المصدر - أعلنت السلطات في نيجيريا اليوم الاثنين، إطلاق سراح عشر طلاب إضافيين من أصل 121 طالبًا اختطفهم مسلحون فى يوليو الماضي من مدرسة فى شمال غرب البلاد.
وقال جوزيف حياب، رئيس جمعيّة أهالي الطلاب المخطوفين، في تصريحات أوردتها قناة "فرانس 24"، إن "الخاطفين أطلقوا سراح عشرة طلاب إضافيّين بعد أن تلقوا فديتهم، كما كانت عليه الحال بالنسبة إلى الطلاب الذين أطلقوا سراحهم في وقت سابق".
وأضاف أنه لا يزال هناك 11 طالبا في الأسر، معربا عن أمله في إطلاق سراحهم جميعا في المرة المقبلة عند التوصل إلى اتفاق مع قطاع الطرق، وكانت السلطات في نيجيريا أعلنت الأسبوع الماضي إطلاق سراح عشرة طلاب اختطفهم مسلحون في يوليو الماضي بعدما تم دفع فدية لتحريرهم.
وكانت الشرطة أعلنت الخميس أنها ألقت القبض على ثلاثة أشخاص يشتبه في قيامهم باختطاف جميع هؤلاء الطلاب منذ قرابة ثلاثة أشهر.
يشار إلى أن أكثر من 1400 طالب اختطفوا من مدارسهم على مدار العام الماضي ولا زال حوالي 200 منهم بانتظار إطلاق سراحهم، كما تشير معلومات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إلى مقتل 16 طالباً خلال تلك الهجمات في نيجيريا.
كما تشير يونيسف إلى أن مليون طفل على الأقل يخشون العودة إلى فصولهم الدراسية التي ستعيد فتح أبوابها قريبا بسبب انعدام الأمن، ويؤدي ذلك إلى تفاقم أزمة التعليم في نيجيريا التي يوجد بها أكثر من عشرة ملايين طفل خارج التعليم
وقال جوزيف حياب، رئيس جمعيّة أهالي الطلاب المخطوفين، في تصريحات أوردتها قناة "فرانس 24"، إن "الخاطفين أطلقوا سراح عشرة طلاب إضافيّين بعد أن تلقوا فديتهم، كما كانت عليه الحال بالنسبة إلى الطلاب الذين أطلقوا سراحهم في وقت سابق".
وأضاف أنه لا يزال هناك 11 طالبا في الأسر، معربا عن أمله في إطلاق سراحهم جميعا في المرة المقبلة عند التوصل إلى اتفاق مع قطاع الطرق، وكانت السلطات في نيجيريا أعلنت الأسبوع الماضي إطلاق سراح عشرة طلاب اختطفهم مسلحون في يوليو الماضي بعدما تم دفع فدية لتحريرهم.
وكانت الشرطة أعلنت الخميس أنها ألقت القبض على ثلاثة أشخاص يشتبه في قيامهم باختطاف جميع هؤلاء الطلاب منذ قرابة ثلاثة أشهر.
يشار إلى أن أكثر من 1400 طالب اختطفوا من مدارسهم على مدار العام الماضي ولا زال حوالي 200 منهم بانتظار إطلاق سراحهم، كما تشير معلومات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إلى مقتل 16 طالباً خلال تلك الهجمات في نيجيريا.
كما تشير يونيسف إلى أن مليون طفل على الأقل يخشون العودة إلى فصولهم الدراسية التي ستعيد فتح أبوابها قريبا بسبب انعدام الأمن، ويؤدي ذلك إلى تفاقم أزمة التعليم في نيجيريا التي يوجد بها أكثر من عشرة ملايين طفل خارج التعليم
