المصدر -
كرّمت جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي اليوم ، رواد منصات التواصل الاجتماعي الفائزين في الدورة الثانية من جائزة "أم الجود"، بحضور عدد من أصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي والمهتمين بالعمل الاجتماعي، وذلك في قاعة الأمير سلطان في فندق الفيصلية.
وشهد الحفل إطلاق الدورة التاسعة من الجائزة لعام 2021، وإطلاق الهوية الجديدة لمركز التنسيق الاجتماعي (تنسيق)، وتكريم أعضاء المركز المميزين والأكثر تفاعلاً خلال النصف الأول من عام 2021م، كما تضمنت فقرات الحفل؛ تدشين مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي بجامعة أم القرى، وتوقيع عدة شراكات إستراتيجية مع القطاع الخاص لتفعيل المركز.
وبدء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم ثم ألقى سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس الأمناء نائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة كلمة قال فيها: "حينما يكون الحديث عن المبادرات الخلاّقة التي تخدم المجتمع وتسعى لتكريم روّاد العمل الاجتماعي وترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي المميز الذي يعزّز الولاء والانتماء والمواطنة الصالحة؛ تقف جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي رائدةً في هذا المضمار وسبّاقة في تبنّي تلك المبادرات والبرامج المتميزة لخدمة ديننا ووطنا، سائرةً في ذلك على منهج الأميرة صيتة – رحمها الله – القائم على الإخلاص في العمل وابتغاء مرضاة الله وإحساس بالمسؤولية تجاه المجتمع بكل أفراده وفئاته".
وأكد سموه أن الجائزة تحرص على اختيار وتصميم مبادراتها وبرامجها بموضوعية وشفافية، وأن تكون نابعة من احتياج مجتمعي وبمشاركة مجتمعية مع تأكيد استدامة تلك المبادرات والبرامج وضمان جودتها، كما تفخر الجائزة أنها جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع وأن ما تقدمه للوطن، إنما هو جزء من الوفاء له.
وبيّن سموه أن الإنجازات الإنسانية والوطنية التي حققتها وتحققها الجائزة دليل قوي على الدعم الذي تحظى به من القيادة الرشيدة، وتأكيد على مواصلة هذا النهج الخّير والوطني في تلمس احتياجات المجتمع ودعم المتميزين مِمّن لهم بصماتُ واضحة في المجتمع تُذكر فتُشكر.
بعدها ألقى الأمين العام للجائزة الدكتور فهد بن حمد المغلوث كلمة أوضح فيها أن لقاءات الجائزة متواصلة كعادتها، وهي مليئة بالتفاؤل وانتظار المستقبل بكل شغف، وعادة ما تكون على الخير ومن أجل الوطن، مبينا أن الجائزة تحتفل بعدة مناسبات، وهي إطلاق الفرع السادس للجائزة تحت عنوان "الاستدامة البيئية" الذي يأتي استجابة للمبادرتين الوطنيتين "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، وتكريم الفائزين بجائزة أم الجود في دورتها الثانية، وتكريم المميزين في مركز التنسيق الاجتماعي والأكثر تفاعلاً في النصف الأول لعام 2021م، وتدشين مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي، وتوقيع عدة شراكات إستراتيجية مع القطاع الخاص لتفعيل المركز.
وأعلن المغلوث في ختام كلمته؛ عن إطلاق جائزة تحفيز لتكريم أفضل مبادرة وطنية في اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية.
بعد ذلك كرَمَ سمو نائب رئيس اللجنة التنفيذية الأمين العام للجائزة، رواد منصات التواصل الاجتماعي الفائزين بجائزة أم الجود.
كما شهد الحفل، تكريم أعضاء مركز التنسيق الاجتماعي (تنسيق) المميزين والأكثر تفاعلاً خلال النصف الأول لعام 2021م، وهم: جمعية التنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية (وئام)، جمعية البحرين للعمل التطوعي، جمعية رعاية متعافي السرطان الخيرية (متعافي)، والجمعية الفيصلية الخيرية النسوية.
