المصدر - 
أحكم منتخبنا الوطني قبضته على صدارة المجموعة الثانية للتصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 والتي ستقام في قطر بعد فوزه على ضيفه المنتخب الصيني بثلاثة أهداف مقابل هدفين تصدر بها المجموعة وبالعلامة الكاملة ١٢ نقطة من أربع مباريات .
جاءت تفاصيل المباراة وأحداثها كما أرادها السيد هرفي ريناد وبدأ بداية قوية استحوذ فيها على أغلب فترات اللقاء من بدايته ، واتضح التكتيك الذي لعب به من خلال تناقل الكرات في المساحات الضيقة ونتج عنها هدف أول عند الدقيقة ١٤ ، بعد تمريرات من العمق بين سلمان الفرج وسامي النجعي سدد الأخير كرة صاروخية من خارج منطقة الجزاء استقرت في الشباك الصينية معلنة التقدم لمنتخبنا .
وبعد الهدف أيضاً استمر الضغط على المرمي الصيني ومن كرة عرضية ساقطة داخل منطقة الجزاء عند الدقيقة ٣٤ لعبها الظهير الأيمن لمنتخبنا سلطان الغنام لتجد المتمركز سامي النجعي أضاف بها الهدف الثاني لمنتخبنا . وسنحت فرصة محققة للتسجيل للمنتخب الصيني وانفراد تام بالمرمى ولكن براعة الحارس محمد العويس تصدى لهذا الانفراد حافظ بها على شباكه نظيفة ، وينتهي الشوط الأول بهدفين مقابل لاشئ.
ومع بداية الشوط الثاني دخل المنتخب مهاجما لإدراك هدف أول لتقليص الفارق وكان له ما أراد وبالتحديد عند الدقيقة ٤٦ تمكن المهاجم الصيني الوسيو من لعب كرة ساقطة خلف الحارس محمد العويس سجل منها هدف التعديل .
وبعد هذا الهدف استحوذ المنتخب الصيني كثيرا على مجريات اللقاء والتحكم باللعب من خلال الهجمات التي يقوم بها خاصة من الجهة اليمنى لملعب منتخبنا الوطني، ومن خلال هذه الهجمات اخطأ المدافع عبد الله العمري في استخلاص الكرة نتج عنه تلاحم أحد مهاجمي المنتخب الصيني بالحارس محمد العويس وخروجه مصاباً عند الدقيقة ٦٩ من أحداث اللقاء ونزل بدل عنه الحارس فواز القرني وأجرى معه السيد هرفي رينارد تبديلاً بخروج سامي النجعي ودخول فراس البريكان .
وبعد هذا التبديل نشط الهجوم السعودي نتج عنه تسجيل هدف عند الدقيقة ٧٩ من كرة لعبها محمد كنو داخل خط السته الصيني احرز منها فراس البريكان الهدف الثالث لمنتخبنا .
لم يستسلم المنتخب الصيني بعد هذا الهدف وزاد من ضغطه على مرمى منتخبنا وتحصل على خطأ عند الدقيقة ٨٨ احرز منه الهدف الثاني اللاعب وو زي احتسبه حكم اللقاء هدفا بعد الرجوع للفار . واحتسب حكم المباراة ٩ دقائق وقت إضافي زاد المنتخب الصيني من هجماته على مرمى منتخبنا وكادت أن تسفر احدى الهجمات من احراز التعادل بعد تصويبة قوية تصدى لها ببراعة فواز القرني أعلن بعدها الحكم صافرته بفوز منتخبنا وتمسكه بالصدارة .
جاءت تفاصيل المباراة وأحداثها كما أرادها السيد هرفي ريناد وبدأ بداية قوية استحوذ فيها على أغلب فترات اللقاء من بدايته ، واتضح التكتيك الذي لعب به من خلال تناقل الكرات في المساحات الضيقة ونتج عنها هدف أول عند الدقيقة ١٤ ، بعد تمريرات من العمق بين سلمان الفرج وسامي النجعي سدد الأخير كرة صاروخية من خارج منطقة الجزاء استقرت في الشباك الصينية معلنة التقدم لمنتخبنا .
وبعد الهدف أيضاً استمر الضغط على المرمي الصيني ومن كرة عرضية ساقطة داخل منطقة الجزاء عند الدقيقة ٣٤ لعبها الظهير الأيمن لمنتخبنا سلطان الغنام لتجد المتمركز سامي النجعي أضاف بها الهدف الثاني لمنتخبنا . وسنحت فرصة محققة للتسجيل للمنتخب الصيني وانفراد تام بالمرمى ولكن براعة الحارس محمد العويس تصدى لهذا الانفراد حافظ بها على شباكه نظيفة ، وينتهي الشوط الأول بهدفين مقابل لاشئ.
ومع بداية الشوط الثاني دخل المنتخب مهاجما لإدراك هدف أول لتقليص الفارق وكان له ما أراد وبالتحديد عند الدقيقة ٤٦ تمكن المهاجم الصيني الوسيو من لعب كرة ساقطة خلف الحارس محمد العويس سجل منها هدف التعديل .
وبعد هذا الهدف استحوذ المنتخب الصيني كثيرا على مجريات اللقاء والتحكم باللعب من خلال الهجمات التي يقوم بها خاصة من الجهة اليمنى لملعب منتخبنا الوطني، ومن خلال هذه الهجمات اخطأ المدافع عبد الله العمري في استخلاص الكرة نتج عنه تلاحم أحد مهاجمي المنتخب الصيني بالحارس محمد العويس وخروجه مصاباً عند الدقيقة ٦٩ من أحداث اللقاء ونزل بدل عنه الحارس فواز القرني وأجرى معه السيد هرفي رينارد تبديلاً بخروج سامي النجعي ودخول فراس البريكان .
وبعد هذا التبديل نشط الهجوم السعودي نتج عنه تسجيل هدف عند الدقيقة ٧٩ من كرة لعبها محمد كنو داخل خط السته الصيني احرز منها فراس البريكان الهدف الثالث لمنتخبنا .
لم يستسلم المنتخب الصيني بعد هذا الهدف وزاد من ضغطه على مرمى منتخبنا وتحصل على خطأ عند الدقيقة ٨٨ احرز منه الهدف الثاني اللاعب وو زي احتسبه حكم اللقاء هدفا بعد الرجوع للفار . واحتسب حكم المباراة ٩ دقائق وقت إضافي زاد المنتخب الصيني من هجماته على مرمى منتخبنا وكادت أن تسفر احدى الهجمات من احراز التعادل بعد تصويبة قوية تصدى لها ببراعة فواز القرني أعلن بعدها الحكم صافرته بفوز منتخبنا وتمسكه بالصدارة .
