي، وفيصل العتيبي، وفيصل بالطيور، وشهد أمين.
من جانبه أكد المطيري أهمية استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي كانت المظلة وانطلقت منها جمعية الأفلام لتكون مظلة مهنية تجمع الممارسين المحترفين في المجال، وتساهم في تنمية الوعي بصناعة الأفلام، وتطوير قواعد الممارسة فيها.
وتتميز جمعية الأفلام بأنها الجمعية المهنية الوحيدة في المملكة، التي تختص بعضوية المحترفين في القطاع وتمثيلهم، بخلاف بقية الجمعيات السينمائية التخصصية والأهلية، ويتسع نطاق عضويتها ليشمل المهتمين والهواة على حد سواء.
وكانت استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي قد صنّفت المنظمات الثقافية غير الربحية في خمسة قوالب، هي: الجمعيات المهنية، ونظيرتها التخصصية، والمؤسسات الأهلية، وأندية الهواة، والجمعيات التعاونية. وتشرف وزارة الثقافة فنّياً على ثلاث وستين منظمة غير ربحية، بينها ست منظمات في مجال الأفلام، هي جمعية السينما (التخصصية) بالمنطقة الشرقية، ومؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ونادي ألوان السينما، ونادي الصالون السينمائي، ونادي عرب آكت، في جدة، إضافة إلى جمعية الأفلام المهنية الجديدة.
وتعد الجمعية أول جمعية مهنية للأفلام تندرج تحت مبادرة "تأسيس الجمعيات المهنية الثقافية" التابعة لبرنامج جودة الحياة، وقد انطلقت في تأسيسها من استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي اعتمدها صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان مؤخرًا، التي تستهدف بناء منظومة متنوعة من المنظمات غير الربحية في مختلف القطاعات الثقافية وفي عموم مناطق المملكة، وتشمل تكوين 16 جمعية مهنية في 13 قطاع ثقافي.
وشملت قائمة مؤسسيها بالإضافة لأعضاء مجلس الإدارة كلاً من عبدالعزيز الشلاحي، ودانية الحمراني، وعوض الهمزاني، وأيمن جمال، وممدوح سالم، وبدر الحمود، والدكتور محمد البشير، وعلاء يوسف، وهند الفهاد، ومحمد الحمود، والدكتور فهد اليحيا، وتوفيق الزايدي، وفيصل العتيبي، وفيصل بالطيور، وشهد أمين.
من جانبه أكد المطيري أهمية استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي كانت المظلة وانطلقت منها جمعية الأفلام لتكون مظلة مهنية تجمع الممارسين المحترفين في المجال، وتساهم في تنمية الوعي بصناعة الأفلام، وتطوير قواعد الممارسة فيها.
وتتميز جمعية الأفلام بأنها الجمعية المهنية الوحيدة في المملكة، التي تختص بعضوية المحترفين في القطاع وتمثيلهم، بخلاف بقية الجمعيات السينمائية التخصصية والأهلية، ويتسع نطاق عضويتها ليشمل المهتمين والهواة على حد سواء.
وكانت استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي قد صنّفت المنظمات الثقافية غير الربحية في خمسة قوالب، هي: الجمعيات المهنية، ونظيرتها التخصصية، والمؤسسات الأهلية، وأندية الهواة، والجمعيات التعاونية. وتشرف وزارة الثقافة فنّياً على ثلاث وستين منظمة غير ربحية، بينها ست منظمات في مجال الأفلام، هي جمعية السينما (التخصصية) بالمنطقة الشرقية، ومؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ونادي ألوان السينما، ونادي الصالون السينمائي، ونادي عرب آكت، في جدة، إضافة إلى جمعية الأفلام المهنية الجديدة.