المصدر - أعلنت اللجنة العليا لمهرجان الأردن للإعلام العربي إطلاق المهرجان في دورته الرابعة "دورة القدس" في 3 تشرين الأول المقبل في عمان الدكتور أمجد القاضي رئيس اللجنة العليا للمهرجان قال خلال المؤتمر الصحفي اليوم إن المهرجان يشكل محطة تاريخية واستراتيجية مهمة في مسيرة المحطات التلفزيونية الفضائية وشركات الإنتاج الإعلامي، إضافة إلى معدات الإنتاج.
وأضاف أن في هذه الدورة تم اختيار اسم "القدس"، لمكانة القدس والقضية الفلسطينية "القضية المركزية الأولى" لدى الشعوب العربية وخاصة الأردن قيادة وشعب، بمشاركة واسعة من الدول العربية، وحضور رسمي من دولة فلسطين، للحديث عن تطورات القضية، وعن محور الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وبين أن المهرجان وضع نفسه في موقع متقدم بين المهرجانات العربية المشابهة، وكان تفوقه ببرامجه المدروسة في كل دورة، والاختيارات الدقيقة للضيوف القائمة على المهنية والمعايير العلمية، وكذلك الإدارات التي تستخدم الفضاء من محطات ومدن إعلامية، وشركات الإنتاج، والشركات المتخصصة بالمعدات الحديثة المستجيبة للتطور التقني المتسارع في مختلف مجالات البث، إضافة إلى النزاهة في نتائج التحكيم في مسابقات المهرجان، وكذلك الندوات النوعية، ذات العناوين المهمة، التي شارك بها أساتذة مشهود لهم بالكفاءة، ما جعله نقطة جذب لوسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، التي تتسابق للتغطية والبث، واجراء المقابلات مع نجوم الإعلام والفن.
وقال القاضي إن رؤية المهرجان في استقطاب الشخصيات المؤثرة في صنع القرار الإعلامي العربي وكبار الشخصيات المهمة، والتلفزيونات الحكومية والفضائية الخاص، وشركات الإنتاج الفني، والمخرجين والمنتجين ومهندسي الصوت والصورة والإضاءة، والشخصيات الفنية المؤثرة على الشاشة الفضائية، والجهات الإعلامية والصحافة، كليات وأقسام الإعلام.
وأضاف أن في هذه الدورة تم اختيار اسم "القدس"، لمكانة القدس والقضية الفلسطينية "القضية المركزية الأولى" لدى الشعوب العربية وخاصة الأردن قيادة وشعب، بمشاركة واسعة من الدول العربية، وحضور رسمي من دولة فلسطين، للحديث عن تطورات القضية، وعن محور الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وبين أن المهرجان وضع نفسه في موقع متقدم بين المهرجانات العربية المشابهة، وكان تفوقه ببرامجه المدروسة في كل دورة، والاختيارات الدقيقة للضيوف القائمة على المهنية والمعايير العلمية، وكذلك الإدارات التي تستخدم الفضاء من محطات ومدن إعلامية، وشركات الإنتاج، والشركات المتخصصة بالمعدات الحديثة المستجيبة للتطور التقني المتسارع في مختلف مجالات البث، إضافة إلى النزاهة في نتائج التحكيم في مسابقات المهرجان، وكذلك الندوات النوعية، ذات العناوين المهمة، التي شارك بها أساتذة مشهود لهم بالكفاءة، ما جعله نقطة جذب لوسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، التي تتسابق للتغطية والبث، واجراء المقابلات مع نجوم الإعلام والفن.
وقال القاضي إن رؤية المهرجان في استقطاب الشخصيات المؤثرة في صنع القرار الإعلامي العربي وكبار الشخصيات المهمة، والتلفزيونات الحكومية والفضائية الخاص، وشركات الإنتاج الفني، والمخرجين والمنتجين ومهندسي الصوت والصورة والإضاءة، والشخصيات الفنية المؤثرة على الشاشة الفضائية، والجهات الإعلامية والصحافة، كليات وأقسام الإعلام.
