المصدر -
تستعد هيئة الأدب والنشر والترجمة لإطلاق نسخة افتراضية إلكترونية لمعرض الرياض الدولي للكتاب، خلال فترة انعقاد المعرض، وذلك لتمكين المتصفح من التجوال عن بُعد بين أروقته، والقدرة على انتقاء وشراء الكتب، مع تقديم منظومة دعم لوجستي تضمن توصيل الكتاب له خلال وقت قياسي.
وتأتي النافذة الإلكترونية لمعرض الرياض ضمن باقة من الخدمات التفاعلية المميزة، والتي صممتها الهيئة للجمهور المتواجد على أرض المعرض، أو عن بعد، من أجل أن تكون زيارة معرض الرياض حضورياً أو إلكترونياً ممتعة للجمهور باختلاف شرائحه، وتتجاوز صيغة العرض والبيع التقليدية.
ويعد معرض الرياض الدولي للكتاب – منذ تأسيسه قبل 4 عقود - الرقم الأكبر من ناحية القوة الشرائية، وستزيد منصته الافتراضية من فرصة مضاعفة المجموع الكلي للمبيعات والعناوين، حيث ستعمل المنصة الافتراضية للمعرض على تسهيل وصول كافة أفراد المجتمع في جميع المناطق المختلفة، بحيث لا يصبح حصراً على الرياض فقط.
ويهدف معرض الرياض الدولي للكتاب إلى تقديم تجربة إلكترونية جديدة، تسهم في تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين كل من الكتاب والقُرَّاء والناشرين والمهتمين بالكتاب والأفراد محلياً وإقليمياً وعالمياً، وأيضاً فرصة الوصول الميسر والسريع إلى محتوى قرائي ضخم ومتنوع من جميع أنحاء العالم، لتصبح القراءة أسلوب حياة، توسع مدارك الفرد وتنقله إلى فضاءات المعرفة الرحبة.
وتأتي النافذة الإلكترونية لمعرض الرياض ضمن باقة من الخدمات التفاعلية المميزة، والتي صممتها الهيئة للجمهور المتواجد على أرض المعرض، أو عن بعد، من أجل أن تكون زيارة معرض الرياض حضورياً أو إلكترونياً ممتعة للجمهور باختلاف شرائحه، وتتجاوز صيغة العرض والبيع التقليدية.
ويعد معرض الرياض الدولي للكتاب – منذ تأسيسه قبل 4 عقود - الرقم الأكبر من ناحية القوة الشرائية، وستزيد منصته الافتراضية من فرصة مضاعفة المجموع الكلي للمبيعات والعناوين، حيث ستعمل المنصة الافتراضية للمعرض على تسهيل وصول كافة أفراد المجتمع في جميع المناطق المختلفة، بحيث لا يصبح حصراً على الرياض فقط.
ويهدف معرض الرياض الدولي للكتاب إلى تقديم تجربة إلكترونية جديدة، تسهم في تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين كل من الكتاب والقُرَّاء والناشرين والمهتمين بالكتاب والأفراد محلياً وإقليمياً وعالمياً، وأيضاً فرصة الوصول الميسر والسريع إلى محتوى قرائي ضخم ومتنوع من جميع أنحاء العالم، لتصبح القراءة أسلوب حياة، توسع مدارك الفرد وتنقله إلى فضاءات المعرفة الرحبة.