الشلل الرعّاش. وفقاً لدراسة نُشرت عام 2012 تساعد مادة البيبرين التي يحتوي عليها الفلفل الأسود على تثبيط الإنزيمات التي تقوم بتحطيم مادة الدوبامين، وهي المادة التي يرتبط نقصها بمرض الشلل الرعّاش (باركنسونز). الزهايمر. وجدت دراسة نشرتها دورية "الزهايمر" أن إضافة الفلفل الأسود للطعام بشكل مستمر تساعد على الوقاية من مرض الزهايمر. الاكتئاب. لمن يعاني من الاكتئاب بشكل مزمن تناول المزيد من الفلفل الأسود، فربما يكون السبب أن الدماغ تفتقد إلى بعض العناصر الكيميائية التي يساعد هذا الفلفل على إفرازها في هذا الجزء من الجسم. الصرع. وجدت دراسة نُشرت عام 2010 في مجلة "فارماسوتيكال" أن مادة البيبرين في الفلفل الأسود تساعد على حماية الناقلات العصبية من الإفرازات التي ترتبط بنوبات الصرع. السكتة الدماغية. أظهرت دراسة نشرتها دورية الجمعية الأمريكية لأمراض الشيخوخة أن الفلفل الأسود يحتوي على زيت يساعد من تعرّضوا لسكتة دماغية ويعانون من صعوبات في البلع على تخفيف هذه المشكلة وتسهيل الابتلاع.