المصدر - أكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث أن جميع الجهات المعنية مستمرة في اتخاذها جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية لتخفيف آثار الحالة المدارية "شاهين" على الدولة، وهي على درجة عالية من الاستعداد والجاهزية.
وأوضحت الهيئة، خلال إحاطتها الإعلامية اليوم حول الحالة المدارية شاهين، أنه لا يزال المركز الوطني للأرصاد، بالتنسيق مع الشركاء والجهات المعنية يعمل على متابعة ورصد تحركات الحركة المدارية "شاهين" ودراسة مدى تأثيرها على الدولة.
ولفتت إلى أن الحالة المدارية "شاهين" في بحر العرب تحولت إلى إعصار من الدرجة الأولى، كما تم الإعلان عنه بالأمس.
وقالت إن الفريق الوطني لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المستوى الثاني والمتعلق بالكوارث الطبيعية يستمر بمتابعة جاهزية جميع الفرق المعنية والتأكيد على اتخاذ كل الإجراءات الاستباقية لضمان سلامة الجميع.
وأعلنت أنه تم تحويل جميع المدارس والجامعات والمعاهد في المناطق المتوقع تضررها إلى التعليم عن بُعد.
وأضافت أن وزارة الطاقة والبينية التحتية قامت بتشكيل فرق عمل ميدانية للتعامل الفوري مع أي آثار قد تنجم عن الحالة المدارية، مع تأكيد تفعيل خطط الاستجابة للحالات الطارئة المعنية بعمليات تنظيف الأودية ومعابر فتحات تصريف مياه الأمطار.
وأوصت الجمهور بمتابعة المستجدات من المصادر الرسمية والالتزام بتطبيق التدابير الاحترازية حرصاً على السلامة، منوهةً بأهمية التبليغ عن أي تجمعات لمياه الأمطار، أو أضرار بفعل الحالة المدارية ليتسنى للجهات المعنية اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذكرت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث أن جميع الجهات المعنية على المستوى الاتحادي باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة أفراد المجتمع، حيث سيتم توفير ضمانات الصحة والسلامة المهنية لكافة العاملين، بجانب ضمان سلامة الحافلات المستخدمة لنقل العمال من وإلى مواقع العمل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة، مؤكدة أن جميع فرق الطوارئ والأزمات والكوارث المحلية قامت بتقييم تأثير الحالة المدارية على مختلف المناطق وبناءً عليه تم الإعلان عن جميع الإجراءات الوقائية لتخفيف تأثير الحالة المدارية.
ولفتت الهيئة إلى أن جميع الجهات المعنية على المستوى الاتحادي اتخذت الإجراءات اللازمة لضمان سلامة أفراد المجتمع، حيث سيتم توفير ضمانات الصحة والسلامة المهنية لكافة العاملين، بجانب ضمان سلامة الحافلات المستخدمة لنقل العمال من وإلى مواقع العمل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وتقدمت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث بجزيل الشكر والتقدير للجمهور على استجابته مع ما تم التطرق إليه في الإحاطة الإعلامية بالأمس، وأشادت بدور المسؤولية المجتمعية التي تعزز الجهود الوطنية المبذولة من قبل جميع الجهات المعنية.
من جانبها أهابت وزارة الداخلية بالجمهور الكريم، التعاون مع وحدات الشرطة والالتزام بالتحذيرات حفاظاً على سلامتهم ومتابعة كافة الأخبار والتحذيرات من مصادرها الرسمية.
أكدت وزارة الداخلية أنه تم رفع درجة الاستعداد والجاهزية بجميع القيادات الشرطية لضمان سلامة الجميع وتقليل التأثير على مختلف المناطق. وقامت الوزارة متمثلة بمختلف قطاعاتها باتخاذ إجراءات وقائية كتسيير عدد من الدوريات الأمنية في المواقع القريبة من الشواطئ، والوديان المتوقع جريان السيول بها، مؤكدا أنها بمختلف قطاعاتها الأمنية، قامت بجميع الإجراءات والتدابير اللازمة وفق الخطط المعتمدة، للتعامل مع الحالة المدارية "شاهين"، والتي من المتوقع أن تؤثر في بعض المناطق من إمارات الدولة، وخاصة في الساحل الشرقي، وجنوب الدولة.
ودعت وزارة الداخلية الجمهور إلى ضرورة متابعة النشرات والتقارير الصادرة من المركز الوطني للأرصاد واتباع التعليمات والتحذيرات من الجهات المختصة، وكما يرجى استقاء كافة المعلومات دائماً من مصادرها الرسمية بالدولة.
