المصدر -
قال عبد المحسن العنزي، المبتعث السعودي لدراسة الطب بروسيا الاتحادية، إنه يدرس في الفرقة الرابعة بجامعة الطب الأول الحكومية "شيتشينوف"، موضحًا أنه يدرس المصطلحات الطبية باللاتيني والروسي وقد يضطر في بعض الأحيان لترجمتها إلى العربية لفهمها.
وأضاف "العنزي"، في تصريحات لـ"الإخبارية"، أنه نجح في رسم الجمجمة البشرية وإظهار أدق تفاصيلها، ونال إعجاب أساتذته، مشيرًا إلى أن من بين الصعوبات التي يواجهها كطالب مبتعث في روسيا، أنه قد يضطر في بعض الأحيان لترجمة المادة إلى 3 لغات كي يتمكن من فهمها ومذاكرتها.
ومن جانبه، أعرب البروفيسور فلاديمير ميكالينكو، عن دهشته لهذا الإنجاز الأول من نوعه الذي حققه طالب سعودي، مضيفًا: "كنت سعيدًا بالتعرف على الطالب السعودي طبيب المستقبل عبد المحسن العنزي، الذي درس جيدا تشريح الجسم البشري والمواد الطبية الأخرى، وتمكن من إظهار التفاصيل الدقيقة للجمجمة البشرية وقدمها بجمالية".
وحصل "العنزي"، على تكريم من حفيدة الرسام الروسي الشهير فيكتور فاسنستوف، بعد مشاركته بهذا العمل في مسابقة الرسم التشريحي، كأول سعودي يشارك في هذه المسابقة.
وأعرب المبتعث السعودي عن سعادته برفع اسم وطنه عاليًا في الخارج، مؤكدًا أن مشاعره لا توصف بتحقيق هذا الإنجاز وأكثر ما شعرت معه بالفخر هو أنهم عندما ذكروا اسمي للتكريم قالوا: "عبد المحسن من المملكة العربية السعودية".
وأضاف "العنزي"، في تصريحات لـ"الإخبارية"، أنه نجح في رسم الجمجمة البشرية وإظهار أدق تفاصيلها، ونال إعجاب أساتذته، مشيرًا إلى أن من بين الصعوبات التي يواجهها كطالب مبتعث في روسيا، أنه قد يضطر في بعض الأحيان لترجمة المادة إلى 3 لغات كي يتمكن من فهمها ومذاكرتها.
ومن جانبه، أعرب البروفيسور فلاديمير ميكالينكو، عن دهشته لهذا الإنجاز الأول من نوعه الذي حققه طالب سعودي، مضيفًا: "كنت سعيدًا بالتعرف على الطالب السعودي طبيب المستقبل عبد المحسن العنزي، الذي درس جيدا تشريح الجسم البشري والمواد الطبية الأخرى، وتمكن من إظهار التفاصيل الدقيقة للجمجمة البشرية وقدمها بجمالية".
وحصل "العنزي"، على تكريم من حفيدة الرسام الروسي الشهير فيكتور فاسنستوف، بعد مشاركته بهذا العمل في مسابقة الرسم التشريحي، كأول سعودي يشارك في هذه المسابقة.
وأعرب المبتعث السعودي عن سعادته برفع اسم وطنه عاليًا في الخارج، مؤكدًا أن مشاعره لا توصف بتحقيق هذا الإنجاز وأكثر ما شعرت معه بالفخر هو أنهم عندما ذكروا اسمي للتكريم قالوا: "عبد المحسن من المملكة العربية السعودية".