ثم شاهد الجميع عرضا مرئيا عن الجائزة وبرامجها وعن مركز تنسيق .
وشهد الحفل إطلاق الدورة التاسعة من الجائزة لعام 2021، وإطلاق الهوية الجديدة لمركز التنسيق الاجتماعي (تنسيق)، وتكريم أعضاء المركز المميزين والأكثر تفاعلاً خلال النصف الأول من عام 2021م، كما تضمنت فقرات الحفل؛ تدشين مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي بجامعة أم القرى، وتوقيع عدة شراكات إستراتيجية مع القطاع الخاص لتفعيل المركز.
وبدء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم ثم ألقى سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس الأمناء نائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة كلمة قال فيها: "حينما يكون الحديث عن المبادرات الخلاّقة التي تخدم المجتمع وتسعى لتكريم روّاد العمل الاجتماعي وترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي المميز الذي يعزّز الولاء والانتماء والمواطنة الصالحة؛ تقف جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي رائدةً في هذا المضمار وسبّاقة في تبنّي تلك المبادرات والبرامج المتميزة لخدمة ديننا ووطنا، سائرةً في ذلك على منهج الأميرة صيتة – رحمها الله – القائم على الإخلاص في العمل وابتغاء مرضاة الله وإحساس بالمسؤولية تجاه المجتمع بكل أفراده وفئاته".
وأكد سموه أن الجائزة تحرص على اختيار وتصميم مبادراتها وبرامجها بموضوعية وشفافية، وأن تكون نابعة من احتياج مجتمعي وبمشاركة مجتمعية مع تأكيد استدامة تلك المبادرات والبرامج وضمان جودتها، كما تفخر الجائزة أنها جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع وأن ما تقدمه للوطن، إنما هو جزء من الوفاء له.
وبيّن سموه أن الإنجازات الإنسانية والوطنية التي حققتها وتحققها الجائزة دليل قوي على الدعم الذي تحظى به من القيادة الرشيدة، وتأكيد على مواصلة هذا النهج الخّير والوطني في تلمس احتياجات المجتمع ودعم المتميزين مِمّن لهم بصماتُ واضحة في المجتمع تُذكر فتُشكر.
بعدها ألقى الأمين العام للجائزة الدكتور فهد بن حمد المغلوث كلمة أوضح فيها أن لقاءات الجائزة متواصلة كعادتها، وهي مليئة بالتفاؤل وانتظار المستقبل بكل شغف، وعادة ما تكون على الخير ومن أجل الوطن، مبينا أن الجائزة تحتفل بعدة مناسبات، وهي إطلاق الفرع السادس للجائزة تحت عنوان "الاستدامة البيئية" الذي يأتي استجابة للمبادرتين الوطنيتين "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، وتكريم الفائزين بجائزة أم الجود في دورتها الثانية، وتكريم المميزين في مركز التنسيق الاجتماعي والأكثر تفاعلاً في النصف الأول لعام 2021م، وتدشين مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي، وتوقيع عدة شراكات إستراتيجية مع القطاع الخاص لتفعيل المركز.
وأعلن المغلوث في ختام كلمته؛ عن إطلاق جائزة تحفيز لتكريم أفضل مبادرة وطنية في اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية.
بعد ذلك كرَمَ سمو نائب رئيس اللجنة التنفيذية الأمين العام للجائزة، رواد منصات التواصل الاجتماعي الفائزين بجائزة أم الجود.
كما شهد الحفل، تكريم أعضاء مركز التنسيق الاجتماعي (تنسيق) المميزين والأكثر تفاعلاً خلال النصف الأول لعام 2021م، وهم: جمعية التنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية (وئام)، جمعية البحرين للعمل التطوعي، جمعية رعاية متعافي السرطان الخيرية (متعافي)، والجمعية الفيصلية الخيرية النسوية.
ثم شاهد الجميع عرضا مرئيا عن الجائزة وبرامجها وعن مركز تنسيق .