وأوضحت الهيئة، خلال إحاطتها الإعلامية اليوم حول الحالة المدارية شاهين، أنه لا يزال المركز الوطني للأرصاد، بالتنسيق مع الشركاء والجهات المعنية يعمل على متابعة ورصد تحركات الحركة المدارية "شاهين" ودراسة مدى تأثيرها على الدولة.
ولفتت إلى أن الحالة المدارية "شاهين" في بحر العرب تحولت إلى إعصار من الدرجة الأولى، كما تم الإعلان عنه بالأمس.
وقالت إن الفريق الوطني لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المستوى الثاني والمتعلق بالكوارث الطبيعية يستمر بمتابعة جاهزية جميع الفرق المعنية والتأكيد على اتخاذ كل الإجراءات الاستباقية لضمان سلامة الجميع.
وأعلنت أنه تم تحويل جميع المدارس والجامعات والمعاهد في المناطق المتوقع تضررها إلى التعليم عن بُعد.
وأضافت أن وزارة الطاقة والبينية التحتية قامت بتشكيل فرق عمل ميدانية للتعامل الفوري مع أي آثار قد تنجم عن الحالة المدارية، مع تأكيد تفعيل خطط الاستجابة للحالات الطارئة المعنية بعمليات تنظيف الأودية ومعابر فتحات تصريف مياه الأمطار.
وأوصت الجمهور بمتابعة المستجدات من المصادر الرسمية والالتزام بتطبيق التدابير الاحترازية حرصاً على السلامة، منوهةً بأهمية التبليغ عن أي تجمعات لمياه الأمطار، أو أضرار بفعل الحالة المدارية ليتسنى للجهات المعنية اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذكرت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث أن جميع الجهات المعنية على المستوى الاتحادي باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة أفراد المجتمع، حيث سيتم توفير ضمانات الصحة والسلامة المهنية لكافة العاملين، بجانب ضمان سلامة الحافلات المستخدمة لنقل العمال من وإلى مواقع العمل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة، مؤكدة أن جميع فرق الطوارئ والأزمات والكوارث المحلية قامت بتقييم تأثير الحالة المدارية على مختلف المناطق وبناءً عليه تم الإعلان عن جميع الإجراءات الوقائية لتخفيف تأثير الحالة المدارية.
ولفتت الهيئة إلى أن جميع الجهات المعنية على المستوى الاتحادي اتخذت الإجراءات اللازمة لضمان سلامة أفراد المجتمع، حيث سيتم توفير ضمانات الصحة والسلامة المهنية لكافة العاملين، بجانب ضمان سلامة الحافلات المستخدمة لنقل العمال من وإلى مواقع العمل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وتقدمت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث بجزيل الشكر والتقدير للجمهور على استجابته مع ما تم التطرق إليه في الإحاطة الإعلامية بالأمس، وأشادت بدور المسؤولية المجتمعية التي تعزز الجهود الوطنية المبذولة من قبل جميع الجهات المعنية.
من جانبها أهابت وزارة الداخلية بالجمهور الكريم، التعاون مع وحدات الشرطة والالتزام بالتحذيرات حفاظاً على سلامتهم ومتابعة كافة الأخبار والتحذيرات من مصادرها الرسمية.
أكدت وزارة الداخلية أنه تم رفع درجة الاستعداد والجاهزية بجميع القيادات الشرطية لضمان سلامة الجميع وتقليل التأثير على مختلف المناطق. وقامت الوزارة متمثلة بمختلف قطاعاتها باتخاذ إجراءات وقائية كتسيير عدد من الدوريات الأمنية في المواقع القريبة من الشواطئ، والوديان المتوقع جريان السيول بها، مؤكدا أنها بمختلف قطاعاتها الأمنية، قامت بجميع الإجراءات والتدابير اللازمة وفق الخطط المعتمدة، للتعامل مع الحالة المدارية "شاهين"، والتي من المتوقع أن تؤثر في بعض المناطق من إمارات الدولة، وخاصة في الساحل الشرقي، وجنوب الدولة.
ودعت وزارة الداخلية الجمهور إلى ضرورة متابعة النشرات والتقارير الصادرة من المركز الوطني للأرصاد واتباع التعليمات والتحذيرات من الجهات المختصة، وكما يرجى استقاء كافة المعلومات دائماً من مصادرها الرسمية بالدولة.