المصدر - واصلت جمعية البر بجدة احتفاءها باليوم الوطني الـ 91 من خلال تنفيذ فرقها التطوعية لمبادرة تشجير 91 شتلة في ممشى اليمامة بحي السلامة اليوم الاثنين بالتعاون مع أمانة محافظة جدة..
حضر تنفيذ المبادرة الأستاذ حسين بن شهران مدير وحدة التطوع والدكتور فالح الجهني مشرف فريق البيئة التطوعي بالجمعية.
وقد شارك في المبادرة عدد من الفرق التطوعية، هي: (فلنغرسها) و(جدة تتنفس) و(عنان العطاء) و(كشافة رواد جدة) إضافة إلى فريق هتان التطوعي..
كما تنفذ الفرق التطوعية بعد غد الاربعاء بالتعاون مع الأمانة مبادرة تشجير أخرى في حديقة الأمير نايف بحي الشاطئ..
وقال الأستاذ حسين بن شهران: إن هذه الأنشطة والمبادرات تأتي تواصلاً مع احتفاء الجمعية باليوم الوطني، وحرصها المستمر على تحقيق الاستدامة البيئية التي يقدم من خلالها المتطوعون أعمالاً ذات قيمة تترك أثرها النفعي المستدام، بما يجسد مستهدفات الرؤية التنموية.
وأضاف بن شهران: إن اهتمام بلادنا بقضايا البيئة ليس وليد اليوم بل يرجع الى تاريخ تأسيس الدولة على يد الملك عبد العزيز يرحمه الله، حيث نصت المادة 32 من نظام الحكم على أن الدولة معنية بالمحافظة على البيئة وحمايتها وتطويرها ومنع التلوث وحماية الصحة العامة من أخطار الأنشطة والأفعال المضرة.
وجاءت العناية بالبيئة واستدامتها كواحدة من أبرز مستهدفات الرؤية التنموية، ولعل تنظيم قمة منتدى مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر في أكتوبر المقبل نموذج تتبلور من خلاله العناية السعودية لحماية البيئة والتصدي للاخطار المهددة لها ووقف الممارسات السلبية التي تهدد الإصحاح البيئي.
حضر تنفيذ المبادرة الأستاذ حسين بن شهران مدير وحدة التطوع والدكتور فالح الجهني مشرف فريق البيئة التطوعي بالجمعية.
وقد شارك في المبادرة عدد من الفرق التطوعية، هي: (فلنغرسها) و(جدة تتنفس) و(عنان العطاء) و(كشافة رواد جدة) إضافة إلى فريق هتان التطوعي..
كما تنفذ الفرق التطوعية بعد غد الاربعاء بالتعاون مع الأمانة مبادرة تشجير أخرى في حديقة الأمير نايف بحي الشاطئ..
وقال الأستاذ حسين بن شهران: إن هذه الأنشطة والمبادرات تأتي تواصلاً مع احتفاء الجمعية باليوم الوطني، وحرصها المستمر على تحقيق الاستدامة البيئية التي يقدم من خلالها المتطوعون أعمالاً ذات قيمة تترك أثرها النفعي المستدام، بما يجسد مستهدفات الرؤية التنموية.
وأضاف بن شهران: إن اهتمام بلادنا بقضايا البيئة ليس وليد اليوم بل يرجع الى تاريخ تأسيس الدولة على يد الملك عبد العزيز يرحمه الله، حيث نصت المادة 32 من نظام الحكم على أن الدولة معنية بالمحافظة على البيئة وحمايتها وتطويرها ومنع التلوث وحماية الصحة العامة من أخطار الأنشطة والأفعال المضرة.
وجاءت العناية بالبيئة واستدامتها كواحدة من أبرز مستهدفات الرؤية التنموية، ولعل تنظيم قمة منتدى مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر في أكتوبر المقبل نموذج تتبلور من خلاله العناية السعودية لحماية البيئة والتصدي للاخطار المهددة لها ووقف الممارسات السلبية التي تهدد الإصحاح البيئي.
