المصدر -
أعلنت جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي عن انطلاق دورتها التاسعة لعام 2021 بعنوان: "العمل الاجتماعي في تنمية المناطق الطرفية"، وذلك في حفل سيقام بالرياض يوم الثلاثاء 6 ربيع الأول الموافق 12 أكتوبر وسيتم من خلاله تكريم الفائزين في الدورة الثانية من جائزة "أم الجود"، وتكريم المميزين في مركز التنسيق الاجتماعي والأكثر تفاعلاً في النصف الأول لعام 2021م، وتدشين مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي، وتوقيع العديد من الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص لتفعيل مركز الأميرة صيتة للتأهيل المهني والاجتماعي.
وتهدف أمانة الجائزة من تخصيص موضوع الدورة التاسعة إلى توجيه الجهات المترشحة للتوجه لخدمة هذه المناطق كلٌ وحسب استطاعته وامكانياته، بما يساهم في إنجاح موضوع الدورة التاسعة، وكذلك دعم وتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي في المناطق الطرفية.
وتضمنت الدورة التاسعة فرعاً جديداً تحت مسمى "الاستدامة البيئية"، إضافة إلى فروع الجائزة الخمسة، بهدف المحافظة على التوازن البيئي، لاسيما في الوقت الذي أصبح كوكب الأرض مهدداً بالتلوث والانبعاثات الضارة التي ستؤثر عليه سلباً.
وأوضح الأمين العام للجائزة الأستاذ الدكتور فهد المغلوث أن أمانة الجائزة تتابع التغيرات الاجتماعية في العالم لتواكبها بالموضوعات والفروع في دورات الجائزة، وذلك لتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي للمشاركة، وتقديم أعمال ومبادرات اجتماعية جليلة ترتقي لطموحات الوطن وتتماشى مع إنجازاته.
وأضاف أن الجائزة تسعى من خلال مبادراتها إلى إيجاد وعي مجتمعي لدى كافة الجهات والشركات، ومواكبة الفعاليات والأحداث التي تهم المجتمع، وتتماشى مع توجهات الدولة في تعزيز الأعمال الاجتماعية.
وتهدف أمانة الجائزة من تخصيص موضوع الدورة التاسعة إلى توجيه الجهات المترشحة للتوجه لخدمة هذه المناطق كلٌ وحسب استطاعته وامكانياته، بما يساهم في إنجاح موضوع الدورة التاسعة، وكذلك دعم وتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي في المناطق الطرفية.
وتضمنت الدورة التاسعة فرعاً جديداً تحت مسمى "الاستدامة البيئية"، إضافة إلى فروع الجائزة الخمسة، بهدف المحافظة على التوازن البيئي، لاسيما في الوقت الذي أصبح كوكب الأرض مهدداً بالتلوث والانبعاثات الضارة التي ستؤثر عليه سلباً.
وأوضح الأمين العام للجائزة الأستاذ الدكتور فهد المغلوث أن أمانة الجائزة تتابع التغيرات الاجتماعية في العالم لتواكبها بالموضوعات والفروع في دورات الجائزة، وذلك لتشجيع وتحفيز رواد العمل الاجتماعي للمشاركة، وتقديم أعمال ومبادرات اجتماعية جليلة ترتقي لطموحات الوطن وتتماشى مع إنجازاته.
وأضاف أن الجائزة تسعى من خلال مبادراتها إلى إيجاد وعي مجتمعي لدى كافة الجهات والشركات، ومواكبة الفعاليات والأحداث التي تهم المجتمع، وتتماشى مع توجهات الدولة في تعزيز الأعمال الاجتماعية.
